الاهتمام بالشباب والعمل على مشاركته في تحقيق التنمية كان المحور الرئيسي للمباحثات التي أجراها د.محمد سامح عمرو سفير مصر لدى اليونسكو ورئيس المجلس التنفيذي للمنظمة مع سكرتير عام منظمة دول الكومنولث كمالاش شارما. وتناول اللقاء التأكيد على دور الشباب في تحقيق التغيرات الاجتماعية والتطور الاقتصادي للمجتمعات وتقديم الاختراعات ذات الطابع التكنولوجي للعالم خاصة في الدول التي تشهد استقرارا سياسيا مثل مصر . وبحث د. محمد سامح عمرو وسكرتير عام منظمة دول الكومنولث، عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك للمنظمتين مثل التنوع الثقافي والتعليم للجميع ونشر ثقافة التسامح والتعايش والتفاهم المشترك والسعي إلى تحقيق السلام على مستوى العالم. وأشار رئيس المجلس التنفيذي إلى كلمة سكرتير عام منظمة دول الكومنولث التي ركزت أيضا على موضوع الشباب، حيث ذكر أن ستين بالمائة من تعداد دول الكومنولث في المرحلة الحالية من الشباب، وأن جميع الخطط التنموية في هذه الدول تستهدف الشباب سواء فيما يتعلق بتنفيذ الخطط التنموية أو لتحقيق أفضل الفرص للشباب. وأضاف أنه لا يمكن إنكار دور الشباب في مواجهة الفقر والقضاء على عدم المساواة بين الجنسين، ونشر ثقافة السلام على مستوى العالم، كما أن جميع خطط التنمية لفترة ما بعد 2015 تعتمد بشكل أساسى على دور الشباب في مجتمعاتهم مما يتطلب توجيه كافة الجهود للاستثمار في الشباب الأمر الذي يتطلب تعزيز دور المنظمات الدولية والحكومات والقطاع الخاص للاهتمام بموضوعات الشباب. الاهتمام بالشباب والعمل على مشاركته في تحقيق التنمية كان المحور الرئيسي للمباحثات التي أجراها د.محمد سامح عمرو سفير مصر لدى اليونسكو ورئيس المجلس التنفيذي للمنظمة مع سكرتير عام منظمة دول الكومنولث كمالاش شارما. وتناول اللقاء التأكيد على دور الشباب في تحقيق التغيرات الاجتماعية والتطور الاقتصادي للمجتمعات وتقديم الاختراعات ذات الطابع التكنولوجي للعالم خاصة في الدول التي تشهد استقرارا سياسيا مثل مصر . وبحث د. محمد سامح عمرو وسكرتير عام منظمة دول الكومنولث، عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك للمنظمتين مثل التنوع الثقافي والتعليم للجميع ونشر ثقافة التسامح والتعايش والتفاهم المشترك والسعي إلى تحقيق السلام على مستوى العالم. وأشار رئيس المجلس التنفيذي إلى كلمة سكرتير عام منظمة دول الكومنولث التي ركزت أيضا على موضوع الشباب، حيث ذكر أن ستين بالمائة من تعداد دول الكومنولث في المرحلة الحالية من الشباب، وأن جميع الخطط التنموية في هذه الدول تستهدف الشباب سواء فيما يتعلق بتنفيذ الخطط التنموية أو لتحقيق أفضل الفرص للشباب. وأضاف أنه لا يمكن إنكار دور الشباب في مواجهة الفقر والقضاء على عدم المساواة بين الجنسين، ونشر ثقافة السلام على مستوى العالم، كما أن جميع خطط التنمية لفترة ما بعد 2015 تعتمد بشكل أساسى على دور الشباب في مجتمعاتهم مما يتطلب توجيه كافة الجهود للاستثمار في الشباب الأمر الذي يتطلب تعزيز دور المنظمات الدولية والحكومات والقطاع الخاص للاهتمام بموضوعات الشباب.