وافقت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الغربية علي انشاء "كتاتيب" بمراكز شباب القري لتحفيظ القرآن الكريم داخل المراكز وذلك من خلال النشاط الدينى بكل مركز مؤكدة ان هذا سيكون له اثر كبير في حياة النشء. جاء هذا في لقاء محمد شحاتة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية برؤساء مجالس إدارات مراكز الشباب ومديري المراكز وذلك لبحث ومناقشة المشاكل التى تواجه مراكز الشباب والعمل علي إيجاد حلول سريعة لها. وأكد شحاتة انه تم عمل برتوكول تعاون مشترك بين الشباب والرياضة والتربية والتعليم يتناول استغلال مساحات الأرض الفضاء بعدد 257 مركز شباب علي مستوي الجمهورية لإنشاء مركز شباب بها في حال عدم تواجده ومدرسة تعليمية كمشروع تعاوني يطلق عليه "مجمع الشباب والرياضة والتربية والتعليم" ويحق لطلاب المدرسة استخدام كافة الملاعب وصالات الأنشطة بمركز الشباب مؤكدا ان محافظة الغربية ستكون في المرحلة الأولي من التنفيذ . وأضاف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية أنه جاري تفعيل إنشاء كتاتيب لتحفيظ القرآن الكريم داخل مراكز الشباب وذلك من خلال النشاط الدينى بكل مركز وأن هذا سيكون له اثر كبير في حياة النشء. وأوضح شحاتة أن حفظ القرآن الكريم هو صلاح للمجتمع فلا فلاح للعمل إلا بكتاب الله. وافقت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الغربية علي انشاء "كتاتيب" بمراكز شباب القري لتحفيظ القرآن الكريم داخل المراكز وذلك من خلال النشاط الدينى بكل مركز مؤكدة ان هذا سيكون له اثر كبير في حياة النشء. جاء هذا في لقاء محمد شحاتة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية برؤساء مجالس إدارات مراكز الشباب ومديري المراكز وذلك لبحث ومناقشة المشاكل التى تواجه مراكز الشباب والعمل علي إيجاد حلول سريعة لها. وأكد شحاتة انه تم عمل برتوكول تعاون مشترك بين الشباب والرياضة والتربية والتعليم يتناول استغلال مساحات الأرض الفضاء بعدد 257 مركز شباب علي مستوي الجمهورية لإنشاء مركز شباب بها في حال عدم تواجده ومدرسة تعليمية كمشروع تعاوني يطلق عليه "مجمع الشباب والرياضة والتربية والتعليم" ويحق لطلاب المدرسة استخدام كافة الملاعب وصالات الأنشطة بمركز الشباب مؤكدا ان محافظة الغربية ستكون في المرحلة الأولي من التنفيذ . وأضاف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية أنه جاري تفعيل إنشاء كتاتيب لتحفيظ القرآن الكريم داخل مراكز الشباب وذلك من خلال النشاط الدينى بكل مركز وأن هذا سيكون له اثر كبير في حياة النشء. وأوضح شحاتة أن حفظ القرآن الكريم هو صلاح للمجتمع فلا فلاح للعمل إلا بكتاب الله.