قد لا يملك الرجل القدرة الخارقة لسماع ما تم في يوم زوجته من أحداث سواء في العمل أو في المنزل، قد يصيبه الملل أو النعاس مما يجعل الزوجة تشعر بأنه لا يهتم بها عن قصد، ولكن أحدث الدراسات أوضحت أن الأمر ليس بيده. فوفقا لصحيفة لوفيجارو الفرنسية، فإن إحدى الاستطلاعات التي أجريت على 2000 رجل ببريطانيا ،أوضحت أن الرجل لا يستطيع الإنصات لحديث المرأة لأكثر من 6 دقائق فقط. بينما أكد الاستطلاع أن قدرته على الاستماع إلى الحديث قد تطول إلى 15 دقيقة حين يكون عن كرة القدم أو الجنس أو السيارات. كما وجه الاستطلاع الحديث إلى السيدات وقدمت لهم بعض النصائح لتفادي الوقوع في بئر الملل والروتين وشعور أزواجهن بالملل، حيث قالت الدراسة يجب على السيدة حين تبدأ حديثها مع الرجل بتفادي سرد تفاصيل اليوم المملة وعدم التحدث عن الحياة الشخصية لأشخاص لا يعرفهم أو زملاء العمل أو نجوم التليفزيون على سبيل المثال. وأشار الاستطلاع إلى أن المرأة عكس الرجل، تحب الكلام وسرد القصص بتفاصيلها الكاملة، كما أنها تميل إلى الاستماع لأصدقائها أكثر من شريكها، وأن الحديث عن العلاقات العاطفية هو الحديث الأول للسيدات. قد لا يملك الرجل القدرة الخارقة لسماع ما تم في يوم زوجته من أحداث سواء في العمل أو في المنزل، قد يصيبه الملل أو النعاس مما يجعل الزوجة تشعر بأنه لا يهتم بها عن قصد، ولكن أحدث الدراسات أوضحت أن الأمر ليس بيده. فوفقا لصحيفة لوفيجارو الفرنسية، فإن إحدى الاستطلاعات التي أجريت على 2000 رجل ببريطانيا ،أوضحت أن الرجل لا يستطيع الإنصات لحديث المرأة لأكثر من 6 دقائق فقط. بينما أكد الاستطلاع أن قدرته على الاستماع إلى الحديث قد تطول إلى 15 دقيقة حين يكون عن كرة القدم أو الجنس أو السيارات. كما وجه الاستطلاع الحديث إلى السيدات وقدمت لهم بعض النصائح لتفادي الوقوع في بئر الملل والروتين وشعور أزواجهن بالملل، حيث قالت الدراسة يجب على السيدة حين تبدأ حديثها مع الرجل بتفادي سرد تفاصيل اليوم المملة وعدم التحدث عن الحياة الشخصية لأشخاص لا يعرفهم أو زملاء العمل أو نجوم التليفزيون على سبيل المثال. وأشار الاستطلاع إلى أن المرأة عكس الرجل، تحب الكلام وسرد القصص بتفاصيلها الكاملة، كما أنها تميل إلى الاستماع لأصدقائها أكثر من شريكها، وأن الحديث عن العلاقات العاطفية هو الحديث الأول للسيدات.