شارك مساعد وزير الداخلية اللواء السيد جاد الحق، في البحث عن شاب معاق فقدته والدته بمحطة مترو الشهداء، ولم يُغادر المحطة سوى بعد العثور عليه. كانت البداية أثناء جولة لمساعد الوزير بمحطات المترو، لمتابعة الحالة الأمنية، حيث شاهد (صباح محمد عتريس) مقيمة بدائرة قسم شرطة المرج، في حالة هلع وبكاء، فقام بالاستعلام منها عن سبب بكائها، حيث أفادت بفقد ابنها (أبو شحيبر) 20 سنة، معاق ذهنيًا، على رصيف محطة الشهداء لمترو الأنفاق حال قيامهما باستقلال المترو، نظرا لما تشهده تلك المحطة من ازدحام من جمهور الركاب، ولم يستطع نجلها ركوب قطار المترو، فقام اللواء "جاد الحق" بطمائنتها، قائلًا إنه لن يغادر من المحطة إلا بعد العثور عليه. على الفور، كلف مساعد الوزير، الخدمات الأمنية المعينة على أرصفة محطات المترو بالبحث عن الشاب المفقود، وبعد عمليات بحث، تمكنت القوات من العثور عليه بمحطة الشهداء وسط زحام جمهور الركاب، وقدمت السيدة الشكر لمساعد الوزير والخدمات الأمنية التي شاركت في البحث عن ابنها، وساعدت في العثور عليه. شارك مساعد وزير الداخلية اللواء السيد جاد الحق، في البحث عن شاب معاق فقدته والدته بمحطة مترو الشهداء، ولم يُغادر المحطة سوى بعد العثور عليه. كانت البداية أثناء جولة لمساعد الوزير بمحطات المترو، لمتابعة الحالة الأمنية، حيث شاهد (صباح محمد عتريس) مقيمة بدائرة قسم شرطة المرج، في حالة هلع وبكاء، فقام بالاستعلام منها عن سبب بكائها، حيث أفادت بفقد ابنها (أبو شحيبر) 20 سنة، معاق ذهنيًا، على رصيف محطة الشهداء لمترو الأنفاق حال قيامهما باستقلال المترو، نظرا لما تشهده تلك المحطة من ازدحام من جمهور الركاب، ولم يستطع نجلها ركوب قطار المترو، فقام اللواء "جاد الحق" بطمائنتها، قائلًا إنه لن يغادر من المحطة إلا بعد العثور عليه. على الفور، كلف مساعد الوزير، الخدمات الأمنية المعينة على أرصفة محطات المترو بالبحث عن الشاب المفقود، وبعد عمليات بحث، تمكنت القوات من العثور عليه بمحطة الشهداء وسط زحام جمهور الركاب، وقدمت السيدة الشكر لمساعد الوزير والخدمات الأمنية التي شاركت في البحث عن ابنها، وساعدت في العثور عليه.