تبنى مركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا وبرنامج الأممالمتحدة الإنمائي ومرفق البيئة العالمي، مبادرة لتنفيذ عدد من المشروعات الاسترشادية بدائها مع وزارة الكهرباء في إحلال نظم الإضاءة الحالية بأخرى موفرة للطاقة. ويأتي ذلك باستخدام أحدث التكنولوجيات للإضاءة المتمثلة في لمبات الليد، ويهدف المشروع لتحفيز مالكي المنشآت على الاستثمار في مثل هذه المشروعات. وصرحت وزيرة البيئة الأسبق والرئيس التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا سيدارى بان المشروع بداء من مبنى المنظمة، وأن النتائج المبدئية أظهرت خفض في استهلاك الكهرباء بالمبنى بنسبة 35% من المتوسط الشهري مقارنة بالفترة المماثلة من السنة الماضية وتم بتكلفة 328 ألف جنية لمبنى من ثماني أدوار والجراج ولذا احرص على دعم الفقراء في أن يتم وفرة في الإضاءة لديهم من خلال دعم هذه اللمبات الليد بأي طريقة كانت. وأوضح د.إبراهيم ياسين المدير الوطني لمشروع كفاءة الطاقة بوزارة الكهرباء انه يتم تخفيض عدد اللمبات الفلوروسنت في الكشافات للنصف بعد تغييرها باللمبات الليد مع الإبقاء على نفس الكشافات القديمة لخفض التكلفة الاستثمارية مما أدى إلى انخفاض الاستهلاك في الكهرباء إلى 80% مقارنة باستهلاك اللمبات الفلوروسنت. وأكد ياسين بان اللمبات العادية تصدر حرارة شديدة وضوء ممايزيد نسبة الحرارة فى الصيف ويضعف كفاءة التكييفات. وتم تغييرها بالموفرة ومع مشاكلها المختلفة وضعف قدرتها فى الاضاءة فتم تغييرها بالأحدث وهي الليد ورغم ارتفاع سعرها الذي يصل إلى 50 جنيه للمبة أو أكثر في أماكن خارج توزيع شركة الكهرباء والتي يتبع البيع بها بطريق التقسيط ويضاف القيمة على فاتورة الكهرباء حيث انها تساعد على الإضاءة الواضحة بدلا من اللمبات الأخرى. تبنى مركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا وبرنامج الأممالمتحدة الإنمائي ومرفق البيئة العالمي، مبادرة لتنفيذ عدد من المشروعات الاسترشادية بدائها مع وزارة الكهرباء في إحلال نظم الإضاءة الحالية بأخرى موفرة للطاقة. ويأتي ذلك باستخدام أحدث التكنولوجيات للإضاءة المتمثلة في لمبات الليد، ويهدف المشروع لتحفيز مالكي المنشآت على الاستثمار في مثل هذه المشروعات. وصرحت وزيرة البيئة الأسبق والرئيس التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا سيدارى بان المشروع بداء من مبنى المنظمة، وأن النتائج المبدئية أظهرت خفض في استهلاك الكهرباء بالمبنى بنسبة 35% من المتوسط الشهري مقارنة بالفترة المماثلة من السنة الماضية وتم بتكلفة 328 ألف جنية لمبنى من ثماني أدوار والجراج ولذا احرص على دعم الفقراء في أن يتم وفرة في الإضاءة لديهم من خلال دعم هذه اللمبات الليد بأي طريقة كانت. وأوضح د.إبراهيم ياسين المدير الوطني لمشروع كفاءة الطاقة بوزارة الكهرباء انه يتم تخفيض عدد اللمبات الفلوروسنت في الكشافات للنصف بعد تغييرها باللمبات الليد مع الإبقاء على نفس الكشافات القديمة لخفض التكلفة الاستثمارية مما أدى إلى انخفاض الاستهلاك في الكهرباء إلى 80% مقارنة باستهلاك اللمبات الفلوروسنت. وأكد ياسين بان اللمبات العادية تصدر حرارة شديدة وضوء ممايزيد نسبة الحرارة فى الصيف ويضعف كفاءة التكييفات. وتم تغييرها بالموفرة ومع مشاكلها المختلفة وضعف قدرتها فى الاضاءة فتم تغييرها بالأحدث وهي الليد ورغم ارتفاع سعرها الذي يصل إلى 50 جنيه للمبة أو أكثر في أماكن خارج توزيع شركة الكهرباء والتي يتبع البيع بها بطريق التقسيط ويضاف القيمة على فاتورة الكهرباء حيث انها تساعد على الإضاءة الواضحة بدلا من اللمبات الأخرى.