يعقد الأزهر الشريف ،الاثنين 24 نوفمبر، لقاًء مع جميع الوعاظ من مختلف أنحاء الجمهورية لإلقاء الضوء على أبرز التحديات التي تواجه الوطن فى الآونة الأخيرة والتي تهدد أمنه واستقراره . ويأتي ذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر وبحضور د.عباس شومان وكيل الأزهر ود.محي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية. وأوضح د.محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أن اللقاء يهدف إلى تنفيذ خطة فضيلة الإمام الأكبر لتوعية جموع الشعب المصري وتبصيره بما يحاك به من مؤامرات تستهدف أمن الوطن واستقراره ، والعمل على تأكيد دور الأزهر المستمر فى مجابهة تلك المؤامرات والتصدي لها من خلال توعية جموع الشعب فى المساجد والمعاهد والنوادي والشركات وغيرها خصوصاً بعد دعوة رفع المصاحف التي تروج لها الجماعات المتطرفة مؤخراً لإثارة المشاعر الدينية لدى الشعب المصري بالاستخدام المغلوط للمصحف الشريف من أجل إثارة الفتنة وإشاعة الفرقة وتحقيق مكاسب سياسية على حساب كتاب الله. وأكد عفيفي أن ذلك يأتي في ضوء الدور الرائد للأزهر الشريف فى بث روح الإسلام المستنير وتوعية الناس بما ينفعهم فى دينهم ودنياهم وبما يحذرهم من أي فتن أو أغراض خادعة يحاول البعض ترويجها. يعقد الأزهر الشريف ،الاثنين 24 نوفمبر، لقاًء مع جميع الوعاظ من مختلف أنحاء الجمهورية لإلقاء الضوء على أبرز التحديات التي تواجه الوطن فى الآونة الأخيرة والتي تهدد أمنه واستقراره . ويأتي ذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب شيخ الأزهر وبحضور د.عباس شومان وكيل الأزهر ود.محي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية. وأوضح د.محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أن اللقاء يهدف إلى تنفيذ خطة فضيلة الإمام الأكبر لتوعية جموع الشعب المصري وتبصيره بما يحاك به من مؤامرات تستهدف أمن الوطن واستقراره ، والعمل على تأكيد دور الأزهر المستمر فى مجابهة تلك المؤامرات والتصدي لها من خلال توعية جموع الشعب فى المساجد والمعاهد والنوادي والشركات وغيرها خصوصاً بعد دعوة رفع المصاحف التي تروج لها الجماعات المتطرفة مؤخراً لإثارة المشاعر الدينية لدى الشعب المصري بالاستخدام المغلوط للمصحف الشريف من أجل إثارة الفتنة وإشاعة الفرقة وتحقيق مكاسب سياسية على حساب كتاب الله. وأكد عفيفي أن ذلك يأتي في ضوء الدور الرائد للأزهر الشريف فى بث روح الإسلام المستنير وتوعية الناس بما ينفعهم فى دينهم ودنياهم وبما يحذرهم من أي فتن أو أغراض خادعة يحاول البعض ترويجها.
