أشار عدد من المثقفين، إلى شاعر العامية عبدالرحمن الأبنودي، بأنه أصدق مثال عبر عن الشارع المصري وعن معاناته ومشاكله. فقال الناقد د.حسين حمودة، أن الأبنودي - أثر بعالمه في عوالم الشعراء التاليين على مستويات متعددة، وأحد هذه المستويات يرتبط بالقاموس اللغوي الذي استحدثه، وأصبح قاسمًا مشتركًا لدى عدد كبير من الشعراء. ونتيجة انتباهه إلى الموروث الشعبي في صعيد مصر، فتح المجال الشعبي لشعراء كثيرين نهلوا من الموروث الشعبي بوجه عام. وأضاف حمودة، أن الأبنودي استكشف مساحة للإبداع، قائمة على التفاعل بين الصوت الفردي للشاعر والأصوات الجماعية من حوله، وهذا التفاعل كان بدوره ملمحًا من ملامح أعمال شعرية متعددة. فيما قالت الشاعرة ابتسام أبو سعدة، "الأبنودي" يعيش بداخل كل شخص منا، عاش مشاكل مصر بكل وجدانه، وعبر عن معاناة المصري ومشاكله وكفاحه، ومهما أتحدث عنه لن أوافيه حقه. وصرح الشاعر طاهر البرنبالي، أن الأبنودي قيمة كبيرة لما يقرب من خمسين عامًا، قدم أغاني وأشعار وأعمال إبداعية أثرت في الوجدان المصري، ومن تعلم من شعره فقد تعلم الكثير، ويعد مثال فريد لكل مصري بإحساسه الفكري المتنوع. أشار عدد من المثقفين، إلى شاعر العامية عبدالرحمن الأبنودي، بأنه أصدق مثال عبر عن الشارع المصري وعن معاناته ومشاكله. فقال الناقد د.حسين حمودة، أن الأبنودي - أثر بعالمه في عوالم الشعراء التاليين على مستويات متعددة، وأحد هذه المستويات يرتبط بالقاموس اللغوي الذي استحدثه، وأصبح قاسمًا مشتركًا لدى عدد كبير من الشعراء. ونتيجة انتباهه إلى الموروث الشعبي في صعيد مصر، فتح المجال الشعبي لشعراء كثيرين نهلوا من الموروث الشعبي بوجه عام. وأضاف حمودة، أن الأبنودي استكشف مساحة للإبداع، قائمة على التفاعل بين الصوت الفردي للشاعر والأصوات الجماعية من حوله، وهذا التفاعل كان بدوره ملمحًا من ملامح أعمال شعرية متعددة. فيما قالت الشاعرة ابتسام أبو سعدة، "الأبنودي" يعيش بداخل كل شخص منا، عاش مشاكل مصر بكل وجدانه، وعبر عن معاناة المصري ومشاكله وكفاحه، ومهما أتحدث عنه لن أوافيه حقه. وصرح الشاعر طاهر البرنبالي، أن الأبنودي قيمة كبيرة لما يقرب من خمسين عامًا، قدم أغاني وأشعار وأعمال إبداعية أثرت في الوجدان المصري، ومن تعلم من شعره فقد تعلم الكثير، ويعد مثال فريد لكل مصري بإحساسه الفكري المتنوع.