يؤكد الدكتور إيهاب العزازى الكاتب والباحث السياسي ونائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، أن الشباب هم أساس النهضة والتقدم وعصب الأمة وروحها وقلب الوطن النابض وساعده القوي وجيشه المجاهد وسيفه المهند وهم صناع المستقبل الحقيقي بمهاراتهم وإبداعهم وحماسهم الذي لا حدود له الذي غير مستقبل الدولة المصرية عبر الثورة المصرية في إصداراتها المختلفة وآخرها 30 يونيو 2013 وحان الوقت للخروج من ميادين الثورة للعمل والإنتاج والإبداع ولا بد من استثمار هؤلاء الشباب في تجديد دماء الجهاز التنفيذي للدولة . ويشير العزازي، إلى أن الهدف من دعم الشباب خلق جيل جديد شاب من المسئولين التنفيذيين لأجهزة الدولة المختلفة عبر تصعيد أو إدخال مجموعة من الشباب داخل الوزارات والهيئات المختلفة، مدربين لنرى جيلا جديدا من نواب ومساعدي الوزراء والمحافظين ووكلاء الوزارات ومديري الهيئات ورؤساء المدن والأحياء والمراكز والقرى حتى نصل لأصغر هيئة حكومية ينتشر بها هؤلاء النواب والمساعدين الجدد يتعلمون ويطبقون ما درسوه، ونرى فيما بعد جيلا جديدا شابا يحكم الوطن ويضيف، أن تحقيق ذلك يتم عبر عدة إجراءات تتلخص في تحديد الفئة العمرية للشباب المستهدف وعمل مسابقة برعاية رئاسة الجمهورية للبعد عن فكر الشللية والواسطة والمحسوبية الذى يتغلغل فى الجهاز الادارى للدولة ثم يتم الاختيار عبر عدة مراحل ويتم تأهيل الناجحين عبر ورش عمل مكثفة فى علوم الادارة والسياسة والقانون والتنمية المحلية . ويؤكد العزازى أن هناك إستراتيجية واضحة في قضية تمكين الشباب هي العمل على إحداث نقلة نوعية في نظام الدولة ككل بداية من أصغر هيئة أو إدارة في كافة الوزارات والهيئات وصولا لمؤسسة رئاسة الجمهورية فتخيلوا بناء جيل جديد من القيادات وأثرة في التطور والتنمية المطلوبة والأهم الرسالة لكل شباب مصر حان دوركم وجاء وقتكم للعمل والتنمية فننتظر منكم الكثير ومستقبل الدولة المصرية أمانة بين يديكم ووقتها سنجد الإبداع والتفوق وسيتم استيعاب طاقات هؤلاء الشباب بدلا من وقوعهم فريسة لليأس والتطرف ويصبحون قنابل موقوتة تنفجر في وجه المجتمع لذلك ندعوا الرئيس السيسي لدعم دمج وتمكين الشباب لانه الجهة الوحيدة صاحبة المصداقية وعنوان العدالة فى مصر. يؤكد الدكتور إيهاب العزازى الكاتب والباحث السياسي ونائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، أن الشباب هم أساس النهضة والتقدم وعصب الأمة وروحها وقلب الوطن النابض وساعده القوي وجيشه المجاهد وسيفه المهند وهم صناع المستقبل الحقيقي بمهاراتهم وإبداعهم وحماسهم الذي لا حدود له الذي غير مستقبل الدولة المصرية عبر الثورة المصرية في إصداراتها المختلفة وآخرها 30 يونيو 2013 وحان الوقت للخروج من ميادين الثورة للعمل والإنتاج والإبداع ولا بد من استثمار هؤلاء الشباب في تجديد دماء الجهاز التنفيذي للدولة . ويشير العزازي، إلى أن الهدف من دعم الشباب خلق جيل جديد شاب من المسئولين التنفيذيين لأجهزة الدولة المختلفة عبر تصعيد أو إدخال مجموعة من الشباب داخل الوزارات والهيئات المختلفة، مدربين لنرى جيلا جديدا من نواب ومساعدي الوزراء والمحافظين ووكلاء الوزارات ومديري الهيئات ورؤساء المدن والأحياء والمراكز والقرى حتى نصل لأصغر هيئة حكومية ينتشر بها هؤلاء النواب والمساعدين الجدد يتعلمون ويطبقون ما درسوه، ونرى فيما بعد جيلا جديدا شابا يحكم الوطن ويضيف، أن تحقيق ذلك يتم عبر عدة إجراءات تتلخص في تحديد الفئة العمرية للشباب المستهدف وعمل مسابقة برعاية رئاسة الجمهورية للبعد عن فكر الشللية والواسطة والمحسوبية الذى يتغلغل فى الجهاز الادارى للدولة ثم يتم الاختيار عبر عدة مراحل ويتم تأهيل الناجحين عبر ورش عمل مكثفة فى علوم الادارة والسياسة والقانون والتنمية المحلية . ويؤكد العزازى أن هناك إستراتيجية واضحة في قضية تمكين الشباب هي العمل على إحداث نقلة نوعية في نظام الدولة ككل بداية من أصغر هيئة أو إدارة في كافة الوزارات والهيئات وصولا لمؤسسة رئاسة الجمهورية فتخيلوا بناء جيل جديد من القيادات وأثرة في التطور والتنمية المطلوبة والأهم الرسالة لكل شباب مصر حان دوركم وجاء وقتكم للعمل والتنمية فننتظر منكم الكثير ومستقبل الدولة المصرية أمانة بين يديكم ووقتها سنجد الإبداع والتفوق وسيتم استيعاب طاقات هؤلاء الشباب بدلا من وقوعهم فريسة لليأس والتطرف ويصبحون قنابل موقوتة تنفجر في وجه المجتمع لذلك ندعوا الرئيس السيسي لدعم دمج وتمكين الشباب لانه الجهة الوحيدة صاحبة المصداقية وعنوان العدالة فى مصر.