بالفيديو.. متسابقات ملكة الأناقة: الإناقة ليست شكل فقط .. ونسعي لتنشيط السياحة

انتشرت على الساحة حفلات كثيرة مثل ملكة جمال الكون وملكة جمال العالم وملكة جمال الأرض لكن الجديد والاولي من نوعها ملكة الأناقة للفتيات المحجبات وغير محجبات ومؤسسها محمود نجاح الذي حرص على تقديم مجموعة من الدورات التأهيلية للمتسابقات مجانا في عدة مجالات منها التنمية البشرية والتغذية العلاجية بالإضافة إلي المبادرات الخيرية
وروت ل "بوابة أخبار اليوم" مجموعة من متسابقات ملكة الاناقة تجربتهم في خوض المسابقة، وكواليسها.
جيلان
إحدي متسابقات ملكة الأناقة عمرها 22 عاما، إن الدورات التدريبية التي قدمتها المسابقة في مجال التنمية البشرية والتغذية العلاجية والتجميل ساعدتها على التخلص من الخجل والحصول على الثقة بالنفس بالإضافة إنه تم عمل مبادرات خيرية لمستشفي 57357 ومستشفي ابو الريش وبهية والان مبادرة لدعم وتنشيط السياحة
فاطيمة نصر
إحدي متسابقات ملكة الأناقة خريجة كلية تجارة عمرها 23 سنة خاضت تجربة المسابقة من خلال السوشيال ميديا وشجعها المشاركة في المسابقة أن الاناقة ليست في أناقة شكل فقط إنما هي اناقة فكر وعقل وأخلاق وكان ذلك بالنسبة لها أهم من الشكل
هبه علاء
إحدي متسابقات ملكة الأناقة، عمرها 20 سنة تقدمت في الموسم الماضي ولم توفق بسبب الخجل ورهبة في التعامل مع لجنة التحكيم لذلك قررت خوض التجربة مرة أخري في الموسم الثالث لان الجديد في الموسم الثالث الدورات التدريبية التي قدمتها المسابقة مجانيا، حيث إنها استفادة الكثير من الدورات ومنها الثقة بالنفس بإلإضافة إنها شجعتها على المشاركة في المبادرات ودفعتها لعمل فيديوهات بسيطة شبابية لدعم وتنشيط السياحة مع احدي المتسابقات ومنها متحف أحمد شوقي وجامع ابن طولون
سحر شحاته
إحدي متسابقات ملكة الأناقة، عمرها 21 سنة بكلية أداب جامعة عين شمس عملت في أكاديمية تدريبات ومسئولة عن التسويق والسيوشال ميديا، اخدت قرار بعد مشاركتها في المسابقة استغلال وجودها في كلية بنات أن تعمل أسرة بها وتعمل ايفينت خاص بالبنات بعنوان "ديفيا" هدفه "كيف تكون الفتاة مسئولة عن نفسها وملكة نفسها" وقررت أن كل شهر يكون هناك ايفينت خاص بالبنات باختلاف المسمي
شريهان وجيد
إحدي متسابقات ملكة الأناقة عمرها، 26 خريجة كلية أداب اجتماع، تعمل ميك أب ارتيست، خاضت التجربة في الموسم الماضي كمصور فوتوجرافير ثم أعجبت بفكرة المسابقة وروح الفتيات المتعاونة في المسابقة، وقررت ان تشارك فيها ، تكون خطوة جديدة في حياتها، وأشارت إلي أن المبادرات التي قدمتها المسابقة من أفضل الحاجات التي تم عملها حيث إنها اكتسبت منها أصدقاء وجعلت هناك تفاؤل دائما عند زيارة المرضي في المستشفيات بالإضافة إنها استفادت من المحاضرات كثيرا لكونها هادفه.