قامت لجنة الاستدامة التابعة للأمم المتحدة باختيار البورصة المصرية كنموذج مرجعي لتواصل أسواق الأوراق المالية مع أطراف السوق. وأعربت اللجنة عن تقديرها لجهود البورصة المصرية في مجال الاستدامة، حيث أشادت بنموذج البورصة المصرية للتواصل الفعّال مع أطراف السوق، ودعت البورصات أعضاء المبادرة للإقتداء بكل من البورصة المصرية وبورصة "بوفيسبا" البرازيلية كنموذجين رائدين في هذا المجال. ومن المقرر أن يلقى ممثلو البورصة كلمة في مؤتمر عبر الإنترنت يجمع ممثلي البورصات الأعضاء في المبادرة، ومنها بورصة لندن للأوراق المالية، والبورصة الألمانية، وبورصة ناسداك، وبورصة نيويورك للأوراق المالية، وبورصة "بوفيسبا" بالبرازيل، وبورصة "جوهانسبرج" بجنوب أفريقيا. وصرح رئيس البورصة د. محمد عمران بأن مشاركة البورصة كإحدى الأسواق الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مبادرة استدامة أسواق الأوراق المالية قد بدأت مع تدشين المبادرة منذ عام 2012 كإحدى البورصات الخمس المؤسسة للمبادرة (وهى البورصة المصرية، وبورصة ناسداك، وبورصة بوفيسبا بالبرازيل، وبورصة جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، وبورصة اسطنبول التركية) حيث دعت الأمانة العامة لمنظمة الأممالمتحدة للتجارة والتنمية UN«TAD سائر بورصات العالم للاقتداء بنموذج البورصات الخمس في الالتزام بمعايير الاستدامة. وأشار رئيس البورصة المصرية إلى أن تلك التجربة الرائدة تأتى إيماناً من البورصة المصرية بأهمية مقومات استدامة أسواق الأوراق المالية، ودورها في تحقيق التنمية الشاملة. وقد تضمنت فعاليات تلك المبادرة مشاركة فعّالة من السيد رئيس البورصة المصرية في أعمال مؤتمر الحوار العالمي لاستدامة أسواق الأوراق المالية الذي عقد عامي 2012 و2014. وأكد الدكتور عمران على أن العام الحالي 2015 سوف يشهد اهتماماً خاصاً من إدارة البورصة المصرية بمجالات المسئولية الاجتماعية وحماية البيئة والحوكمة كأبرز مقومات التنمية المستدامة. وسوف تقيم البورصة العديد من الفعاليات المتصلة بتلك الأنشطة خلال العام. تجدر الإشارة إلى أن البورصة المصرية تعد إحدى أهم الأسواق الرائدة فى مجال التنمية المستدامة، حيث دشنت عام 2010 مؤشر الاستدامة S&P/EG( ESG بالتعاون مع مؤسسة ستاندرد آند بورز ومركز المديرين المصري، والذي يعد المؤشر الثاني –في الترتيب الزمني- على مستوى الأسواق الناشئة، والأول على مستوى أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويأتي تدشين البورصة المصرية لهذا المؤشر، في إطار اهتمامها بالاتجاهات العالمية الحديثة فى مؤشرات أسواق المال، والتي بدأت في التركيز على معايير التنمية المستدامة، خاصة فى ظل توجه المستثمرين للربط بين المعايير المالية ومعايير الأنشطة غير التقليدية للشركات، كالحفاظ على مستويات أداء بيئي جيد، ومسئولية اجتماعية متميزة للشركة، وإتباعها لمعايير الحوكمة الجيدة قامت لجنة الاستدامة التابعة للأمم المتحدة باختيار البورصة المصرية كنموذج مرجعي لتواصل أسواق الأوراق المالية مع أطراف السوق. وأعربت اللجنة عن تقديرها لجهود البورصة المصرية في مجال الاستدامة، حيث أشادت بنموذج البورصة المصرية للتواصل الفعّال مع أطراف السوق، ودعت البورصات أعضاء المبادرة للإقتداء بكل من البورصة المصرية وبورصة "بوفيسبا" البرازيلية كنموذجين رائدين في هذا المجال. ومن المقرر أن يلقى ممثلو البورصة كلمة في مؤتمر عبر الإنترنت يجمع ممثلي البورصات الأعضاء في المبادرة، ومنها بورصة لندن للأوراق المالية، والبورصة الألمانية، وبورصة ناسداك، وبورصة نيويورك للأوراق المالية، وبورصة "بوفيسبا" بالبرازيل، وبورصة "جوهانسبرج" بجنوب أفريقيا. وصرح رئيس البورصة د. محمد عمران بأن مشاركة البورصة كإحدى الأسواق الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مبادرة استدامة أسواق الأوراق المالية قد بدأت مع تدشين المبادرة منذ عام 2012 كإحدى البورصات الخمس المؤسسة للمبادرة (وهى البورصة المصرية، وبورصة ناسداك، وبورصة بوفيسبا بالبرازيل، وبورصة جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، وبورصة اسطنبول التركية) حيث دعت الأمانة العامة لمنظمة الأممالمتحدة للتجارة والتنمية UN«TAD سائر بورصات العالم للاقتداء بنموذج البورصات الخمس في الالتزام بمعايير الاستدامة. وأشار رئيس البورصة المصرية إلى أن تلك التجربة الرائدة تأتى إيماناً من البورصة المصرية بأهمية مقومات استدامة أسواق الأوراق المالية، ودورها في تحقيق التنمية الشاملة. وقد تضمنت فعاليات تلك المبادرة مشاركة فعّالة من السيد رئيس البورصة المصرية في أعمال مؤتمر الحوار العالمي لاستدامة أسواق الأوراق المالية الذي عقد عامي 2012 و2014. وأكد الدكتور عمران على أن العام الحالي 2015 سوف يشهد اهتماماً خاصاً من إدارة البورصة المصرية بمجالات المسئولية الاجتماعية وحماية البيئة والحوكمة كأبرز مقومات التنمية المستدامة. وسوف تقيم البورصة العديد من الفعاليات المتصلة بتلك الأنشطة خلال العام. تجدر الإشارة إلى أن البورصة المصرية تعد إحدى أهم الأسواق الرائدة فى مجال التنمية المستدامة، حيث دشنت عام 2010 مؤشر الاستدامة S&P/EG( ESG بالتعاون مع مؤسسة ستاندرد آند بورز ومركز المديرين المصري، والذي يعد المؤشر الثاني –في الترتيب الزمني- على مستوى الأسواق الناشئة، والأول على مستوى أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويأتي تدشين البورصة المصرية لهذا المؤشر، في إطار اهتمامها بالاتجاهات العالمية الحديثة فى مؤشرات أسواق المال، والتي بدأت في التركيز على معايير التنمية المستدامة، خاصة فى ظل توجه المستثمرين للربط بين المعايير المالية ومعايير الأنشطة غير التقليدية للشركات، كالحفاظ على مستويات أداء بيئي جيد، ومسئولية اجتماعية متميزة للشركة، وإتباعها لمعايير الحوكمة الجيدة