على جوانب ترع المنيا يقف شباب لم تتجاوز أعمارهم العشرين عاما يتسابقون فيما بينهم للقفز داخل المياه في محاولة للهرب من حرارة الجو التي تضرب المحافظة ، "هذا هو حال الأطفال البسطاء بالمنيا ، حيث يهربون من درجات الحرارة ويهرولون إلى الموت، فكثيرًا ما يغرق الكثير من الأطفال فى هذه الترع دون العثور على جثمانهم، اطفال لايملكون ثمن تذكرة الأندية التي يمكن من خلالها ممارسة هوايتهم بها ، معبرين عن فرحتهم لما يجدون في المياه من راحة واستمتاع تغنيهم عن الجلوس في المنازل . فعلى جانبى الترعة الإبراهيمية تجد العشرات من الأطفال الصغار قد خلعوا ملابسهم ونزلوا إلي المياه، لتلطيف أجسادهم من حرارة الجو ، فهذا هو مصيف الغلابة لآلاف الشباب و الاطفال بقرى ومدن محافظة المنيا منعتهم الظروف ، على الذهاب إلى البلاد الساحلية كالغردقة و شرم الشيخ و الاسكندرية و غيرها من البلاد التى يلجأ اليها المواطنين لقضاء الصيف على شوطىء البحر . على جوانب ترع المنيا يقف شباب لم تتجاوز أعمارهم العشرين عاما يتسابقون فيما بينهم للقفز داخل المياه في محاولة للهرب من حرارة الجو التي تضرب المحافظة ، "هذا هو حال الأطفال البسطاء بالمنيا ، حيث يهربون من درجات الحرارة ويهرولون إلى الموت، فكثيرًا ما يغرق الكثير من الأطفال فى هذه الترع دون العثور على جثمانهم، اطفال لايملكون ثمن تذكرة الأندية التي يمكن من خلالها ممارسة هوايتهم بها ، معبرين عن فرحتهم لما يجدون في المياه من راحة واستمتاع تغنيهم عن الجلوس في المنازل . فعلى جانبى الترعة الإبراهيمية تجد العشرات من الأطفال الصغار قد خلعوا ملابسهم ونزلوا إلي المياه، لتلطيف أجسادهم من حرارة الجو ، فهذا هو مصيف الغلابة لآلاف الشباب و الاطفال بقرى ومدن محافظة المنيا منعتهم الظروف ، على الذهاب إلى البلاد الساحلية كالغردقة و شرم الشيخ و الاسكندرية و غيرها من البلاد التى يلجأ اليها المواطنين لقضاء الصيف على شوطىء البحر .