قضت محكمة جنح الدخيلة، الأحد 28 ديسمبر، ببراءة 6 من أنصار جماعة الإخوان من التهم المنسوب إليها، ومنها خرق قانون التظاهر وقيامهم بالانضمام لجماعة محظورة ومؤسسة على خلاف أحكام القانون، واستعراض القوة والتلويح بالعنف وارتكاب وقائع السرقة والإتلاف. صدر الحكم برئاسة المستشار شريف الكلحي وسكرتارية سلامة عبد الظاهر وبحضور أحمد الشريف رئيس نيابة الدخيلة كانت النيابة قد أحالت المتهمين أشرف أحمد محمد جمعة، وأحمد فؤاد محمد الزغبي، وإسلام إبراهيم محمد، وحسين محمد عز الدين "محبوسين"، وحمد محمد حنفي، وإسلام كامل باشا "مخلى سبيلهم" إلى المحاكمة بتهمة الاشتراك في تجمهر من شأنه أن يعرض السلم العام للخطر، واستعراض القوة والتلويح بالعنف وارتكاب وقائع السرقة والاتلاف وإلحاق الأذى بالمواطنين وبث الرعب والخوف في نفوسهم لفرض السطوة عليهم. وأَضاف قرار الإحالة ان المتهمين تجمعوا في تظاهرة ضمت الآلاف حاملين أدوات قاموا باستخدامها في الاعتداء علي المواطنين المسالمين ، كما وجهت لهم النيابة تهمة الانضمام لجماعة محظورة ومؤسسة علي خلاف أحكام القانون ، وقيامهم بالإخلال بالأمن والنظام العام وعطلوا مصالح المواطنين وعرضوا حياتهم للخطر للحيلولة دون ممارستهم لحقوقهم وأعمالهم وقطع الطرق والمواصلات. كانت قوات الأمن بقيادة اللواء أمين عز الدين مساعد أول وزير الداخلية لأمن الإسكندرية ألقت القبض على المتهمين عقب قيامهم بتنظيم مسيرة ضد النظام في جمعة "انتفاضة الشباب المسلم" بمنطقة الهانوفيل وبحوزتهم علامة رابعة وصور للرئيس المعزول وبعض المنشورات الخاصة بالتظاهرات. قضت محكمة جنح الدخيلة، الأحد 28 ديسمبر، ببراءة 6 من أنصار جماعة الإخوان من التهم المنسوب إليها، ومنها خرق قانون التظاهر وقيامهم بالانضمام لجماعة محظورة ومؤسسة على خلاف أحكام القانون، واستعراض القوة والتلويح بالعنف وارتكاب وقائع السرقة والإتلاف. صدر الحكم برئاسة المستشار شريف الكلحي وسكرتارية سلامة عبد الظاهر وبحضور أحمد الشريف رئيس نيابة الدخيلة كانت النيابة قد أحالت المتهمين أشرف أحمد محمد جمعة، وأحمد فؤاد محمد الزغبي، وإسلام إبراهيم محمد، وحسين محمد عز الدين "محبوسين"، وحمد محمد حنفي، وإسلام كامل باشا "مخلى سبيلهم" إلى المحاكمة بتهمة الاشتراك في تجمهر من شأنه أن يعرض السلم العام للخطر، واستعراض القوة والتلويح بالعنف وارتكاب وقائع السرقة والاتلاف وإلحاق الأذى بالمواطنين وبث الرعب والخوف في نفوسهم لفرض السطوة عليهم. وأَضاف قرار الإحالة ان المتهمين تجمعوا في تظاهرة ضمت الآلاف حاملين أدوات قاموا باستخدامها في الاعتداء علي المواطنين المسالمين ، كما وجهت لهم النيابة تهمة الانضمام لجماعة محظورة ومؤسسة علي خلاف أحكام القانون ، وقيامهم بالإخلال بالأمن والنظام العام وعطلوا مصالح المواطنين وعرضوا حياتهم للخطر للحيلولة دون ممارستهم لحقوقهم وأعمالهم وقطع الطرق والمواصلات. كانت قوات الأمن بقيادة اللواء أمين عز الدين مساعد أول وزير الداخلية لأمن الإسكندرية ألقت القبض على المتهمين عقب قيامهم بتنظيم مسيرة ضد النظام في جمعة "انتفاضة الشباب المسلم" بمنطقة الهانوفيل وبحوزتهم علامة رابعة وصور للرئيس المعزول وبعض المنشورات الخاصة بالتظاهرات.