نقل بيليه إلى وحدة عناية خاصة في مستشفى ساو باولو

قال متحدث باسم أسطورة كرة القدم البرازيلي السابق بيليه لرويترز اليوم الخميس 27 نوفمبر إن بيليه الذي يُعالج في مستشفى في ساو باولو من التهاب في المسالك البولية نُقل إلى جناح في المستشفى بحيث لا تحاصره أعداد كبيرة من الزوار.
وكان مستشفى البرت اينشتاين قد أصدر بيانا مقتضبا قال فيه إن بيليه (74 عاما) نُقل إلى وحدة للرعاية الخاصة بعد أن تعرض لحالة من "عدم الاستقرار الصحي" ولم يقدم المستشفى المزيد من التفاصيل.
وقال خوسيه فورنوس رودريجز المساعد الشخصي للاعب السابق إن بيليه "بخير تماما" وان هذا التحرك يهدف في المقام الأول لحماية خصوصياته.
وأضاف عن طريق الهاتف "لم يكن يشعر بالارتياح مع قدوم الكثير من الاشخاص. سوف يكون الوضع أكثر هدوءا الآن".
ورفضت متحدثة باسم المستشفى توضيح حالة بيليه لكنها قالت إنه ليس في العناية المركزة.
وكان بيليه خرج من نفس المستشفى يوم 13 نوفمبر تشرين الثاني بعد خضوعه لعملية جراحية لإزالة حصوات من الكلى.
وفاز بيليه بكأس العالم ثلاث مرات كلاعب وأعلنه الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) "لاعب القرن" كما اعتبرته اللجنة الاولمبية الدولية "رياضي القرن" ووصفته الحكومة البرازيلية بأنه "كنز وطني".
قال متحدث باسم أسطورة كرة القدم البرازيلي السابق بيليه لرويترز اليوم الخميس 27 نوفمبر إن بيليه الذي يُعالج في مستشفى في ساو باولو من التهاب في المسالك البولية نُقل إلى جناح في المستشفى بحيث لا تحاصره أعداد كبيرة من الزوار.
وكان مستشفى البرت اينشتاين قد أصدر بيانا مقتضبا قال فيه إن بيليه (74 عاما) نُقل إلى وحدة للرعاية الخاصة بعد أن تعرض لحالة من "عدم الاستقرار الصحي" ولم يقدم المستشفى المزيد من التفاصيل.
وقال خوسيه فورنوس رودريجز المساعد الشخصي للاعب السابق إن بيليه "بخير تماما" وان هذا التحرك يهدف في المقام الأول لحماية خصوصياته.
وأضاف عن طريق الهاتف "لم يكن يشعر بالارتياح مع قدوم الكثير من الاشخاص. سوف يكون الوضع أكثر هدوءا الآن".
ورفضت متحدثة باسم المستشفى توضيح حالة بيليه لكنها قالت إنه ليس في العناية المركزة.
وكان بيليه خرج من نفس المستشفى يوم 13 نوفمبر تشرين الثاني بعد خضوعه لعملية جراحية لإزالة حصوات من الكلى.
وفاز بيليه بكأس العالم ثلاث مرات كلاعب وأعلنه الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) "لاعب القرن" كما اعتبرته اللجنة الاولمبية الدولية "رياضي القرن" ووصفته الحكومة البرازيلية بأنه "كنز وطني".