سوق قوامها 600 مليون نسمه ترحب بالقطاع الخاص المصري ،وتعتبر ماليزيا من أهم الجسور إلي هذه السوق وهي سوق الأسيان والتي تضم ماليزيا وأندونيسيا وسنغافوره والفلبين وبورما وكمبوديا ولاوس وفيتنام وبروناي وتايلاند،أعلن هذا داتو جعفر سفير ماليزيا بالقاهرة. وقال السفير الماليزي، إن من أبرز المشاكل التي تعترض تنميه العلاقات الاقتصادية مع مصر التركيز علي الأسواق التقليدية كالسوقين الأوربي والإفريقي ،وأضاف بأنه لابد من العمل سويا لتعزيز حركتي التجارة والاستثمار. واعترف السفير الماليزي بأنه لابد من تنويع المنتجات المتبادلة بين مصر وماليزيا خاصة وأن زيت النخيل يعد السلعة الرئيسية في قائمه واردات بلاده لمصر ولذلك فان حجم التبادل التجاري بين البلدين يتأثر بسعر زيت النخيل في السوق العالمية ارتفاعا وانخفاضا،مشيرا إلي أنه حجم التبادل التجاري مع مصر قد بلغ خلال الفترة من يناير إلي سبتمبر الماضيين 663مليون دولار. ونوه إلي أن هناك قطاعات أخري تمثل فرصا واعده للتعاون المشترك مثل الصناعات الزراعية والصناعات الصغيرة والمتوسطة وتصدير اللحوم "الحلال" وصناعه السيارات . وتابع بأنه كسفير لماليزيا بالقاهرة يعمل بشكل مركز علي تقويه العلاقات بين القطاع الخاص في كل من مصر وماليزيا وعمل شراكات وتنميه حجم الاستثمارات المتبادلة . وقال إن السفارة الماليزية قد نظمت في هذا الصدد زيارة مؤخرا لممثلو 15شركه ماليزيه لإحياء التعاون الثنائي من خلال استكشاف مجالات التعاون الممكنة. كما أن مسئولا من وكالة التجارة في ماليزيا قد زار مصر أيضا مؤخرا والتقي بممثلي غرفه التجارة كما زار محافظه الإسكندرية مشيرا إلي النتائج الايجابية لهذه الزيارة والتي سيتم البناء عليها. وتابع داتو جعفر بان الجانب الماليزي يترقب الخطوات التي تتخذها مصر لمراجعه قانون الاستثمار مؤكدا أن ذلك سيزيد الاستثمارات الماليزية في مصر وخاصة في مجال صناعه السيارات والالكترونيات . وكشف عن أن بلاده ستشارك في مؤتمر مصر الاقتصادي في مارس القادم ،كما تسعي إلي تقديم كافه أنواع الدعم لمصر باعتبارها من اكبر واهم الدول العربية والإسلامية وترتبط مع ماليزيا بعلاقات تاريخيه. وقال إن الفترة القادمة ستشهد تعزيز حركه السياحة الماليزية إلي مصر حيث سيزور مصر خبراء للسياحة من ماليزيا ،كما أن هناك اتصالات مستمرة مع وزير السياحة هشام زعزوع ،وقال إن مصر مقصد مهم للسياحة الإسلامية وهناك 11الف دارس ماليزي في مصر يزورهم أسرهم بشكل سنوي مما يعزز حركه السياحة الماليزية لمصر. سوق قوامها 600 مليون نسمه ترحب بالقطاع الخاص المصري ،وتعتبر ماليزيا من أهم الجسور إلي هذه السوق وهي سوق الأسيان والتي تضم ماليزيا وأندونيسيا وسنغافوره والفلبين وبورما وكمبوديا ولاوس وفيتنام وبروناي وتايلاند،أعلن هذا داتو جعفر سفير ماليزيا بالقاهرة. وقال السفير الماليزي، إن من أبرز المشاكل التي تعترض تنميه العلاقات الاقتصادية مع مصر التركيز علي الأسواق التقليدية كالسوقين الأوربي والإفريقي ،وأضاف بأنه لابد من العمل سويا لتعزيز حركتي التجارة والاستثمار. واعترف السفير الماليزي بأنه لابد من تنويع المنتجات المتبادلة بين مصر وماليزيا خاصة وأن زيت النخيل يعد السلعة الرئيسية في قائمه واردات بلاده لمصر ولذلك فان حجم التبادل التجاري بين البلدين يتأثر بسعر زيت النخيل في السوق العالمية ارتفاعا وانخفاضا،مشيرا إلي أنه حجم التبادل التجاري مع مصر قد بلغ خلال الفترة من يناير إلي سبتمبر الماضيين 663مليون دولار. ونوه إلي أن هناك قطاعات أخري تمثل فرصا واعده للتعاون المشترك مثل الصناعات الزراعية والصناعات الصغيرة والمتوسطة وتصدير اللحوم "الحلال" وصناعه السيارات . وتابع بأنه كسفير لماليزيا بالقاهرة يعمل بشكل مركز علي تقويه العلاقات بين القطاع الخاص في كل من مصر وماليزيا وعمل شراكات وتنميه حجم الاستثمارات المتبادلة . وقال إن السفارة الماليزية قد نظمت في هذا الصدد زيارة مؤخرا لممثلو 15شركه ماليزيه لإحياء التعاون الثنائي من خلال استكشاف مجالات التعاون الممكنة. كما أن مسئولا من وكالة التجارة في ماليزيا قد زار مصر أيضا مؤخرا والتقي بممثلي غرفه التجارة كما زار محافظه الإسكندرية مشيرا إلي النتائج الايجابية لهذه الزيارة والتي سيتم البناء عليها. وتابع داتو جعفر بان الجانب الماليزي يترقب الخطوات التي تتخذها مصر لمراجعه قانون الاستثمار مؤكدا أن ذلك سيزيد الاستثمارات الماليزية في مصر وخاصة في مجال صناعه السيارات والالكترونيات . وكشف عن أن بلاده ستشارك في مؤتمر مصر الاقتصادي في مارس القادم ،كما تسعي إلي تقديم كافه أنواع الدعم لمصر باعتبارها من اكبر واهم الدول العربية والإسلامية وترتبط مع ماليزيا بعلاقات تاريخيه. وقال إن الفترة القادمة ستشهد تعزيز حركه السياحة الماليزية إلي مصر حيث سيزور مصر خبراء للسياحة من ماليزيا ،كما أن هناك اتصالات مستمرة مع وزير السياحة هشام زعزوع ،وقال إن مصر مقصد مهم للسياحة الإسلامية وهناك 11الف دارس ماليزي في مصر يزورهم أسرهم بشكل سنوي مما يعزز حركه السياحة الماليزية لمصر.