كشفت رئيس قطاع دعم المشروعات الصغيرة بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، شارلوت ريو، أن إجمالي حجم التمويلات المالية التي ضخها البنك لدعم مشروعات سيدات الأعمال بإفريقيا بلغ نحو 3 مليون يورو لنحو 14 ألف مشروع. وأضافت شارلوت ريو، خلال كلمتها بمؤتمر دعم سيدات الأعمال الذي ينظمه الصندوق الاجتماعي للتنمية بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، أن التوجه لتمويل قطاع سيدات الأعمال بمصر يأتي في إطار اتفاقية "دوفيل" الداعمة لريادة الأعمال للسيدات في مصر والتحول لاقتصاديات السوق ، بالشراكة مع الصندوق الاجتماعي للتنمية. وأشارت رئيس قطاع دعم المشروعات الصغيرة بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، إلى توفير البنك الأوروبي منح تمويلية تصل إلى 50 مليون يورو لتأهيل مشروعات المرأة الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب خدمات التأهيل وتوفير الاستشارات المالية لضمان استدامة ونجاح المشروعات. ونوهت إلى أنه يتم العمل بالتنسيق مع الجمعيات الصغيرة والمتوسطة في القاهرة والدلتا وصعيد مصر، وذلك بعدة مجالات أبرزها المعرفة التكنولوجية والإدارة بالتعاون مع حزمة من المكاتب الاستشارية الهامة. وقالت إن النمو الاقتصادي، الذي حدث في السبعينيات داخل أوروبا كان سببه انضمام المرأة لسوق العمل وانخراط العديد من البنوك في تمويل مشروعاتها وتأهيلها لسوق العمل بفرص جيدة من المشروعات. كشفت رئيس قطاع دعم المشروعات الصغيرة بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، شارلوت ريو، أن إجمالي حجم التمويلات المالية التي ضخها البنك لدعم مشروعات سيدات الأعمال بإفريقيا بلغ نحو 3 مليون يورو لنحو 14 ألف مشروع. وأضافت شارلوت ريو، خلال كلمتها بمؤتمر دعم سيدات الأعمال الذي ينظمه الصندوق الاجتماعي للتنمية بالتعاون مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، أن التوجه لتمويل قطاع سيدات الأعمال بمصر يأتي في إطار اتفاقية "دوفيل" الداعمة لريادة الأعمال للسيدات في مصر والتحول لاقتصاديات السوق ، بالشراكة مع الصندوق الاجتماعي للتنمية. وأشارت رئيس قطاع دعم المشروعات الصغيرة بالبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، إلى توفير البنك الأوروبي منح تمويلية تصل إلى 50 مليون يورو لتأهيل مشروعات المرأة الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب خدمات التأهيل وتوفير الاستشارات المالية لضمان استدامة ونجاح المشروعات. ونوهت إلى أنه يتم العمل بالتنسيق مع الجمعيات الصغيرة والمتوسطة في القاهرة والدلتا وصعيد مصر، وذلك بعدة مجالات أبرزها المعرفة التكنولوجية والإدارة بالتعاون مع حزمة من المكاتب الاستشارية الهامة. وقالت إن النمو الاقتصادي، الذي حدث في السبعينيات داخل أوروبا كان سببه انضمام المرأة لسوق العمل وانخراط العديد من البنوك في تمويل مشروعاتها وتأهيلها لسوق العمل بفرص جيدة من المشروعات.