د.هالة يوسف تلتقى اسر القرى الفقيرة بمحافظة البحيرة

انهت وزيرة الدولة للسكان د.قرى هالة يوسف زيارتها لقرية كفر جعيف مركز إيتاي
البارود برفقة د. محمد سلطان محافظ البحيرة وزارت 3 أسر في القرية واستمعت
لمشاكلها وتناقشت معهم حول ضرورة تعليم فتياتهم واستكمال التعليم والمباعدة
بين الولادات لتنظيم الأسرة والحفاظ على صحتها.
وتحدث عن ال مشاكل الخاصة بالصحة والأسرة ، مثل طفلة معاقة وسط أشقاء طبيعيين
وطاابتهم الوزيرة بضرورة العناية بها ومباعدة الولادات حرصا على سلامة الأطفال
والأسرة،
وأمر د. محمد سلطان محافظ البحيرة باستدعاء مدير تنظيم الأسرة
بالقرية ومناقشتها حول وضع الأسر بالقرية وإعادة فتح مركز تنظيم الأسرة وإنشاء
مركز خدمات صحية بكفر جعيف خلال 4 شهور حيث لا يوجد بها مراكز لتقديم الخدمة
الصحية، وسوف يتبرع بأرض المشروع مواطن من أهل القرية يدعى عبدالسيد الصايم
كمساهمة مجتمعية من أهالي القرية.
وتناقشت د. هالة يوسف مع الأهالي في بعض المشكلات التي تواجههم في القرية وتخلف عليهم أثارا
صحية وثقافية سلبية بما يعود بالضرر على الأسر والمجتمع.
وتتوجه الوزيرة الآن لقرية الحجاناية مركز دمنهور من أجل عقد لقاء جماهيري مع
المواطنين وتفقد خدمات الأسرة والسكان في القرية.
انهت وزيرة الدولة للسكان د.قرى هالة يوسف زيارتها لقرية كفر جعيف مركز إيتاي
البارود برفقة د. محمد سلطان محافظ البحيرة وزارت 3 أسر في القرية واستمعت
لمشاكلها وتناقشت معهم حول ضرورة تعليم فتياتهم واستكمال التعليم والمباعدة
بين الولادات لتنظيم الأسرة والحفاظ على صحتها.
وتحدث عن ال مشاكل الخاصة بالصحة والأسرة ، مثل طفلة معاقة وسط أشقاء طبيعيين
وطاابتهم الوزيرة بضرورة العناية بها ومباعدة الولادات حرصا على سلامة الأطفال
والأسرة،
وأمر د. محمد سلطان محافظ البحيرة باستدعاء مدير تنظيم الأسرة
بالقرية ومناقشتها حول وضع الأسر بالقرية وإعادة فتح مركز تنظيم الأسرة وإنشاء
مركز خدمات صحية بكفر جعيف خلال 4 شهور حيث لا يوجد بها مراكز لتقديم الخدمة
الصحية، وسوف يتبرع بأرض المشروع مواطن من أهل القرية يدعى عبدالسيد الصايم
كمساهمة مجتمعية من أهالي القرية.
وتناقشت د. هالة يوسف مع الأهالي في بعض المشكلات التي تواجههم في القرية وتخلف عليهم أثارا
صحية وثقافية سلبية بما يعود بالضرر على الأسر والمجتمع.
وتتوجه الوزيرة الآن لقرية الحجاناية مركز دمنهور من أجل عقد لقاء جماهيري مع
المواطنين وتفقد خدمات الأسرة والسكان في القرية.