أدانت جماعة أنصار الله الحوثيين، قرار مجلس الأمن المتضمن إضافة زعيمهم عبد الملك الحوثي إلى قائمة العقوبات التي فرضها المجلس على معرقلي التسوية السياسية باليمن، ووصفت هذا القرار بأنه يدعم "العدوان على اليمن". وأشار الموقع الرسمي للجماعة إلى خطاب الحوثي، 26 مارس الماضي، قبل ساعات من بدء عمليات عاصفة الحزم ، والذي أكد فيه أنه لا يمكن الرهان على مجلس الأمن الذي يقف دائما مع الجلاد ضد الضحية، حسب الخطاب . ودعا الحوثيون المواطنين اليمنيين إلى الاحتشاد، الخميس 16 أبريل، للتنديد بقرار المجلس الداعم للعدوان، حسب وصف الموقع الرسمي للجماعة. ووصف عضو المكتب السياسي للجماعة محمد البخيتى، القرار بالظالم ، مضيفا " أنه لن يثنيهم عن استكمال ثورتهم .. والجماعة ليست في حاجة إلى أسلحة من الخارج والقرار لن يؤثر عليهم في أي شيء ولن يكون له تأثير على الأرض". وأصدر مجلس الأمن، قرارا، الأربعاء 14 أبريل، بالإجماع وامتناع روسيا عن التصويت، طالب فيه الحوثيين بالانسحاب من العاصمة صنعاء والمناطق الأخرى التي سيطروا عليها ووقف الأعمال التي يقومون بها من جانب واحد. وكما فرض حظرا على تزويد الحوثيين وقوات الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح بالسلاح وعقوبات على زعيم حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي والعميد أحمد علي عبد الله صالح نجل الرئيس اليمنى السابق ومنعهم من السفر وجمد أرصدتهم. أدانت جماعة أنصار الله الحوثيين، قرار مجلس الأمن المتضمن إضافة زعيمهم عبد الملك الحوثي إلى قائمة العقوبات التي فرضها المجلس على معرقلي التسوية السياسية باليمن، ووصفت هذا القرار بأنه يدعم "العدوان على اليمن". وأشار الموقع الرسمي للجماعة إلى خطاب الحوثي، 26 مارس الماضي، قبل ساعات من بدء عمليات عاصفة الحزم ، والذي أكد فيه أنه لا يمكن الرهان على مجلس الأمن الذي يقف دائما مع الجلاد ضد الضحية، حسب الخطاب . ودعا الحوثيون المواطنين اليمنيين إلى الاحتشاد، الخميس 16 أبريل، للتنديد بقرار المجلس الداعم للعدوان، حسب وصف الموقع الرسمي للجماعة. ووصف عضو المكتب السياسي للجماعة محمد البخيتى، القرار بالظالم ، مضيفا " أنه لن يثنيهم عن استكمال ثورتهم .. والجماعة ليست في حاجة إلى أسلحة من الخارج والقرار لن يؤثر عليهم في أي شيء ولن يكون له تأثير على الأرض". وأصدر مجلس الأمن، قرارا، الأربعاء 14 أبريل، بالإجماع وامتناع روسيا عن التصويت، طالب فيه الحوثيين بالانسحاب من العاصمة صنعاء والمناطق الأخرى التي سيطروا عليها ووقف الأعمال التي يقومون بها من جانب واحد. وكما فرض حظرا على تزويد الحوثيين وقوات الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح بالسلاح وعقوبات على زعيم حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي والعميد أحمد علي عبد الله صالح نجل الرئيس اليمنى السابق ومنعهم من السفر وجمد أرصدتهم.