كشف استطلاع للرأي السبت 4 ابريل، أن زعيم حزب العمال ، اد مليباند ، ضيق فارق الشعبية مع زعيم حزب المحافظين ورئيس الوزراء ديفيد كاميرون. وأوضح استطلاع مركز "سورفيشن" على شبكة الانترنت بمشاركة 1207 أشخاص ، بعد مناظرة القادة يوم الخميس الماضي بين قادة الاحزاب البريطانية ان التقييم الشخصي لزعيم المعارضة ارتفع 8.1 نقطة من -4.4 الى 3.7، بينما ارتفع تقييم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون ن 4.3 نقطة الى 7.7 نقطة. ويأخذ كثير من المحللين على زعيم العمال تراجع شعبيته بين الناخبين البريطانيين، حيث يعتبرها البعض العقبة الوحيدة أمام فوز حزبه بالانتخابات العامة، نظرا لتقدم حزب العمال على المحافظين في العديد من استطلاعات الرأي. يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه صحيفة التليجراف البريطانية عن أن زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي ، نيكولا ستورجيون ، كشفت خلال اجتماع لها مع السفيرة الفرنسية في لندن عن أنها تفضل بقاء كاميرون رئيسا للوزراء ، وهو ما نفته ستورجيون بشكل قاطع. وتعتبر زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي اكثر زعماء الاحزاب الذين ارتفع تقييمهم الشخصي من قبل الناخبين البريطانيين بسبب أدائها القوي في المناظرة ، حيث ارتفعت شعبيتها 15.4 نقطة ، متفوقة على الجميع ، وخاصة السياسي البريطاني المثير للجدل والمعارض لبقاء بريطانيا في الاتحاد الاوروبي ، نايجل فاراج. كشف استطلاع للرأي السبت 4 ابريل، أن زعيم حزب العمال ، اد مليباند ، ضيق فارق الشعبية مع زعيم حزب المحافظين ورئيس الوزراء ديفيد كاميرون. وأوضح استطلاع مركز "سورفيشن" على شبكة الانترنت بمشاركة 1207 أشخاص ، بعد مناظرة القادة يوم الخميس الماضي بين قادة الاحزاب البريطانية ان التقييم الشخصي لزعيم المعارضة ارتفع 8.1 نقطة من -4.4 الى 3.7، بينما ارتفع تقييم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون ن 4.3 نقطة الى 7.7 نقطة. ويأخذ كثير من المحللين على زعيم العمال تراجع شعبيته بين الناخبين البريطانيين، حيث يعتبرها البعض العقبة الوحيدة أمام فوز حزبه بالانتخابات العامة، نظرا لتقدم حزب العمال على المحافظين في العديد من استطلاعات الرأي. يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه صحيفة التليجراف البريطانية عن أن زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي ، نيكولا ستورجيون ، كشفت خلال اجتماع لها مع السفيرة الفرنسية في لندن عن أنها تفضل بقاء كاميرون رئيسا للوزراء ، وهو ما نفته ستورجيون بشكل قاطع. وتعتبر زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي اكثر زعماء الاحزاب الذين ارتفع تقييمهم الشخصي من قبل الناخبين البريطانيين بسبب أدائها القوي في المناظرة ، حيث ارتفعت شعبيتها 15.4 نقطة ، متفوقة على الجميع ، وخاصة السياسي البريطاني المثير للجدل والمعارض لبقاء بريطانيا في الاتحاد الاوروبي ، نايجل فاراج.