لا أجد كلمات تصف سعادتي من الاستقبال الحافل الذي استقبل به أصدقاؤنا صديقهم ( فارس ) و أثبتوا لي أن ما يصدر من القلب يصل بسهولة الي القلب ولأننا عملنا بصدق و اخلاص وحب كنت أتوقع النجاح ولكن ليس لهذة الدرجة ولا بتلك السرعة حيث نجح فارس في كسب آلاف الأصدقاء في فترة قصيرة جدا بعد طرح المجلة في أول أيام عيد الفطر المبارك .. ولذلك يستحق كل صديق وصديقة أن نتوجه له ولها بشكر خاص ، كما أشكر كل زملائي علي كل جهد قدموه ليظهر فارس بهذا المستوي ، ولا أنسي الدعم الذي قدمه الأستاذ ياسر رزق رئيس مجلس الأدارة ليظهر فارس للنور ويخرج بهذه الصورة التي حازت إعجابكم ونالت ثقتكم .. ومن حظ فارس أن ميلاده واكب ميلاد مشروع مصر العملاق " محور قناة السويس " الذي يصنع مستقبل مشرق لكل أصحابي وصحباتي الذين تحمسوا له بكل ما في طفولتهم من صدق وبراءة وعفوية وهذا ما جعلنا نقدم في هذا العدد ملف " وطني حبيبي " فهو حبيبنا كلنا كبارا أو صغارا ، و ترجمنا فيه رغبة ملايين الصغار للمشاركة مثل الكبار و دفعنا حماسهم الي البحث عن وسيلة سهلة لتحقيق حلمهم في المشاركة والذي نتمني أن يحققه لهم الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون كل طفل شريك في نسج خيوط حلم الوطن . وكما بدأ مشروع محور قناة السويس بقوة .. بدأ فارس في شق طريقه بثبات وقوة ليحفر قنوات من الثقة والحب في قلوب أصحابي وصحباتي ، فإنطلقت طاقاتهم وبرزت مواهبهم ، وظهر فرسانا صغارا ينتظرون الفرصة ليكونوا جزءا مهما في تحقيق حلم المصريين .. مبروك لفارس ومبروك لمصر مشروع حاضرها ومستقبلها .. شبيك لبيك فارس بين إيديك لا أجد كلمات تصف سعادتي من الاستقبال الحافل الذي استقبل به أصدقاؤنا صديقهم ( فارس ) و أثبتوا لي أن ما يصدر من القلب يصل بسهولة الي القلب ولأننا عملنا بصدق و اخلاص وحب كنت أتوقع النجاح ولكن ليس لهذة الدرجة ولا بتلك السرعة حيث نجح فارس في كسب آلاف الأصدقاء في فترة قصيرة جدا بعد طرح المجلة في أول أيام عيد الفطر المبارك .. ولذلك يستحق كل صديق وصديقة أن نتوجه له ولها بشكر خاص ، كما أشكر كل زملائي علي كل جهد قدموه ليظهر فارس بهذا المستوي ، ولا أنسي الدعم الذي قدمه الأستاذ ياسر رزق رئيس مجلس الأدارة ليظهر فارس للنور ويخرج بهذه الصورة التي حازت إعجابكم ونالت ثقتكم .. ومن حظ فارس أن ميلاده واكب ميلاد مشروع مصر العملاق " محور قناة السويس " الذي يصنع مستقبل مشرق لكل أصحابي وصحباتي الذين تحمسوا له بكل ما في طفولتهم من صدق وبراءة وعفوية وهذا ما جعلنا نقدم في هذا العدد ملف " وطني حبيبي " فهو حبيبنا كلنا كبارا أو صغارا ، و ترجمنا فيه رغبة ملايين الصغار للمشاركة مثل الكبار و دفعنا حماسهم الي البحث عن وسيلة سهلة لتحقيق حلمهم في المشاركة والذي نتمني أن يحققه لهم الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون كل طفل شريك في نسج خيوط حلم الوطن . وكما بدأ مشروع محور قناة السويس بقوة .. بدأ فارس في شق طريقه بثبات وقوة ليحفر قنوات من الثقة والحب في قلوب أصحابي وصحباتي ، فإنطلقت طاقاتهم وبرزت مواهبهم ، وظهر فرسانا صغارا ينتظرون الفرصة ليكونوا جزءا مهما في تحقيق حلم المصريين .. مبروك لفارس ومبروك لمصر مشروع حاضرها ومستقبلها .. شبيك لبيك فارس بين إيديك