واجهنا حربا قذرة وهناك من حاول إلغاء مهرجان رد الجميل قبل البدء ب 5 بساعات فكرة الحملة سرقت واعيد تقديمها للحكومة المصرية تكريم الفنانين والضيوف المشاركين فى المهرجان كشف حسام الأمام رئيس حملة بإيدنا نعمر أرضينا المصرية، والمدير التنفيذى لمهرجان " رد الجميل " النادى العربى، انه بعد وضع برنامج الحفل منذ اسبوعين وعقب عرضه على رجال أعمال سرقت فكرة المهرجان، وتم تقديمها عبر أحد الاشخاص الى مجلس الوزراء المصرى، على انها فكرته هو، بنفس برنامج ونفس الفنانين والمطربين وأضاف الامام، وذلك على أن يقام المؤتمر فى مصر بدلا من الكويت، ولم يكن هناك أى فائدة لمصر ولن يدخل صندوق تحيا مصر جنية واحد، بل بالعكس فكان سارق الفكرة يطلب دعم الحكومة المصرية وسينظم الحفل على الاستاد بدون اى مقابل للاستضافة واوضح الامام خلال المؤتمر الصحفى الذي اقيم بفندق هوليدى بمحافظة السلمانية، بالكويت ان أعضاء الحملة أصروا على عقد المؤتمر لتقديم الشكر للدول العربية التى ساندت مصر، ولكل من ساند المهرجان والحفل الفنى، والكشف ايضا عن محاولات افشال المؤتمر والمعوقات التى تسببت فى انخفاض اعداد المشاركين من الجمهور، بجانب اعتذار عدد من الفنانين والمطربين المدعويين للحفل رغم تسلمهم تاشيرة دخول الكويت وتذاكر الطيران وتوفير اماكن للاقامة وأشار الامام، بعد سرقة الفكرة بالكامل، شن الكارهين لمصلحة مصر حملة جديدة لافشال المؤتمر، واعتمدت على ترويج الشائعات وتلويث سمعة المنظمين، والسعى لإلغاء المهرجان وكشف انه قبل الحفل بخمس ساعات، صدر قرار بالامس الجمعة، فى الثانية ظهرا بإلغاء الحفل، فضلا عن الحرب الالكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى، والادعاء بان الحفل حرام وسيتخلله رقص وانه يتزامن مع ذكرى وفاة النبى محمد صلى الله عليه وسلم وبالفعل، خلال تواجد اعضاء الحملة بالنادى العربى للتجهيز للمهرجان، وإعداد البروفات، صدر قرار من ادارة النادى برفع تجهيزات الحفل، ومغادرة الاستاد، بالرغم من دفع 4 الاف دينار كويتى قيمة استئجار الاستاد لتنظيم المهرجان، ورفض منظموا الحفل المغادرة او رفع اى تجهيزات، وتواصلوا مع المسؤولين بدولة الكويت والسفارة المصرية وأوضح ان الشيخ محمد العبد الله وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتى راعى الحفل، تدخل فى الوقت المناسب، وأدى موقف مشرف، فضلا عن دور السفير عبد الكريم سليمان سفير مصر فى الكويت، والذى قام بالاتصال بالجهات المعنية للتاكيد على ضرورة اقامة هذا المهرجان والحفل لتكريم للدول العربية التى بعثت بسفرائها لحضور التكريم وعلى الفور صدر قرار من وزارة الشباب فى الكويت، وجاء ممثل للوزارة ليخطر ادارة النادى ان هناك قرار سياسى بأهمية اقامة المهرجان، واقيم الحفل بميعادة، كما اشاد الامام بدور رجال الامن فى الكويت، وتصديهم لمحاولات إفشال المهرجان وأوضح منسق الحملة أن إعتذار المطرب ايهاب توفيق بشكل مفاجئ، وبدون ابداء اى اسباب احدث نوعا من الخلل فى برنامج الحفل، بجانب عدم قدرة الفنان خالد سليم لظروف لا إرادية كاد أن يتسبب فى فشل المهرجان، إلا ان الفنانة انوشكا اصرت على الحضور وكان لها دور كبير فى نجاح المهرجان وخروجة بذلك الشكل ومن جانبه قال عبد المنعم السيسي المستشار الإعلامي للحملة ، ان تكاليف اقامة المهرجان بلغت 58 ألف دينار كويتي، موجها الشكر لكل الجهات الحكومية بالكويت التى قدمت لهم يد العون أضاف السيسى خلال المؤتمر ان هناك من شكك فى ذمتهم المالية، وادعى انهم يتكسبون من الحفل، فتقدموا بملف كامل للسفارة المصرية، شمل الايرادات والرعاة وأوجة الانفاق والارباح المعملات المالية للمهرجان، فى ظل حضور الفنانين والمشاركة فى الحفل بدون اى مقابل مادى دعما منهم للمهرجان ووجة المستشار الاعلامى للحملة الشكر لابناء الجالية المصرية الذين حرصوا على الحضور، بالامس رافعين علم مصر يرفرف فى المدرجات، مؤكدا على ان المصريين الحقيقيين هم من يعملوا بداخلها وخارجها على مصالحها، ورفعة شانها فالوطنية وحدها هى من تتحكم فى توجهاتهم ومصلحتهم، وكان لهؤلاء والمشاركين ان يساهموا فى انجاح المؤتمر وكشف كل من تأمر لإفشالة قالت الفنانة أنوشكا فى كلمتها أنها شرفت بمشاركة فى الحفل بوجود وزير الدولة لشئون مجلس الوزراء الكويتي والسفير المصري والقمص بيجول والشيخ فريحة شقيقة الامير بالاضافة للجمهور المصري الذى انجح الحفل. وعقب ذلك تحدث الفنانيين المشاركين فى الحفل، وأكدت الفنانة أنوشكا انه من أول دقيقة منذ وصولها للكويت، كانت تشعر بان هناك امور تحدث خلف الكواليس، وان منظموا الحفل يرفضون الافصاح حتى لا تتأثر بتلك الحرب الدائرة، بهدف افشال المهرجان واضافت انها شرفت بالوقوف على المسرح امام الشيخ محمد العبد الله والشيخة فريحة الاحمد الجابر شقيقة امير الكويت، وكان ذلك أكبر دليل على المساندة منهم رغم كيد الكائدين عقب ذلك تحدث الفنان خالد بيومي وعلى سالم المطرب العمانى، وعزة خليل مدير العلاقات العامة بالهيئة العامة لتنشيط السياحة ومسئول الرحلات الداخلية، والسفيرة انيسه حسون مدير تنفيذى مؤسسة مجدي يعقوب للقلب وفى نهاية المؤتمر تم تكريم الفنانين والضيوف المشاركين، والاعلاميين الذين قاموا بتغطية الحملة تقديرا لدورهم، ومنحهم دروع تذكارية واجهنا حربا قذرة وهناك من حاول إلغاء مهرجان رد الجميل قبل البدء ب 5 بساعات فكرة الحملة سرقت واعيد تقديمها للحكومة المصرية تكريم الفنانين والضيوف المشاركين فى المهرجان كشف حسام الأمام رئيس حملة بإيدنا نعمر أرضينا المصرية، والمدير التنفيذى لمهرجان " رد الجميل " النادى العربى، انه بعد وضع برنامج الحفل منذ اسبوعين وعقب عرضه على رجال أعمال سرقت فكرة المهرجان، وتم تقديمها عبر أحد الاشخاص الى مجلس الوزراء المصرى، على انها فكرته هو، بنفس برنامج ونفس الفنانين والمطربين وأضاف الامام، وذلك على أن يقام المؤتمر فى مصر بدلا من الكويت، ولم يكن هناك أى فائدة لمصر ولن يدخل صندوق تحيا مصر جنية واحد، بل بالعكس فكان سارق الفكرة يطلب دعم الحكومة المصرية وسينظم الحفل على الاستاد بدون اى مقابل للاستضافة واوضح الامام خلال المؤتمر الصحفى الذي اقيم بفندق هوليدى بمحافظة السلمانية، بالكويت ان أعضاء الحملة أصروا على عقد المؤتمر لتقديم الشكر للدول العربية التى ساندت مصر، ولكل من ساند المهرجان والحفل الفنى، والكشف ايضا عن محاولات افشال المؤتمر والمعوقات التى تسببت فى انخفاض اعداد المشاركين من الجمهور، بجانب اعتذار عدد من الفنانين والمطربين المدعويين للحفل رغم تسلمهم تاشيرة دخول الكويت وتذاكر الطيران وتوفير اماكن للاقامة وأشار الامام، بعد سرقة الفكرة بالكامل، شن الكارهين لمصلحة مصر حملة جديدة لافشال المؤتمر، واعتمدت على ترويج الشائعات وتلويث سمعة المنظمين، والسعى لإلغاء المهرجان وكشف انه قبل الحفل بخمس ساعات، صدر قرار بالامس الجمعة، فى الثانية ظهرا بإلغاء الحفل، فضلا عن الحرب الالكترونية على مواقع التواصل الاجتماعى، والادعاء بان الحفل حرام وسيتخلله رقص وانه يتزامن مع ذكرى وفاة النبى محمد صلى الله عليه وسلم وبالفعل، خلال تواجد اعضاء الحملة بالنادى العربى للتجهيز للمهرجان، وإعداد البروفات، صدر قرار من ادارة النادى برفع تجهيزات الحفل، ومغادرة الاستاد، بالرغم من دفع 4 الاف دينار كويتى قيمة استئجار الاستاد لتنظيم المهرجان، ورفض منظموا الحفل المغادرة او رفع اى تجهيزات، وتواصلوا مع المسؤولين بدولة الكويت والسفارة المصرية وأوضح ان الشيخ محمد العبد الله وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتى راعى الحفل، تدخل فى الوقت المناسب، وأدى موقف مشرف، فضلا عن دور السفير عبد الكريم سليمان سفير مصر فى الكويت، والذى قام بالاتصال بالجهات المعنية للتاكيد على ضرورة اقامة هذا المهرجان والحفل لتكريم للدول العربية التى بعثت بسفرائها لحضور التكريم وعلى الفور صدر قرار من وزارة الشباب فى الكويت، وجاء ممثل للوزارة ليخطر ادارة النادى ان هناك قرار سياسى بأهمية اقامة المهرجان، واقيم الحفل بميعادة، كما اشاد الامام بدور رجال الامن فى الكويت، وتصديهم لمحاولات إفشال المهرجان وأوضح منسق الحملة أن إعتذار المطرب ايهاب توفيق بشكل مفاجئ، وبدون ابداء اى اسباب احدث نوعا من الخلل فى برنامج الحفل، بجانب عدم قدرة الفنان خالد سليم لظروف لا إرادية كاد أن يتسبب فى فشل المهرجان، إلا ان الفنانة انوشكا اصرت على الحضور وكان لها دور كبير فى نجاح المهرجان وخروجة بذلك الشكل ومن جانبه قال عبد المنعم السيسي المستشار الإعلامي للحملة ، ان تكاليف اقامة المهرجان بلغت 58 ألف دينار كويتي، موجها الشكر لكل الجهات الحكومية بالكويت التى قدمت لهم يد العون أضاف السيسى خلال المؤتمر ان هناك من شكك فى ذمتهم المالية، وادعى انهم يتكسبون من الحفل، فتقدموا بملف كامل للسفارة المصرية، شمل الايرادات والرعاة وأوجة الانفاق والارباح المعملات المالية للمهرجان، فى ظل حضور الفنانين والمشاركة فى الحفل بدون اى مقابل مادى دعما منهم للمهرجان ووجة المستشار الاعلامى للحملة الشكر لابناء الجالية المصرية الذين حرصوا على الحضور، بالامس رافعين علم مصر يرفرف فى المدرجات، مؤكدا على ان المصريين الحقيقيين هم من يعملوا بداخلها وخارجها على مصالحها، ورفعة شانها فالوطنية وحدها هى من تتحكم فى توجهاتهم ومصلحتهم، وكان لهؤلاء والمشاركين ان يساهموا فى انجاح المؤتمر وكشف كل من تأمر لإفشالة قالت الفنانة أنوشكا فى كلمتها أنها شرفت بمشاركة فى الحفل بوجود وزير الدولة لشئون مجلس الوزراء الكويتي والسفير المصري والقمص بيجول والشيخ فريحة شقيقة الامير بالاضافة للجمهور المصري الذى انجح الحفل. وعقب ذلك تحدث الفنانيين المشاركين فى الحفل، وأكدت الفنانة أنوشكا انه من أول دقيقة منذ وصولها للكويت، كانت تشعر بان هناك امور تحدث خلف الكواليس، وان منظموا الحفل يرفضون الافصاح حتى لا تتأثر بتلك الحرب الدائرة، بهدف افشال المهرجان واضافت انها شرفت بالوقوف على المسرح امام الشيخ محمد العبد الله والشيخة فريحة الاحمد الجابر شقيقة امير الكويت، وكان ذلك أكبر دليل على المساندة منهم رغم كيد الكائدين عقب ذلك تحدث الفنان خالد بيومي وعلى سالم المطرب العمانى، وعزة خليل مدير العلاقات العامة بالهيئة العامة لتنشيط السياحة ومسئول الرحلات الداخلية، والسفيرة انيسه حسون مدير تنفيذى مؤسسة مجدي يعقوب للقلب وفى نهاية المؤتمر تم تكريم الفنانين والضيوف المشاركين، والاعلاميين الذين قاموا بتغطية الحملة تقديرا لدورهم، ومنحهم دروع تذكارية