span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وحدها الدقة في احترام المواعيد قادرة على وضع الأفراد في مكانة «التقدير» واحترام الآخر؛ بل إن كثيرين يعتبرونها من الذوق العام، وللأسف في الدول العربية، وخصوصًا مصر، بات احترام المواعيد من الأمور شبه الغائبة عن الكثيرين. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وحدد خبراء عالميون قواعد إتيكيت احترام المواعيد، وحددها الدكتور نبيل عشوش في كتابه «فن الإتيكيت والبروتوكول»: span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ عدم الدقة في المواعيد يتنافى مع الذوق السليم والأخلاق الحميدة span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ الوصول إلى مكان الاجتماع أو المناسبة أو الوليمة قبل الموعد يمثل عدم احترام للمواعيد span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ قد يتأخر بعض المدعوين عن الموعد المحدد ليكون الجميع في شرف استقباله وذلك من قبيل التدلل أو الدلال span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ اجتماعات رئيس الدولة أو من ينوب عنه لا يجوز التأخر عنها ولو للحظة واحدة span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ لا يجوز دخول قاعات حفلات الموسيقى الكلاسيك بعد بدء العزف span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ عدم احترام المناسبات الرسمية أو الاجتماعية يشير إلى عدم تقدير الداعي span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ يصعب على الإنسان نسيان عدم احترام الآخرين للمواعيد span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ◄ عدم احترام المواعيد يبدد الطاقة والوقت في الاعتذار وتقديم التبريرات عن التأخير