حالة من الخمول ضربت الدعايا الانتخابية فى السويس، مع حلول الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، فضل المرشحين للانتخابات البرلمانبية التوقف، وانتظار ما تسفر عنه ايام الذكرى حتى يحدد موقفه . فإذا شهدت المحافظة اعمال عنف تسفر عن سقوط ضحايا، خرج مرتديا عباءه الثورة وتصنع البطوله ليشجب ويندد ويطالب بتاجيل الانتخابات البرلمانية كما فعلها من قبل مرشحين فى السويس بعد أحداث شارع محمد محمود، ثم تراجعوا بعد ذلك واستمروا فى الانتخابات اما اذا مرت الذكرى خفيفة دون اعمال عنف، فيعود ليواصل ما بدأه من تحرك ودعايا، وتشهد دائرة الاربعين التى تضم حى الاربعين والجناين تحرك للمرشحين بين العائلات، وكبار التجار لعقد لقاءات وتربيطات مبكرة معهم والحصول على وعود بالدعم المعنوى بعد فتح باب الترشح وحتى يوم التصويت اما دائرة السويس والتى تضم احياء السويس وعتاقة وفيصل، فهى اكثر هدوءا، وتهشد تحركات محدودة لأغلب المرشحين حالة من الخمول ضربت الدعايا الانتخابية فى السويس، مع حلول الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، فضل المرشحين للانتخابات البرلمانبية التوقف، وانتظار ما تسفر عنه ايام الذكرى حتى يحدد موقفه . فإذا شهدت المحافظة اعمال عنف تسفر عن سقوط ضحايا، خرج مرتديا عباءه الثورة وتصنع البطوله ليشجب ويندد ويطالب بتاجيل الانتخابات البرلمانية كما فعلها من قبل مرشحين فى السويس بعد أحداث شارع محمد محمود، ثم تراجعوا بعد ذلك واستمروا فى الانتخابات اما اذا مرت الذكرى خفيفة دون اعمال عنف، فيعود ليواصل ما بدأه من تحرك ودعايا، وتشهد دائرة الاربعين التى تضم حى الاربعين والجناين تحرك للمرشحين بين العائلات، وكبار التجار لعقد لقاءات وتربيطات مبكرة معهم والحصول على وعود بالدعم المعنوى بعد فتح باب الترشح وحتى يوم التصويت اما دائرة السويس والتى تضم احياء السويس وعتاقة وفيصل، فهى اكثر هدوءا، وتهشد تحركات محدودة لأغلب المرشحين