حليم.. الغائب الحاضر

عشرات الصفحات باسمه على "فيس بوك".. وأغنياته مع بليغ الأعلى مشاهدة
صفحات للمعجبين في الخليج.. وإسرائيليون يعرضون أغنياته على "يوتيوب"
يتفخر المطربون في كل انحاء العالم بعدد الصفحات التي تحمل أسمائهم على مواقع التواصل الإجتماعي وعدد المشاركين فيها، بالإضافة لعدد المتابعين لصفحاتهم الرسمية والمتفاعلين عليها، لكن هذا بالنسبة للنجوم الحاليين، فما هو الحال بالنسبة ل"العندليب الأسمر" الذي حمل نجاحا فاق حدود الأقطار العربية وكانت تنهيداته هي رمز للرومانسية لعشرات السنوات..
لو تواجد عبد الحليم حافظ بشخصه في زمن الإنترنت لن يتخلى أن عدد الصفحات التي تحمل اسم تفوق كل أعداد صفحات التي تحمل أي مطرب عربي على قيد الحياة، أكثر من 103 صفحة تحمل اسم "عبد الحليم حافظ" أو "العندليب" عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، الصفحات تحمل أسماء عبد الحليم بكل تنويعاته مثل "العندليب الأسمر"، "حليم" وغيرها.
من أهم الصفحات التي تحمل اسم عبد الحليم حافظ تلك الصفحة التي أسسها موقع "ويكيبيديا" لعبد الحليم على "فيس بوك"، الصفحة تضم أكثر من 6 ملايين ونصف المليون مشارك.
هناك أيضا صفحة "عشاق العندليب عبد الحليم حافظ" وهي الصفحة التي يتخطى عدد المشاركين فيها نصف مليون مشارك وتأسست في عام 2011، الصفحة تقدم الكثير من الأغنيات المصورة للعندليب لكنها فقيرة في التفاعل مع المشاركين في الصفحة، وفقيرة أيضا في المعلومات المقدمة عن حليم.
من أفضل الصفحات التي تقدم معلومات عن "العندليب" صفحة "نادي عبد الحليم حافظ" التي يشارك فيها ما يقرب من 50 ألف مشارك، الصفحة تقدم أغنيات عديدة له لكن المميز هي عدد الصور النادرة التي تعرضها الصفحة ومنها صور له في المصالحة التاريخية مع الراحل فريد الأطرش، وأخرى مع ليلى مراد، وأخرى مع شكوكو، وصورة وهو يصنع الشاي ليوسف وهبي أو وهو يهدي وردة الورد في إحدى الحفلات.
ذكرى "العندليب" لم تخفى عن رواد التواصل الإجتماعي فهناك تفاعل كبير على الصفحات وأراء حول أفضل أغنيات عبد الحليم، بل هناك صفحة أعلنت عن مسابقة في ذكرى عبد الحليم تنظم في الإسكندرية ويحضرها المحافظ دكتور هاني المسيري وتنظم في مركز الإبداع في العاشر من إبريل المقبل.
على موقع "تويتر" يوجد أكثر من 5 صفحات تحمل اسم عبد الحليم حافظ، منها الصفحة التي تحمل اسمه فقط والتي يتواجد عليها تفاعل عربي قوي خاصة من الأردن حيث يوجد فيديو نادر للقاء تليفزيوني للموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب مع التليفزيوني الأردني يتحدث فيه مع عبد الحليم حافظ، هناك صفحة تحمل اسم "محبي عبد الحليم حافظ" أيضا وهي مؤسسة لمحبيه من دول الخليج وإن كان التفاعل عليها ضعيف وتحمل أخبار سياسية عن مصر أكثر من أي معلومات أو أغنيات عن حليم.
لى موقع "يوتيوب" تتضاعف الأعداد فأغنية مثل "قارئة الفنجان" ترى أن فيديو متعلق بها لا يقل عن 100 ألف مشاهدة، كما أن الأعداد ترتفع إلى أكثر من 2 مليون مشاهدة في بعض الأحيان.
يتضح من أعداد المشاهدين على الإنترنت أن أغنيات "العندليب" مع الموسيقار بليغ حمدي هي الأكثر مشاهدة على يوتيوب" مثل "من تكون؟"، "أي دمعة حزن"، "مداح القمر"، هذا بالإضافة للأغنيات الوطنية مثل "صورة"، "عدى النهار"، و"حكاية شعب".
الغريب أن أغلب أغنيات عبد الحليم عبر "يوتيوب" يوجد بعض العارضين لها من إسرائيل وبأسماء مكتوبة باللغة العبرية، كما توجد عشرات التعليقات بالعبري على تلك الأغنيات، بالإضافة للتعليقات باللغة الإنجليزية والفرنسية.
عشرات الصفحات باسمه على "فيس بوك".. وأغنياته مع بليغ الأعلى مشاهدة
صفحات للمعجبين في الخليج.. وإسرائيليون يعرضون أغنياته على "يوتيوب"
يتفخر المطربون في كل انحاء العالم بعدد الصفحات التي تحمل أسمائهم على مواقع التواصل الإجتماعي وعدد المشاركين فيها، بالإضافة لعدد المتابعين لصفحاتهم الرسمية والمتفاعلين عليها، لكن هذا بالنسبة للنجوم الحاليين، فما هو الحال بالنسبة ل"العندليب الأسمر" الذي حمل نجاحا فاق حدود الأقطار العربية وكانت تنهيداته هي رمز للرومانسية لعشرات السنوات..
لو تواجد عبد الحليم حافظ بشخصه في زمن الإنترنت لن يتخلى أن عدد الصفحات التي تحمل اسم تفوق كل أعداد صفحات التي تحمل أي مطرب عربي على قيد الحياة، أكثر من 103 صفحة تحمل اسم "عبد الحليم حافظ" أو "العندليب" عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، الصفحات تحمل أسماء عبد الحليم بكل تنويعاته مثل "العندليب الأسمر"، "حليم" وغيرها.
من أهم الصفحات التي تحمل اسم عبد الحليم حافظ تلك الصفحة التي أسسها موقع "ويكيبيديا" لعبد الحليم على "فيس بوك"، الصفحة تضم أكثر من 6 ملايين ونصف المليون مشارك.
هناك أيضا صفحة "عشاق العندليب عبد الحليم حافظ" وهي الصفحة التي يتخطى عدد المشاركين فيها نصف مليون مشارك وتأسست في عام 2011، الصفحة تقدم الكثير من الأغنيات المصورة للعندليب لكنها فقيرة في التفاعل مع المشاركين في الصفحة، وفقيرة أيضا في المعلومات المقدمة عن حليم.
من أفضل الصفحات التي تقدم معلومات عن "العندليب" صفحة "نادي عبد الحليم حافظ" التي يشارك فيها ما يقرب من 50 ألف مشارك، الصفحة تقدم أغنيات عديدة له لكن المميز هي عدد الصور النادرة التي تعرضها الصفحة ومنها صور له في المصالحة التاريخية مع الراحل فريد الأطرش، وأخرى مع ليلى مراد، وأخرى مع شكوكو، وصورة وهو يصنع الشاي ليوسف وهبي أو وهو يهدي وردة الورد في إحدى الحفلات.
ذكرى "العندليب" لم تخفى عن رواد التواصل الإجتماعي فهناك تفاعل كبير على الصفحات وأراء حول أفضل أغنيات عبد الحليم، بل هناك صفحة أعلنت عن مسابقة في ذكرى عبد الحليم تنظم في الإسكندرية ويحضرها المحافظ دكتور هاني المسيري وتنظم في مركز الإبداع في العاشر من إبريل المقبل.
على موقع "تويتر" يوجد أكثر من 5 صفحات تحمل اسم عبد الحليم حافظ، منها الصفحة التي تحمل اسمه فقط والتي يتواجد عليها تفاعل عربي قوي خاصة من الأردن حيث يوجد فيديو نادر للقاء تليفزيوني للموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب مع التليفزيوني الأردني يتحدث فيه مع عبد الحليم حافظ، هناك صفحة تحمل اسم "محبي عبد الحليم حافظ" أيضا وهي مؤسسة لمحبيه من دول الخليج وإن كان التفاعل عليها ضعيف وتحمل أخبار سياسية عن مصر أكثر من أي معلومات أو أغنيات عن حليم.
لى موقع "يوتيوب" تتضاعف الأعداد فأغنية مثل "قارئة الفنجان" ترى أن فيديو متعلق بها لا يقل عن 100 ألف مشاهدة، كما أن الأعداد ترتفع إلى أكثر من 2 مليون مشاهدة في بعض الأحيان.
يتضح من أعداد المشاهدين على الإنترنت أن أغنيات "العندليب" مع الموسيقار بليغ حمدي هي الأكثر مشاهدة على يوتيوب" مثل "من تكون؟"، "أي دمعة حزن"، "مداح القمر"، هذا بالإضافة للأغنيات الوطنية مثل "صورة"، "عدى النهار"، و"حكاية شعب".
الغريب أن أغلب أغنيات عبد الحليم عبر "يوتيوب" يوجد بعض العارضين لها من إسرائيل وبأسماء مكتوبة باللغة العبرية، كما توجد عشرات التعليقات بالعبري على تلك الأغنيات، بالإضافة للتعليقات باللغة الإنجليزية والفرنسية.