أسلوب جريء يميز ابنة الخامسة والعشرين، تسلك به دربها في الأدب محاولة أن تتخطى كل الحواجز التي تمنع الفتيات في المجتمع الشرقي من البوح بأسرارهن ومكنوناتهن الداخلية. تبنى موهبتها الكاتب والروائي مكاوي سعيد، بعد أن دفعته لاكتشاف الشعور المختفي وراء "أن تكون معلقًا في الهواء".. مجموعتها القصصية الأولى، والتي فاجأته فيها بموهبة أديبة تكبر عمرها العشريني. وبعد أن استدعت سيجموند فرويد على فراش بطلتها من خلال لعبة ابتكرتها، لتروي له عن طفولتها وذكرياتها وحاضرها، لتعبر فيها عن أسرار البنات وحكايتهن المثيرة، نالت إعجاب الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم، فطلب مقابلتها بعد أن قرأ هذا العمل الذي وصفه بأنه رواية جريئة لموهبة ناضجة لا تهاب مقارعة كافة المحظورات في سبيل الصدق. وتعكف نهلة كرم - الآن على مفاجأة جديدة، لم تفصح عن الكثير من تفاصيلها، سوى أنها في إطار اجتماعي، وأنها مختلفة تمامًا عن أعمالها السابقة . أسلوب جريء يميز ابنة الخامسة والعشرين، تسلك به دربها في الأدب محاولة أن تتخطى كل الحواجز التي تمنع الفتيات في المجتمع الشرقي من البوح بأسرارهن ومكنوناتهن الداخلية. تبنى موهبتها الكاتب والروائي مكاوي سعيد، بعد أن دفعته لاكتشاف الشعور المختفي وراء "أن تكون معلقًا في الهواء".. مجموعتها القصصية الأولى، والتي فاجأته فيها بموهبة أديبة تكبر عمرها العشريني. وبعد أن استدعت سيجموند فرويد على فراش بطلتها من خلال لعبة ابتكرتها، لتروي له عن طفولتها وذكرياتها وحاضرها، لتعبر فيها عن أسرار البنات وحكايتهن المثيرة، نالت إعجاب الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم، فطلب مقابلتها بعد أن قرأ هذا العمل الذي وصفه بأنه رواية جريئة لموهبة ناضجة لا تهاب مقارعة كافة المحظورات في سبيل الصدق. وتعكف نهلة كرم - الآن على مفاجأة جديدة، لم تفصح عن الكثير من تفاصيلها، سوى أنها في إطار اجتماعي، وأنها مختلفة تمامًا عن أعمالها السابقة .