الغرب يجب ان يدعمنا وليس ان يقف في طريقنا طالب الإمام الأكبرد. أحمد الطيب، شيخ الأزهر بضرورة تكاتف جميع القوى للتصدي للإرهاب الأسود الذي لا دين له، والذي أصبح ظاهرة عالمية، ولن يتم دحره والقضاء عليه إلا بتضافر هذه القوى، مضيفًا أن أفعال تنظيم داعش الإرهابي لا تمت إلى دين من الأديان، وأنه لا بد من قطع الإمدادات الداعمة لهذا التنظيمات الإجرامية المسلحة، والتي تصل إليها من هذا الطرف أو ذاك. وأكد أنه يتعين على الغرب أن يقف مع الشعوب العربية داعمًا لها لا في مواجهتها، مشيدًا بالعلاقات المصرية الفرنسية المتعمقة في كافة المجالات منذ زمن بعيد. جاء ذلك خلال استقباله أمس لاليزابيث جيجو، رئيس مؤسسة آنا ليند، يرافقها السفير الفرنسي بالقاهرة، حيث قدمت خالص تعازيها ومواساتها للإمام الأكبر في مقتل 21 مصريًّا على يد تنظيم داعش الإرهابي. وأطلعت فضيلته على دور مؤسسة آنا ليند في العمل على التقريب بين الثقافات وتعزيز الحوار الأورومتوسطي، مؤكِّدةً أنَّ المؤسسة تعمل على مواجهة الإرهاب الآثم بكافة أشكاله، وأنه يجب علينا جميعًا مكافحة هذا العدو المشترك الذي لم يسلم منه أحد. وقالت: نحن نعلم أن الأزهر الشريف يبذل جهدا كبيرا من أجل نشر قيم التسامح بين البشر، ويعمل على إقرار السلم العالمي، ونعلم مدى مواجهته للفكر المتشدد والمتطرف. الغرب يجب ان يدعمنا وليس ان يقف في طريقنا طالب الإمام الأكبرد. أحمد الطيب، شيخ الأزهر بضرورة تكاتف جميع القوى للتصدي للإرهاب الأسود الذي لا دين له، والذي أصبح ظاهرة عالمية، ولن يتم دحره والقضاء عليه إلا بتضافر هذه القوى، مضيفًا أن أفعال تنظيم داعش الإرهابي لا تمت إلى دين من الأديان، وأنه لا بد من قطع الإمدادات الداعمة لهذا التنظيمات الإجرامية المسلحة، والتي تصل إليها من هذا الطرف أو ذاك. وأكد أنه يتعين على الغرب أن يقف مع الشعوب العربية داعمًا لها لا في مواجهتها، مشيدًا بالعلاقات المصرية الفرنسية المتعمقة في كافة المجالات منذ زمن بعيد. جاء ذلك خلال استقباله أمس لاليزابيث جيجو، رئيس مؤسسة آنا ليند، يرافقها السفير الفرنسي بالقاهرة، حيث قدمت خالص تعازيها ومواساتها للإمام الأكبر في مقتل 21 مصريًّا على يد تنظيم داعش الإرهابي. وأطلعت فضيلته على دور مؤسسة آنا ليند في العمل على التقريب بين الثقافات وتعزيز الحوار الأورومتوسطي، مؤكِّدةً أنَّ المؤسسة تعمل على مواجهة الإرهاب الآثم بكافة أشكاله، وأنه يجب علينا جميعًا مكافحة هذا العدو المشترك الذي لم يسلم منه أحد. وقالت: نحن نعلم أن الأزهر الشريف يبذل جهدا كبيرا من أجل نشر قيم التسامح بين البشر، ويعمل على إقرار السلم العالمي، ونعلم مدى مواجهته للفكر المتشدد والمتطرف.