في حادثين منفصلتين لقي 6 مصريين مصرعهم في السعودية وأصيب 31 آخرين في حادث انقلاب أتوبيس في المدينةالمنورةومكةالمكرمة . لقي 3 معتمرين مصريين مصرعهم وأصيب 27 آخرون في حادث انقلاب أتوبيس بطريق الهجرة مساء أمس الأول. وصرح القنصل العام المصري في جدة، السفير عادل حسن الألفي، أنه أوفد اثنين من مستشاري القنصلية إلى المدينةالمنورة وهما ياسر علواني، ومحمد عبد الباقي لإنهاء إجراءات دفن المتوفين ومتابعة حالات المصابين في الحادث . وأوضح أن المتوفين هم: هدى عبد الله 62 سنة، وممدوح عبد العزيز 40 سنة، والرضيع بلال فرج. وأوضح أن عدد من المصابين تلقوا العلاج وخرجوا والبعض الأخر مازال يتلقى العلاج. وأضاف أن مستشار القنصلية سينهي إجراءات دفن الجثامين على الفور وفقا لرغبة ذويهم سواء بالدفن في السعودية أو النقل إلى مصر. وكان عند وقوع الحادث قد هرعت هرعت الجهات الأمنية من طرق ومرور ودفاع مدني وفرق إسعافية من الهلال والصحة للموقع. وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة المدينةالمنورة خالد بن مساعد السهلي: إن فرق الهلال الأحمر السعودي باشرت الحادث، وتولت الفرق الإسعافية التابعة للهيئة نقل المصابين، وتمت مساندتها من قبل إسعاف الصحة الذي نقل 16 حالة. وأضاف: كما شاركت 11 فرقة إسعافية أرضية و3 فرق استجابة متقدمة وطائرتان من الإسعاف الجوي، و4 فرق إسعافية تابعة للصحة في مباشرة الحادث. وأوضح الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينةالمنورة العقيد خالد مبارك الجهني أن هناك حادث انقلاب أتوبيس على بعد 151 كم بطريق الهجرة باتجاه المدينة، وعليه تم نقل فرقتي إطفاء وفرقتي إنقاذ وفرقة إسعاف للموقع وتم تحرير عدة حالات محتجزة داخل الأتوبيس الذي يقل 46 راكبا من المعتمرين المصريين نتج عن الحادث 3 وفيات رجل وامرأة وطفلة وإصابة 27 شخصا بإصابات مختلفة تم نقلهم عن طريق فرق الهلال الأحمر إلى المستشفيات وسلم الحادث لجهات الأمنية إجراءات التحقيق. من جهة أخرى وفي جنازة مهيبة تم دفن ثلاثة معتمرين مصريين من أسرة واحدة في مقابر مكةالمكرمة بعد أداء صلاة الجنازة عليهم بعد صلاة ظهر الجمعة أمس في رحاب الحرم المكي الشريف وقد أوضح السفير عادل حسن الألفي القنصل العام المصري في جدة أن المتوفين الثلاثة نتيجة حادث انقلاب سيارة كان يقودها رب الأسرة الذي توفي وزوجته وابنته ونجا أربعة أفراد آخرون من نفس الأسرة. وأوضح أنه تم دفن الجثامين في مكةالمكرمة بناء على رغبة ذويهم، مشيرا إلى أن جميع المصابين الأربعة تلقوا العلاج في المستشفى وخرجوا سالمين. في حادثين منفصلتين لقي 6 مصريين مصرعهم في السعودية وأصيب 31 آخرين في حادث انقلاب أتوبيس في المدينةالمنورةومكةالمكرمة . لقي 3 معتمرين مصريين مصرعهم وأصيب 27 آخرون في حادث انقلاب أتوبيس بطريق الهجرة مساء أمس الأول. وصرح القنصل العام المصري في جدة، السفير عادل حسن الألفي، أنه أوفد اثنين من مستشاري القنصلية إلى المدينةالمنورة وهما ياسر علواني، ومحمد عبد الباقي لإنهاء إجراءات دفن المتوفين ومتابعة حالات المصابين في الحادث . وأوضح أن المتوفين هم: هدى عبد الله 62 سنة، وممدوح عبد العزيز 40 سنة، والرضيع بلال فرج. وأوضح أن عدد من المصابين تلقوا العلاج وخرجوا والبعض الأخر مازال يتلقى العلاج. وأضاف أن مستشار القنصلية سينهي إجراءات دفن الجثامين على الفور وفقا لرغبة ذويهم سواء بالدفن في السعودية أو النقل إلى مصر. وكان عند وقوع الحادث قد هرعت هرعت الجهات الأمنية من طرق ومرور ودفاع مدني وفرق إسعافية من الهلال والصحة للموقع. وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة المدينةالمنورة خالد بن مساعد السهلي: إن فرق الهلال الأحمر السعودي باشرت الحادث، وتولت الفرق الإسعافية التابعة للهيئة نقل المصابين، وتمت مساندتها من قبل إسعاف الصحة الذي نقل 16 حالة. وأضاف: كما شاركت 11 فرقة إسعافية أرضية و3 فرق استجابة متقدمة وطائرتان من الإسعاف الجوي، و4 فرق إسعافية تابعة للصحة في مباشرة الحادث. وأوضح الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينةالمنورة العقيد خالد مبارك الجهني أن هناك حادث انقلاب أتوبيس على بعد 151 كم بطريق الهجرة باتجاه المدينة، وعليه تم نقل فرقتي إطفاء وفرقتي إنقاذ وفرقة إسعاف للموقع وتم تحرير عدة حالات محتجزة داخل الأتوبيس الذي يقل 46 راكبا من المعتمرين المصريين نتج عن الحادث 3 وفيات رجل وامرأة وطفلة وإصابة 27 شخصا بإصابات مختلفة تم نقلهم عن طريق فرق الهلال الأحمر إلى المستشفيات وسلم الحادث لجهات الأمنية إجراءات التحقيق. من جهة أخرى وفي جنازة مهيبة تم دفن ثلاثة معتمرين مصريين من أسرة واحدة في مقابر مكةالمكرمة بعد أداء صلاة الجنازة عليهم بعد صلاة ظهر الجمعة أمس في رحاب الحرم المكي الشريف وقد أوضح السفير عادل حسن الألفي القنصل العام المصري في جدة أن المتوفين الثلاثة نتيجة حادث انقلاب سيارة كان يقودها رب الأسرة الذي توفي وزوجته وابنته ونجا أربعة أفراد آخرون من نفس الأسرة. وأوضح أنه تم دفن الجثامين في مكةالمكرمة بناء على رغبة ذويهم، مشيرا إلى أن جميع المصابين الأربعة تلقوا العلاج في المستشفى وخرجوا سالمين.