استكمالاً لمبادرتها لبحث آليات توفير فرص عمل للشباب،، تعقد وزارة الشياب والرياضة برئاسة المهندس خالد عبد العزيز اجتماع تنسيقى لشباب الخريجين مع رؤوساء جمعية المستثمرين لنشر ثقافة العمل الحر فى الشركات والمصانع، وذلك يوم الثلاثاء المقبل الموافق 17 مارس 2015 بمسرح الوزارة. يأتي ذلك بحضور كل من المهندس محمد حسين جنيدى رئيس جمعية المستثمرين والدكتور وائل الخولى الأمين العام للجمعية والفنان احمد عبد الوارث، و600 شاب وفتاة من الحاصلين على مؤهلات متوسطة. يذكر ان المهندس خالد عبد العزيز والدكتورة ناهد العشرى وزيرة القوى العاملة والهجرة قد بدءا سلسلة من الاجتماعات مع روؤساء جمعيات المستثمرين، لمناقشة آليات توفير فرص عمل للشباب، وعرض خلالها المستثمرين توفير 80 ألف فرصة عمل للشباب. جاء الاجتماع استكمالاً لمجموعة اللقاءات التى تعقدها الوزارة بحضور رؤوساء جمعيات المستثمرين بالمناظق الصناعية واتحادات الغرف التجارية والسياحية والصناعية، لنشر ثقافة العمل الحر وإعادة تأهيل وتثقيف الشباب الباحث عن فرصة عمل، بما يساهم فى تقليل فجوة البطالة، والتأكد من استمراريتهم فى الوظائف المتاحة، وتمكينهم من المشاركة الايجابية لتحقيق اهداف التنمية المستدامة. استكمالاً لمبادرتها لبحث آليات توفير فرص عمل للشباب،، تعقد وزارة الشياب والرياضة برئاسة المهندس خالد عبد العزيز اجتماع تنسيقى لشباب الخريجين مع رؤوساء جمعية المستثمرين لنشر ثقافة العمل الحر فى الشركات والمصانع، وذلك يوم الثلاثاء المقبل الموافق 17 مارس 2015 بمسرح الوزارة. يأتي ذلك بحضور كل من المهندس محمد حسين جنيدى رئيس جمعية المستثمرين والدكتور وائل الخولى الأمين العام للجمعية والفنان احمد عبد الوارث، و600 شاب وفتاة من الحاصلين على مؤهلات متوسطة. يذكر ان المهندس خالد عبد العزيز والدكتورة ناهد العشرى وزيرة القوى العاملة والهجرة قد بدءا سلسلة من الاجتماعات مع روؤساء جمعيات المستثمرين، لمناقشة آليات توفير فرص عمل للشباب، وعرض خلالها المستثمرين توفير 80 ألف فرصة عمل للشباب. جاء الاجتماع استكمالاً لمجموعة اللقاءات التى تعقدها الوزارة بحضور رؤوساء جمعيات المستثمرين بالمناظق الصناعية واتحادات الغرف التجارية والسياحية والصناعية، لنشر ثقافة العمل الحر وإعادة تأهيل وتثقيف الشباب الباحث عن فرصة عمل، بما يساهم فى تقليل فجوة البطالة، والتأكد من استمراريتهم فى الوظائف المتاحة، وتمكينهم من المشاركة الايجابية لتحقيق اهداف التنمية المستدامة.