قام اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، صباح السبت 13 ديسمبر، بتفقد أول زيارة للطلبة الجدد بكلية الشرطة خلال فترة الإعداد والتدريب الأساسي . وأشاد الوزير خلال الزيارة، بما لمسه من وعي وإدراك لدى الطلبة والذي يعكس مدى ما اكتسبوه من صفات انضباطية خلال الفترة القصيرة التي قضوها بالكلية، مؤكداً أنه رغم حداثة أعمارهم أصبحوا أكثر إصراراً وثقة بعد انضمامهم لهذا المعهد العريق، حيث هنأهم على التحاقهم بكلية الشرطة والذي جاء وفقا لمعايير موضوعية وشفافة. وأشار إبراهيم إلى أن تلك المرحلة هي بداية جديدة لحياتهم ومبعث لاعتزازهم بأنفسهم بانضمامهم إلى صفوف الشرطة المصرية التي تخرج فيها رجال أوفياء يتواصل بهم عطاء الأجيال التي تحمل أمانة الدفاع عن أمن الوطن وإستقراراه . كما ناقش عدد من الطلبة عن مدى استفادتهم من فترة التدريب الأساسي في كافة المجالات، وطالبهم بالانضباط والإلتزام في إطار القواعد القانونية التي تحكم عمل رجال الشرطة والاستفادة من إمكانيات أكاديمية الشرطة وما لحق بها من تطوير لتواكب أحدث علوم العصر في المجالات الأمنية والقانونية والاجتماعية لصقل مهاراتهم وبناء وجدانهم بما يتماشى مع ما نرجوه ونأمله ، وصولاً لإعداد رجل أمن يتمتع بالمهارة والحرفية التي تحقق إنجاز العمل الأمني في إطارٍ من الالتزام بالقيم الإنسانية والمعايير الدولية في التعامل مع الكافة ومواجهة التحديات بقدرات ذاتية وتقنية متميزة . من جانبهم أعرب أسر وأهالي الطلبة الجدد عن فخرهم بأبنائهم ومدى ما وصلوا إليه من جدية وانضباط خلال الفترة القصيرة التي قضوها داخل الكلية . قام اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، صباح السبت 13 ديسمبر، بتفقد أول زيارة للطلبة الجدد بكلية الشرطة خلال فترة الإعداد والتدريب الأساسي . وأشاد الوزير خلال الزيارة، بما لمسه من وعي وإدراك لدى الطلبة والذي يعكس مدى ما اكتسبوه من صفات انضباطية خلال الفترة القصيرة التي قضوها بالكلية، مؤكداً أنه رغم حداثة أعمارهم أصبحوا أكثر إصراراً وثقة بعد انضمامهم لهذا المعهد العريق، حيث هنأهم على التحاقهم بكلية الشرطة والذي جاء وفقا لمعايير موضوعية وشفافة. وأشار إبراهيم إلى أن تلك المرحلة هي بداية جديدة لحياتهم ومبعث لاعتزازهم بأنفسهم بانضمامهم إلى صفوف الشرطة المصرية التي تخرج فيها رجال أوفياء يتواصل بهم عطاء الأجيال التي تحمل أمانة الدفاع عن أمن الوطن وإستقراراه . كما ناقش عدد من الطلبة عن مدى استفادتهم من فترة التدريب الأساسي في كافة المجالات، وطالبهم بالانضباط والإلتزام في إطار القواعد القانونية التي تحكم عمل رجال الشرطة والاستفادة من إمكانيات أكاديمية الشرطة وما لحق بها من تطوير لتواكب أحدث علوم العصر في المجالات الأمنية والقانونية والاجتماعية لصقل مهاراتهم وبناء وجدانهم بما يتماشى مع ما نرجوه ونأمله ، وصولاً لإعداد رجل أمن يتمتع بالمهارة والحرفية التي تحقق إنجاز العمل الأمني في إطارٍ من الالتزام بالقيم الإنسانية والمعايير الدولية في التعامل مع الكافة ومواجهة التحديات بقدرات ذاتية وتقنية متميزة . من جانبهم أعرب أسر وأهالي الطلبة الجدد عن فخرهم بأبنائهم ومدى ما وصلوا إليه من جدية وانضباط خلال الفترة القصيرة التي قضوها داخل الكلية .