ودع الالاف من اهالى قرية هورين بمركز بركة السبع بمحافظة المنوفية جثمان الشهيد ملازم اول عبد القادر مجدى رمضان لمثواه الاخير بمقابر الاسرة وسط هتافات معادية لجماعة الاخوان الارهابية وطالبت اسرة الشهيد القوات المسلحة بمواصلة الكفاح واصطياد القتلة من الارهابيين والعمل بداب مستمر على تطهير سيناء من الارهابيين لحماية الضباط وجنود القوات المسلحة . ومن جانبه قال جلال رمضان السيد "عم الشهيد " ان عبد القادر كان مثال للاخلاق الراقية فى تعاملاته مع جميع الاهل والاقارب وجيرانه وتحلى بدماثة الخلق وكان كثيرا مايتمنى طلب الشهاده بصدق والحمد لله قد نالها ويكفى انتماؤه الشظيد لوطنه والقوات المسلحة مصنع الرجال والابطال مضيفا بان الشهيد كان قد التحق بالقوات المسلحة وانتقل للعمل والخدمة بمنطقة رفح وأضاف رمضان ان الشهيد سافر الاحد الماضى الى عملة كالعادة بعد ان ودعنا جميعا والشهيد متزوج ممنذ عام وكان فى انتظار مولودة الاول والذى سياتى للدنيا يتيما بعد ان فقد اباه ، مضيفا ان الشهيد له اثنين من الاشقاء ندعوا الله له بالجنه فيما قالت والد الشهيد "مجدى رمضان " انه نجلة انتقل للعمل منذ 6 اشهر فى رفح وكان يعمل سابقا بمنطقة السلوم على الحدود الليبية ومنذ اسبوع كان بيننا لقضاء اجازته واوصانى قبل رحيله على زوجته وان ارعاها فى غيابه الا ان القدر لم يمهلنا لنلتقى مرة اخرى واحتسب ابنى شهيدا عند الله ولااقول الا حسبى الله ونعم الوكيل فى هؤلاء الارهابيين القتله وأضاف امحمد رمضان السيد -ابن عم الشهيد-انه اوصانى فى اخر لقاء جمع بيننا منذ اسبوع قائلا لى : اسالك الدعوات الخالصة عندما اعود اليك ملفوفا فى العلم " ، فيما دخلت والدة الشهيد فى حالة هستيرية من البكاء الشديد مطالبة بالقصاص من قتلة نجلها . وكان اهالى قرية هورين التابعة لمركز بركة السبع بالمنوفية قد ودعوا جثمان الشهيد امس الخميس فى جنازة عسكرية مهيبة بعد اداء صلاة الجنازة عليه بمسجد سيدى عودة بالقرية بحضور عدد من زملاء الشهيد ورفاقه ودع الالاف من اهالى قرية هورين بمركز بركة السبع بمحافظة المنوفية جثمان الشهيد ملازم اول عبد القادر مجدى رمضان لمثواه الاخير بمقابر الاسرة وسط هتافات معادية لجماعة الاخوان الارهابية وطالبت اسرة الشهيد القوات المسلحة بمواصلة الكفاح واصطياد القتلة من الارهابيين والعمل بداب مستمر على تطهير سيناء من الارهابيين لحماية الضباط وجنود القوات المسلحة . ومن جانبه قال جلال رمضان السيد "عم الشهيد " ان عبد القادر كان مثال للاخلاق الراقية فى تعاملاته مع جميع الاهل والاقارب وجيرانه وتحلى بدماثة الخلق وكان كثيرا مايتمنى طلب الشهاده بصدق والحمد لله قد نالها ويكفى انتماؤه الشظيد لوطنه والقوات المسلحة مصنع الرجال والابطال مضيفا بان الشهيد كان قد التحق بالقوات المسلحة وانتقل للعمل والخدمة بمنطقة رفح وأضاف رمضان ان الشهيد سافر الاحد الماضى الى عملة كالعادة بعد ان ودعنا جميعا والشهيد متزوج ممنذ عام وكان فى انتظار مولودة الاول والذى سياتى للدنيا يتيما بعد ان فقد اباه ، مضيفا ان الشهيد له اثنين من الاشقاء ندعوا الله له بالجنه فيما قالت والد الشهيد "مجدى رمضان " انه نجلة انتقل للعمل منذ 6 اشهر فى رفح وكان يعمل سابقا بمنطقة السلوم على الحدود الليبية ومنذ اسبوع كان بيننا لقضاء اجازته واوصانى قبل رحيله على زوجته وان ارعاها فى غيابه الا ان القدر لم يمهلنا لنلتقى مرة اخرى واحتسب ابنى شهيدا عند الله ولااقول الا حسبى الله ونعم الوكيل فى هؤلاء الارهابيين القتله وأضاف امحمد رمضان السيد -ابن عم الشهيد-انه اوصانى فى اخر لقاء جمع بيننا منذ اسبوع قائلا لى : اسالك الدعوات الخالصة عندما اعود اليك ملفوفا فى العلم " ، فيما دخلت والدة الشهيد فى حالة هستيرية من البكاء الشديد مطالبة بالقصاص من قتلة نجلها . وكان اهالى قرية هورين التابعة لمركز بركة السبع بالمنوفية قد ودعوا جثمان الشهيد امس الخميس فى جنازة عسكرية مهيبة بعد اداء صلاة الجنازة عليه بمسجد سيدى عودة بالقرية بحضور عدد من زملاء الشهيد ورفاقه