شوارع مغلقة بالحجارة ، عربات أمن مركزي ، كاميرات وتأمينات من قبل ضباط الشرطة في كل مكان، هذا هو حال منطقة جاردن سيتي الآن !! تحولت منطقة جاردن سيتي من منطقة راقية وهادئة وجميلة يسكنها الهوانم والبشوات إلى ثكنات عسكرية وتكثيف أمني وغلق لمعظم شوارعها بسبب وجود السفارات الأجنبية بها. وقال صاحب محل تجاري في جاردن سيتي إن السكان يعانون من الانتشار الأمني الكثيف الموجود بالمنطقة وبالفعل تم غلق محلات كثيرة في المنطقة بسبب قلة تواجد الزبائن بسبب الصعوبة التي يجدوها للوصول أو الدخول للمنطقة . وأكد حارس عقار أن السكان أصبحوا يعيشون في هذه المنطقة عيشة صعبة جدا و يجدوا صعوبة في الوصول إلى منازلهم وفي إيجاد أماكن لسيارتهم ، مضيفا أنهم أصبحوا مثل المساجين يصعب لأقاربهم زيارتهم. وأشار حارس العقار إلى أنه يوجد سكان قاموا بتغيير مقر سكنهم بسبب صعوبة العيشة في جاردن سيتي، ولكن ليس كل السكان قادرين على ذلك، موضحا أن جاردن سيتي منطقة معروف عنها أن معظم سكانها من كبار السن. جدير بالذكر أن عدة سفارات مثل كندا، بريطانيا، الولاياتالأمريكية، واستراليا قاموا بتعليق أعمالهم لدواعي أمنية ، مما أدى لأن تقوم وزارة الداخلية بزيادة الإجراءات الأمنية المحيطة بالسفارات التي تسببت في زيادة أزمة السكان هناك. شوارع مغلقة بالحجارة ، عربات أمن مركزي ، كاميرات وتأمينات من قبل ضباط الشرطة في كل مكان، هذا هو حال منطقة جاردن سيتي الآن !! تحولت منطقة جاردن سيتي من منطقة راقية وهادئة وجميلة يسكنها الهوانم والبشوات إلى ثكنات عسكرية وتكثيف أمني وغلق لمعظم شوارعها بسبب وجود السفارات الأجنبية بها. وقال صاحب محل تجاري في جاردن سيتي إن السكان يعانون من الانتشار الأمني الكثيف الموجود بالمنطقة وبالفعل تم غلق محلات كثيرة في المنطقة بسبب قلة تواجد الزبائن بسبب الصعوبة التي يجدوها للوصول أو الدخول للمنطقة . وأكد حارس عقار أن السكان أصبحوا يعيشون في هذه المنطقة عيشة صعبة جدا و يجدوا صعوبة في الوصول إلى منازلهم وفي إيجاد أماكن لسيارتهم ، مضيفا أنهم أصبحوا مثل المساجين يصعب لأقاربهم زيارتهم. وأشار حارس العقار إلى أنه يوجد سكان قاموا بتغيير مقر سكنهم بسبب صعوبة العيشة في جاردن سيتي، ولكن ليس كل السكان قادرين على ذلك، موضحا أن جاردن سيتي منطقة معروف عنها أن معظم سكانها من كبار السن. جدير بالذكر أن عدة سفارات مثل كندا، بريطانيا، الولاياتالأمريكية، واستراليا قاموا بتعليق أعمالهم لدواعي أمنية ، مما أدى لأن تقوم وزارة الداخلية بزيادة الإجراءات الأمنية المحيطة بالسفارات التي تسببت في زيادة أزمة السكان هناك.