اتهم الرئيس السوري بشار الأسد الغرب بمحاولة إضعاف روسيا من خلال تحويل أوكرانيا إلى دمية وهو أسلوب قال إنه يستخدم أيضا ضد بلاده. وقال في مقابلة مع صحيفة روسيا سكايا جازيتا نشرت مقتطفات منها الجمعة 27مارس إن هناك صلة بين الأزمة السورية وما يحدث في أوكرانيا. وأضاف أن هذا نتيجة لأهمية الدولتين بالنسبة لروسيا ولأن الهدف في الحالتين هو إضعاف روسيا وخلق دولة تشبه الدمية. وفرضت الولاياتالمتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات اقتصادية على روسيا لدورها في الأزمة في أوكرانيا. وتنفي روسيا حليفة الأسد إرسال قوات وأسلحة لدعم الانفصاليين الذين يقاتلون القوات الحكومية في شرق أوكرانيا وتقول إن القوى الغربية ساعدت في الإطاحة بالرئيس الأوكراني المدعوم من موسكو العام الماضي. وحين سئل الأسد عن جولة ثانية من الاجتماعات بين أطراف الصراع السوري تعقد في موسكو من السادس إلى التاسع من ابريل لن يشارك فيها قال الرئيس إن على من سيشاركون إلا يحيدوا عن الهدف الرئيسي وهو إعادة السلام. ولم تحرز الجولة الأولى من الاجتماعات التي عقدت في موسكو في يناير تقدما يذكر، ولم يشارك الكثير من شخصيات المعارضة السورية في اجتماعات يناير قائلين إنهم لن يحضروا إلا اجتماعات تقود إلى الإطاحة بالأسد من الحكم. اتهم الرئيس السوري بشار الأسد الغرب بمحاولة إضعاف روسيا من خلال تحويل أوكرانيا إلى دمية وهو أسلوب قال إنه يستخدم أيضا ضد بلاده. وقال في مقابلة مع صحيفة روسيا سكايا جازيتا نشرت مقتطفات منها الجمعة 27مارس إن هناك صلة بين الأزمة السورية وما يحدث في أوكرانيا. وأضاف أن هذا نتيجة لأهمية الدولتين بالنسبة لروسيا ولأن الهدف في الحالتين هو إضعاف روسيا وخلق دولة تشبه الدمية. وفرضت الولاياتالمتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات اقتصادية على روسيا لدورها في الأزمة في أوكرانيا. وتنفي روسيا حليفة الأسد إرسال قوات وأسلحة لدعم الانفصاليين الذين يقاتلون القوات الحكومية في شرق أوكرانيا وتقول إن القوى الغربية ساعدت في الإطاحة بالرئيس الأوكراني المدعوم من موسكو العام الماضي. وحين سئل الأسد عن جولة ثانية من الاجتماعات بين أطراف الصراع السوري تعقد في موسكو من السادس إلى التاسع من ابريل لن يشارك فيها قال الرئيس إن على من سيشاركون إلا يحيدوا عن الهدف الرئيسي وهو إعادة السلام. ولم تحرز الجولة الأولى من الاجتماعات التي عقدت في موسكو في يناير تقدما يذكر، ولم يشارك الكثير من شخصيات المعارضة السورية في اجتماعات يناير قائلين إنهم لن يحضروا إلا اجتماعات تقود إلى الإطاحة بالأسد من الحكم.