قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، "لقد أكدنا مراراً على أهمية دور المؤسسات الدينية لأن من يسير في طريق وعر سينزلق في طريق الإرهاب، تفعيل دور المؤسسات للفهم السليم لمقاصد لدين الحقيقي، والبعد عن الغلو والتشدد". وأضاف - خلال كلمته التي ألقاها بافتتاح القمة العربية في دورتها ال 26 السبت 28 مارس- الأمل معقود على كافة المؤسسات في كافة الدول العربية، تجفيف منابع الفكر المنحرف، كما أن الإعلام والتعليم عليه واجب كبير ضد المعتقدات التي تحض على الكراهية ورفض الآخر، والنسيج العربي الكامل، كما أطلقت طاقات الفكر والعلوم. ولفت إلى أنه يرجو أن يكون المؤتمر حلقة في سلسلة عمل فكري متواصل، مشيرا إلى وجود خطر إرهابي جديد غير تقليدي يسيء استخدام شبكة المعلومات والانترنت. وشدد على أن مصر تدعو لتضافر الجهود للاستخدام الآمن لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إن كل تلك التحديات استخدمت، ليس أكثر إلحاحاً تلك التحديات من الأوضاع في اليمن للنيل من امننا المشترك، والاستقواء بالسلاح، وانتهازية وتدخلات خارجية تستغل ما أصاب اليمن لنشرها في الجسد العربي. ولفت إلى أنه كان محتماً أن يكون هناك تحرك عربي حازم تشارك فيه مصر من خلال ائتلاف دول التعاون الخليجي بهدف الحفاظ على وحدة اليمن وسلام أراضيه ووحدته الوطنية، حتى تتمكن الدولة من بسط سيطرتها على كافة التراب الوطني. وتابع أن ما آلت إليه ليبيا لا يخفى على أحد، على ضوء تشابه التهديدات و وحدة الهدف والمصير، وصول السلم الأمن الدوليين وما تشهده الساحة الليبية من تنامي خطر الإرهاب، تأييدنا لمجلس النواب الليبي لاحترامنا التام لإرادة الشعب الليبي، مم يستلزم تقديم الدعم والمساندة للحكومة الليبية، لتمكينها من مكافحة الإرهاب والدفاع عن نفسها ضد التنظيمات الإرهابية. قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، "لقد أكدنا مراراً على أهمية دور المؤسسات الدينية لأن من يسير في طريق وعر سينزلق في طريق الإرهاب، تفعيل دور المؤسسات للفهم السليم لمقاصد لدين الحقيقي، والبعد عن الغلو والتشدد". وأضاف - خلال كلمته التي ألقاها بافتتاح القمة العربية في دورتها ال 26 السبت 28 مارس- الأمل معقود على كافة المؤسسات في كافة الدول العربية، تجفيف منابع الفكر المنحرف، كما أن الإعلام والتعليم عليه واجب كبير ضد المعتقدات التي تحض على الكراهية ورفض الآخر، والنسيج العربي الكامل، كما أطلقت طاقات الفكر والعلوم. ولفت إلى أنه يرجو أن يكون المؤتمر حلقة في سلسلة عمل فكري متواصل، مشيرا إلى وجود خطر إرهابي جديد غير تقليدي يسيء استخدام شبكة المعلومات والانترنت. وشدد على أن مصر تدعو لتضافر الجهود للاستخدام الآمن لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إن كل تلك التحديات استخدمت، ليس أكثر إلحاحاً تلك التحديات من الأوضاع في اليمن للنيل من امننا المشترك، والاستقواء بالسلاح، وانتهازية وتدخلات خارجية تستغل ما أصاب اليمن لنشرها في الجسد العربي. ولفت إلى أنه كان محتماً أن يكون هناك تحرك عربي حازم تشارك فيه مصر من خلال ائتلاف دول التعاون الخليجي بهدف الحفاظ على وحدة اليمن وسلام أراضيه ووحدته الوطنية، حتى تتمكن الدولة من بسط سيطرتها على كافة التراب الوطني. وتابع أن ما آلت إليه ليبيا لا يخفى على أحد، على ضوء تشابه التهديدات و وحدة الهدف والمصير، وصول السلم الأمن الدوليين وما تشهده الساحة الليبية من تنامي خطر الإرهاب، تأييدنا لمجلس النواب الليبي لاحترامنا التام لإرادة الشعب الليبي، مم يستلزم تقديم الدعم والمساندة للحكومة الليبية، لتمكينها من مكافحة الإرهاب والدفاع عن نفسها ضد التنظيمات الإرهابية.