نفذت جمعية نهوض وتنمية المرأة مبادرة "اختاري صح" بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، 24 مارس، بمنطقة منشأة ناصر، في إطار مشروع مشاركة المرأة في الحياة العامة "مواطنون فاعلون"، والذي بدأ تنفيذه خلال 2014. وتهدف مبادرة "اختاري صح" إلى رفع الوعي السياسي لدي السيدات بمنطقة منشأة ناصر، في ظل قرب انتخابات مجلس النواب، حيث تعاني السيدات من غياب الوعي بدور عضو مجلس النواب، كما أنهم كثيرًا ما يخلطنّ بين دور عضو مجلس النواب وبين دور عضو المجلس المحلي بالمنطقة. وصرحت مجلس إدارة جمعية نهوض وتنمية المرأة الدكتورة إيمان بيبرس رئيسة بأن مبادرة "اختاري صح" استهدفت الوصول إلى 200 سيدة بمنطقة منشأة ناصر، مؤكدةً أنه وخلال الفترة السابقة أصبحت مشاركة النساء في الحياة السياسية أكبر من الرجال، كما أن السيدات هنّ من ينقلنّ الأفكار إلى داخل الأسرة ويعلمنّ الأطفال ويقومنّ بتربيتهم على الأفكار الحديثة. وأضافت بيبرس أن هذه المبادرة ستساهم في الحد من عملية شراء الأصوات الانتخابية، إذ ستؤدي إلى رفع الوعي السياسي لدى السيدات، وهو ما يجعل من الصعب الاحتيال عليهنّ بواسطة مرشحيّ مجلس النواب، الذين ينسبون أعمال المجلس المحلي لهم، لكسب أصوات الناخبين. الجدير بالذكر أن مشروع "مشاركة المرأة في الحياة العامة" هو آخر المشروعات التي نفذتها جمعية نهوض وتنمية المرأة بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني خلال عام 2014-2015؛ بهدف تمكين الشباب والفتيات اجتماعياً واقتصادياً ليكون لهم دور قيادي في مجتمعاتهم، وقد نجم عن هذا المشروع تنفيذ مبادرتين مجتمعيتين وهما "اختاري صح، و"المشاركة في وضع السياسات الشبابية". نفذت جمعية نهوض وتنمية المرأة مبادرة "اختاري صح" بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، 24 مارس، بمنطقة منشأة ناصر، في إطار مشروع مشاركة المرأة في الحياة العامة "مواطنون فاعلون"، والذي بدأ تنفيذه خلال 2014. وتهدف مبادرة "اختاري صح" إلى رفع الوعي السياسي لدي السيدات بمنطقة منشأة ناصر، في ظل قرب انتخابات مجلس النواب، حيث تعاني السيدات من غياب الوعي بدور عضو مجلس النواب، كما أنهم كثيرًا ما يخلطنّ بين دور عضو مجلس النواب وبين دور عضو المجلس المحلي بالمنطقة. وصرحت مجلس إدارة جمعية نهوض وتنمية المرأة الدكتورة إيمان بيبرس رئيسة بأن مبادرة "اختاري صح" استهدفت الوصول إلى 200 سيدة بمنطقة منشأة ناصر، مؤكدةً أنه وخلال الفترة السابقة أصبحت مشاركة النساء في الحياة السياسية أكبر من الرجال، كما أن السيدات هنّ من ينقلنّ الأفكار إلى داخل الأسرة ويعلمنّ الأطفال ويقومنّ بتربيتهم على الأفكار الحديثة. وأضافت بيبرس أن هذه المبادرة ستساهم في الحد من عملية شراء الأصوات الانتخابية، إذ ستؤدي إلى رفع الوعي السياسي لدى السيدات، وهو ما يجعل من الصعب الاحتيال عليهنّ بواسطة مرشحيّ مجلس النواب، الذين ينسبون أعمال المجلس المحلي لهم، لكسب أصوات الناخبين. الجدير بالذكر أن مشروع "مشاركة المرأة في الحياة العامة" هو آخر المشروعات التي نفذتها جمعية نهوض وتنمية المرأة بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني خلال عام 2014-2015؛ بهدف تمكين الشباب والفتيات اجتماعياً واقتصادياً ليكون لهم دور قيادي في مجتمعاتهم، وقد نجم عن هذا المشروع تنفيذ مبادرتين مجتمعيتين وهما "اختاري صح، و"المشاركة في وضع السياسات الشبابية".