أكد مجلس نقابة الصحفيين، والمكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين، أن الأزمة التي أثيرت خلال الفترة الماضية مع رئيس نادي "الزمالك" مرتضى منصور، قد انتهت تمامًا بالتوقيع على هذا البيان وقال الطرفان على أن ما جرى خلال الفترة الماضية من خلاف مع عدد من الزملاء الصحفيين كان حدثًا عارضًا لن يتكرر، وأن المرحلة القادمة ستشهد تغيرًا في العلاقة مع الصحفيين للأفضل. ومن جانبه أكد رئيس نادي "الزمالك" احترامه الشديد لجميع أعضاء مجلس نقابة الصحفيين، وأعضاء "رابطة النقاد الرياضيين"، والصحفيين الأعضاء في نادي "الزمالك"، وبدوره أكد مجلس النقابة احترامه وتقديره لرئيس نادي الزمالك العريق ومجلس إدارته وأعضائه وجماهيره. وأعلن مجلس نقابة الصحفيين ورئيس ومجلس إدارة نادي "الزمالك"، أنهما وافقًا على المصالحة، مشمولة برعاية كريمة من وزير الشباب والرياضة المهندس خالد عبدالعزيز، وتم التأكيد على أنه سيتم فتح صفحة جديدة أساسها الاحترام المتبادل بين الطرفين، مع توقيع بروتوكول شامل بين "رابطة النقاد الرياضيين" ومجلس إدارة نادي "الزمالك"، لترسيخ العلاقة الصحيحة والصحية بينهما، مع عدم تجاوز أي طرف في حق الطرف الآخر. وشدد الطرفان الموقعان على هذا البيان، على صحة العضوية العاملة لكل الزملاء الصحفيين الأعضاء بنادي "الزمالك"، وبدون أي استثناء، بعد أن تعهد رئيس النادي بتذليل أي عقبات إجرائية أو إدارية تعترض الحق القانوني المكتسب للزملاء في عضوية النادي. وتم الاتفاق النهائي على تنازل كل من الطرفين عن كل البلاغات المقدمة منهما إلى النيابة العامة والقضايا المتبادلة بينهما أمام القضاء المصري، مع اعتبار أن توقيع مرتضى منصور رئيس نادي "الزمالك" على هذا البيان، هو إقرار كامل ونهائي منه بالتنازل عن جميع البلاغات المقدمة أو القضايا المرفوعة منه ضد الصحفيين. كما تم اعتبار أن توقيع نقيب الصحفيين، أو من يفوضه، على هذا البيان هو بمثابة ضمانة كاملة منه لتنازل جميع الصحفيين عن بلاغاتهم أو القضايا المرفوعة منهم ضد رئيس نادي "الزمالك" أو أي من أعضاء مجلس إدارته، ويُعد هذا الاتفاق بجميع بنوده بمثابة وحدة واحدة لا تتجزأ، وعلى طرفي الاتفاق الالتزام بجميع تلك البنود كاملة. ووجه مجلس النقابة، برئاسة نقيب الصحفيين يحيى قلاش، والمكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين، برئاسة محمد شبانة، الشكر والتقدير للمهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، على جهوده لإنهاء الأزمة بين الطرفين. أكد مجلس نقابة الصحفيين، والمكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين، أن الأزمة التي أثيرت خلال الفترة الماضية مع رئيس نادي "الزمالك" مرتضى منصور، قد انتهت تمامًا بالتوقيع على هذا البيان وقال الطرفان على أن ما جرى خلال الفترة الماضية من خلاف مع عدد من الزملاء الصحفيين كان حدثًا عارضًا لن يتكرر، وأن المرحلة القادمة ستشهد تغيرًا في العلاقة مع الصحفيين للأفضل. ومن جانبه أكد رئيس نادي "الزمالك" احترامه الشديد لجميع أعضاء مجلس نقابة الصحفيين، وأعضاء "رابطة النقاد الرياضيين"، والصحفيين الأعضاء في نادي "الزمالك"، وبدوره أكد مجلس النقابة احترامه وتقديره لرئيس نادي الزمالك العريق ومجلس إدارته وأعضائه وجماهيره. وأعلن مجلس نقابة الصحفيين ورئيس ومجلس إدارة نادي "الزمالك"، أنهما وافقًا على المصالحة، مشمولة برعاية كريمة من وزير الشباب والرياضة المهندس خالد عبدالعزيز، وتم التأكيد على أنه سيتم فتح صفحة جديدة أساسها الاحترام المتبادل بين الطرفين، مع توقيع بروتوكول شامل بين "رابطة النقاد الرياضيين" ومجلس إدارة نادي "الزمالك"، لترسيخ العلاقة الصحيحة والصحية بينهما، مع عدم تجاوز أي طرف في حق الطرف الآخر. وشدد الطرفان الموقعان على هذا البيان، على صحة العضوية العاملة لكل الزملاء الصحفيين الأعضاء بنادي "الزمالك"، وبدون أي استثناء، بعد أن تعهد رئيس النادي بتذليل أي عقبات إجرائية أو إدارية تعترض الحق القانوني المكتسب للزملاء في عضوية النادي. وتم الاتفاق النهائي على تنازل كل من الطرفين عن كل البلاغات المقدمة منهما إلى النيابة العامة والقضايا المتبادلة بينهما أمام القضاء المصري، مع اعتبار أن توقيع مرتضى منصور رئيس نادي "الزمالك" على هذا البيان، هو إقرار كامل ونهائي منه بالتنازل عن جميع البلاغات المقدمة أو القضايا المرفوعة منه ضد الصحفيين. كما تم اعتبار أن توقيع نقيب الصحفيين، أو من يفوضه، على هذا البيان هو بمثابة ضمانة كاملة منه لتنازل جميع الصحفيين عن بلاغاتهم أو القضايا المرفوعة منهم ضد رئيس نادي "الزمالك" أو أي من أعضاء مجلس إدارته، ويُعد هذا الاتفاق بجميع بنوده بمثابة وحدة واحدة لا تتجزأ، وعلى طرفي الاتفاق الالتزام بجميع تلك البنود كاملة. ووجه مجلس النقابة، برئاسة نقيب الصحفيين يحيى قلاش، والمكتب التنفيذي لرابطة النقاد الرياضيين، برئاسة محمد شبانة، الشكر والتقدير للمهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، على جهوده لإنهاء الأزمة بين الطرفين.