كرمت جامعة النهضة الكاتب الصحفي " ياسر رزق ". رئيس مجلس إدارة مؤسسة اخبار اليوم ورئيس تحرير جريدة الاخبار ، والكاتبة الصحفية أماني درغام كأفضل كاتبة في قضايا المراة . جاء ذلك خلال ندوة مستقبل الاعلام الرسمي التي نظمتها الجامعة برئاسة الدكتور صديق عفيفي وبحضور نخبة من رجال الفن والإعلام الذين تم تكريمهم ومنهم الخبير الاعلامي ياسر عبد العزيز علاء المحكي العضو المنتدب لمجموعة قنوات النهار ، فتوح احمد ، سوسن بدر ، وبحضور أسامه الشيخ وزير رئيس التليفزيون السابق . تحدث الكاتب الصحفي " ياسر رزق" قائلاً إن ديون المؤسسات الصحفية القومية عبارة عن ضرائب وضعتها الدولة وتأمينات لابد من صرفها لأنها حقوق العاملين وهى واجبة السداد، وأخرى متمثلة فى ديون تجارية لبنوك، قائلا: "الدولة تطالب أخبار اليوم ب2.1 مليار جنيه منها 700 مليون ضرائب والباقى غرامات تأخير مرسى (ربنا ياخد بيده) رفعها ل 20%". واستطرد " رزق " بقوله :" أن هناك 3 أنواع من المؤسسات القومية أولها مؤسسات كبرى قادرة على الانطلاق بسرعة التى تبدأ بأخبار اليوم ثم الأهرام، ومؤسسات أخرى كبرى تحتاج أموالًا للانطلاق مثل الجمهورية، وأن هناك مؤسسات وسطى وصغرى، مؤكدا أن أخبار اليوم تفكر فى إنشاء فرع لجامعة السوربون الفرنسية فى مصر، مشيراً الي أن تكلفة الجريدة المطبوعة من ورق وأخبار أكثر من جنيه ونصف التى تباع به للقارئ، مشيرا إلى أن المطلوب من الدولة أن تجد آلية لجدولة الأموال على المؤسسات القومية لأنها ديون واجبة السداد لا يمكن إلغاؤها حتى بقرار وزارى، وكذلك تدخل فى شراكة بين مع تلك المؤسسات. وأضاف رزق، خلال ندوة مستقبل الإعلام الرسمي أن الدولة تطالب المؤسسات القومية بدفع 10 مليارات جنيه هى فى الحقيقة 3 ونصف مليار جنيه بعد تنقية هذه الأموال من غرامات التأخير التى لا يمكن سدادها لأن هذه المؤسسات عامة مملوكة للدولة". وأشار ياسر رزق، أن التطوير الحقيقى للصحفى هو التواجد فى أماكن الحدث والتدريب المستمر فى اللغة العربية، مؤكدا أن 80% مما يطبع فى السوق تتم طباعته فى المؤسسات القومية المملوكة للشعب فعلا، وأن المؤسسات الصحفية الخاصة معبرة عن أصحابها من رجال الأعمال قائلا: "لا أظن أنه سيتم خصخصة المؤسسات القومية". وأكد ياسر روق، أن التحدى الأهم والحالى أمام المؤسسات القومية هو تدريب وإعادة تأهيل أجيال جديدة من الشباب انضموا فى السنوات الأخيرة من أبناء العاملين، الذين انضموا دون النظر للكفاءة وأن هذا أثر للغاية على جودة الأفراد فى مواقع مؤسسات الطباعة والصحفيين. كرمت جامعة النهضة الكاتب الصحفي " ياسر رزق ". رئيس مجلس إدارة مؤسسة اخبار اليوم ورئيس تحرير جريدة الاخبار ، والكاتبة الصحفية أماني درغام كأفضل كاتبة في قضايا المراة . جاء ذلك خلال ندوة مستقبل الاعلام الرسمي التي نظمتها الجامعة برئاسة الدكتور صديق عفيفي وبحضور نخبة من رجال الفن والإعلام الذين تم تكريمهم ومنهم الخبير الاعلامي ياسر عبد العزيز علاء المحكي العضو المنتدب لمجموعة قنوات النهار ، فتوح احمد ، سوسن بدر ، وبحضور أسامه الشيخ وزير رئيس التليفزيون السابق . تحدث الكاتب الصحفي " ياسر رزق" قائلاً إن ديون المؤسسات الصحفية القومية عبارة عن ضرائب وضعتها الدولة وتأمينات لابد من صرفها لأنها حقوق العاملين وهى واجبة السداد، وأخرى متمثلة فى ديون تجارية لبنوك، قائلا: "الدولة تطالب أخبار اليوم ب2.1 مليار جنيه منها 700 مليون ضرائب والباقى غرامات تأخير مرسى (ربنا ياخد بيده) رفعها ل 20%". واستطرد " رزق " بقوله :" أن هناك 3 أنواع من المؤسسات القومية أولها مؤسسات كبرى قادرة على الانطلاق بسرعة التى تبدأ بأخبار اليوم ثم الأهرام، ومؤسسات أخرى كبرى تحتاج أموالًا للانطلاق مثل الجمهورية، وأن هناك مؤسسات وسطى وصغرى، مؤكدا أن أخبار اليوم تفكر فى إنشاء فرع لجامعة السوربون الفرنسية فى مصر، مشيراً الي أن تكلفة الجريدة المطبوعة من ورق وأخبار أكثر من جنيه ونصف التى تباع به للقارئ، مشيرا إلى أن المطلوب من الدولة أن تجد آلية لجدولة الأموال على المؤسسات القومية لأنها ديون واجبة السداد لا يمكن إلغاؤها حتى بقرار وزارى، وكذلك تدخل فى شراكة بين مع تلك المؤسسات. وأضاف رزق، خلال ندوة مستقبل الإعلام الرسمي أن الدولة تطالب المؤسسات القومية بدفع 10 مليارات جنيه هى فى الحقيقة 3 ونصف مليار جنيه بعد تنقية هذه الأموال من غرامات التأخير التى لا يمكن سدادها لأن هذه المؤسسات عامة مملوكة للدولة". وأشار ياسر رزق، أن التطوير الحقيقى للصحفى هو التواجد فى أماكن الحدث والتدريب المستمر فى اللغة العربية، مؤكدا أن 80% مما يطبع فى السوق تتم طباعته فى المؤسسات القومية المملوكة للشعب فعلا، وأن المؤسسات الصحفية الخاصة معبرة عن أصحابها من رجال الأعمال قائلا: "لا أظن أنه سيتم خصخصة المؤسسات القومية". وأكد ياسر روق، أن التحدى الأهم والحالى أمام المؤسسات القومية هو تدريب وإعادة تأهيل أجيال جديدة من الشباب انضموا فى السنوات الأخيرة من أبناء العاملين، الذين انضموا دون النظر للكفاءة وأن هذا أثر للغاية على جودة الأفراد فى مواقع مؤسسات الطباعة والصحفيين.