كشف مدير التسويق بشركة جوميا – مصر، تامر الفقي, في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم" أن شبكة "جوميا"، تجري مفاوضات حالياً مع مجموعة من بنوك" العربي الأفريقي، والتجاري الدولي، وباركليز" لتقديم خدمة لإتاحة خدمة التقسيط، لشراء السلع المعمرة عن طريق التقسيط . ونوه "الفقي"، إلى أن شركة "جوميا" توجد في 15 بلداً بأفريقيا، وبدأت في مصر منذ حوالي ثلاث سنوات، وتستحوذ على 80% من حجم سوق التسويق الإلكتروني في مصر، مشيرًا إلى أن حجم المبيعات التي قامت بها "جوميا" تنمو من بداية العام الحالي بحوالي 60% عن السنوات الماضية. وأوضح الفقي، أن "جوميا" تقدم مجموعة من الخدمات تشمل التوصيل والشحن، الاسترجاع، بجانب أهم العناصر وهو التعامل مع العميل وجهًا لوجه، وهو الأمر الذي شهد طلبًا متزايدًا من قِبل جمهور التسوق الإلكتروني في مصر. وأشار الفقي، إلى أن التسويق الإلكتروني حاليًا، وصل من 4 إلى 5% من إجمالي سوق "الريتيل"، وهذا رقم جيد بالنسبة إلى أمريكا وأوروبا، ووصل حجم التسويق الإلكتروني 18% من إجمالي السوق، موضحًا أنه في ظل زيادة أعداد من يستخدم الانترنت، فمعدل النمو في التسويق الإلكتروني في مصر، أعلى من الخارج. وحول أكثر الأشياء التي يوجد عليها إقبال في عملية الشراء، قال الفقي، الإلكترونيات وأجهزة التلفاز, ثم الملابس, واستخدامات البيت، والسيارات، بعد ذلك، مشيرًا إلى أنه لا يوجد منتجات معينة يكون الإقبال ضعيف عليها، بل هناك تسويق جيد، خاصة من نافذة "الفيسبوك" . ويناشد الفقى، بضرورة صدور قانون التجارة الإلكترونية, لحماية العملاء من عمليات الغش, وأشار إلى أنه حاليا تقوم "جوميا" بالتسويق لأكثر من 50 ألف عميل منها، وأصحاب شركات كبيرة. وحول حجم زيارات الخاصة بالموقع، قال الفقي إن موقع "جوميا" يدخله شهريًا 5 مليون زائر، وأن حجم التجارة الإلكترونية في السوق المصري حوالي 5% من إجمالي المبيعات . واستبعد مدير التسويق بشركة جوميا – مصر، وجود أي مخاطرة من توسع "جوميا" مع البنوك في تسويق السلع المعمرة برغم من تقليص البنوك لخططها التوسعية في قطاع التجزئة المصرفية. وحول المعوقات التي تواجه التسويق الإلكتروني في ظل عمليات القرصنة التي تتم على الانترنت، قال إن الابتعاد عن ذلك يأتي من التعلم الجيد لاستخدام الانترنت، و"الكريديت كارد"، مما يسهم في تقليل عمليات القرصنة التي نسمع عنها. كشف مدير التسويق بشركة جوميا – مصر، تامر الفقي, في تصريحات خاصة ل"بوابة أخبار اليوم" أن شبكة "جوميا"، تجري مفاوضات حالياً مع مجموعة من بنوك" العربي الأفريقي، والتجاري الدولي، وباركليز" لتقديم خدمة لإتاحة خدمة التقسيط، لشراء السلع المعمرة عن طريق التقسيط . ونوه "الفقي"، إلى أن شركة "جوميا" توجد في 15 بلداً بأفريقيا، وبدأت في مصر منذ حوالي ثلاث سنوات، وتستحوذ على 80% من حجم سوق التسويق الإلكتروني في مصر، مشيرًا إلى أن حجم المبيعات التي قامت بها "جوميا" تنمو من بداية العام الحالي بحوالي 60% عن السنوات الماضية. وأوضح الفقي، أن "جوميا" تقدم مجموعة من الخدمات تشمل التوصيل والشحن، الاسترجاع، بجانب أهم العناصر وهو التعامل مع العميل وجهًا لوجه، وهو الأمر الذي شهد طلبًا متزايدًا من قِبل جمهور التسوق الإلكتروني في مصر. وأشار الفقي، إلى أن التسويق الإلكتروني حاليًا، وصل من 4 إلى 5% من إجمالي سوق "الريتيل"، وهذا رقم جيد بالنسبة إلى أمريكا وأوروبا، ووصل حجم التسويق الإلكتروني 18% من إجمالي السوق، موضحًا أنه في ظل زيادة أعداد من يستخدم الانترنت، فمعدل النمو في التسويق الإلكتروني في مصر، أعلى من الخارج. وحول أكثر الأشياء التي يوجد عليها إقبال في عملية الشراء، قال الفقي، الإلكترونيات وأجهزة التلفاز, ثم الملابس, واستخدامات البيت، والسيارات، بعد ذلك، مشيرًا إلى أنه لا يوجد منتجات معينة يكون الإقبال ضعيف عليها، بل هناك تسويق جيد، خاصة من نافذة "الفيسبوك" . ويناشد الفقى، بضرورة صدور قانون التجارة الإلكترونية, لحماية العملاء من عمليات الغش, وأشار إلى أنه حاليا تقوم "جوميا" بالتسويق لأكثر من 50 ألف عميل منها، وأصحاب شركات كبيرة. وحول حجم زيارات الخاصة بالموقع، قال الفقي إن موقع "جوميا" يدخله شهريًا 5 مليون زائر، وأن حجم التجارة الإلكترونية في السوق المصري حوالي 5% من إجمالي المبيعات . واستبعد مدير التسويق بشركة جوميا – مصر، وجود أي مخاطرة من توسع "جوميا" مع البنوك في تسويق السلع المعمرة برغم من تقليص البنوك لخططها التوسعية في قطاع التجزئة المصرفية. وحول المعوقات التي تواجه التسويق الإلكتروني في ظل عمليات القرصنة التي تتم على الانترنت، قال إن الابتعاد عن ذلك يأتي من التعلم الجيد لاستخدام الانترنت، و"الكريديت كارد"، مما يسهم في تقليل عمليات القرصنة التي نسمع عنها.