وافق قادة القمة العربية في الجلسة المغلقة بشرم الشيخ برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، السبت 28 مارس على 13 بندا لمشاريع القرارات، التي سبق ووافق عليها وزراء الخارجية العرب، أهمها إنشاء قوة عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب. وناقش الرؤساء والملوك، خلال جلستهم المغلقة، تقرير رئاسة القمة عن نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات، وتقرير الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي، عن العمل العربي المشترك ومتابعة التطورات السياسية لقضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي وتفعيل مبادرة السلام العربي. كما ناقش القادة التحرك العربي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية ومتابعة تطورات القدس والاستيطان واللاجئين والإجراءات الإسرائيلية في القدس، ودعم موازنة دولة فلسطين والجولان العربي السوري المحتل والتضامن مع لبنان ودعمه. ونوقش أيضا تعديل ميثاق الدول العربية والنظام الأساسي المعدل لمجلس السلم والأمن العربي، والذي يندرج تحت بنود مواجهة الإرهاب في المنطقة . واتفق القادة على تشكيل القوات العربية المشتركة، وتشكيل لجنة ثلاثية من رؤساء القمة الحالية والسابقة والقادمة لتتابع عمل القوات خلال ثلاثة أشهر من إصدار القرار، كما بحث الملوك والرؤساء في الجلسة المغلقة البنود الخاصة بالتطورات الخطيرة في سوريا وليبيا والتطورات الخطيرة في اليمن، ودعم الصومال واحتلال إيران للجزر الثلاث الإماراتية. وأقر القادة مشاريع القرارات الخاصة بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري للقمة ومتابعة تنفيذ متابعة قرارات القمة العربية في دورتها السابقة والأولويات العربية لأجندة التنمية المستدامة العالمية لما بعد 2015، وتقرير حول متطلبات منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وتحضيرات الاتحاد الجمركي العربي وتطوير العمل الاقتصادي والاجتماعي العربي المشترك للتحرك في مفاوضات المناخ والمبادرة العربية لتطوير المشروعات المنزلية . وأقروا مشروع إعلان شرم الشيخ الزى سيعلن في ختام الاجتماعات مساء الأحد 29 مارس، لتعميمه على الدول الأعضاء في نهاية القمة العربية، كما تم الاتفاق على موعد الدورة السابعة والعشرين المقبلة، والتي تستضيفها دولة المغرب حسب الترتيب الأبجدي لأعضاء الدول العربية بعد مصر . ووجه القادة العرب الشكر لمصر على استضافة القمة العربية في دورتها السادسة والعشرين، وبما قامت به من جهود لإنجاح القمة ووضع الثقة في مصر لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة الحالية. وافق قادة القمة العربية في الجلسة المغلقة بشرم الشيخ برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، السبت 28 مارس على 13 بندا لمشاريع القرارات، التي سبق ووافق عليها وزراء الخارجية العرب، أهمها إنشاء قوة عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب. وناقش الرؤساء والملوك، خلال جلستهم المغلقة، تقرير رئاسة القمة عن نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات، وتقرير الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي، عن العمل العربي المشترك ومتابعة التطورات السياسية لقضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي وتفعيل مبادرة السلام العربي. كما ناقش القادة التحرك العربي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية ومتابعة تطورات القدس والاستيطان واللاجئين والإجراءات الإسرائيلية في القدس، ودعم موازنة دولة فلسطين والجولان العربي السوري المحتل والتضامن مع لبنان ودعمه. ونوقش أيضا تعديل ميثاق الدول العربية والنظام الأساسي المعدل لمجلس السلم والأمن العربي، والذي يندرج تحت بنود مواجهة الإرهاب في المنطقة . واتفق القادة على تشكيل القوات العربية المشتركة، وتشكيل لجنة ثلاثية من رؤساء القمة الحالية والسابقة والقادمة لتتابع عمل القوات خلال ثلاثة أشهر من إصدار القرار، كما بحث الملوك والرؤساء في الجلسة المغلقة البنود الخاصة بالتطورات الخطيرة في سوريا وليبيا والتطورات الخطيرة في اليمن، ودعم الصومال واحتلال إيران للجزر الثلاث الإماراتية. وأقر القادة مشاريع القرارات الخاصة بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري للقمة ومتابعة تنفيذ متابعة قرارات القمة العربية في دورتها السابقة والأولويات العربية لأجندة التنمية المستدامة العالمية لما بعد 2015، وتقرير حول متطلبات منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى وتحضيرات الاتحاد الجمركي العربي وتطوير العمل الاقتصادي والاجتماعي العربي المشترك للتحرك في مفاوضات المناخ والمبادرة العربية لتطوير المشروعات المنزلية . وأقروا مشروع إعلان شرم الشيخ الزى سيعلن في ختام الاجتماعات مساء الأحد 29 مارس، لتعميمه على الدول الأعضاء في نهاية القمة العربية، كما تم الاتفاق على موعد الدورة السابعة والعشرين المقبلة، والتي تستضيفها دولة المغرب حسب الترتيب الأبجدي لأعضاء الدول العربية بعد مصر . ووجه القادة العرب الشكر لمصر على استضافة القمة العربية في دورتها السادسة والعشرين، وبما قامت به من جهود لإنجاح القمة ووضع الثقة في مصر لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة الحالية.