البابا تواضروس يتوجه الى النمسا للاحتفال بمرور 50 عامًا من حوار الكاثوليك الأرثوذكس

غادر القاهرة أمس الخميس، البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، متجها الى النمسا، فى زيارة تستغرق عده ايام بناء على دعوة رسمية من الرئيس النمساوى هاينز فيشر للاحتفال بمرور 50 عامًا من حوار الكاثوليك الأرثوذكس
وأوضحت مصادر كانت فى وداع البابا بالمطار والذي غادر على متن طائرة الخطوط المصريه المتجهه الى فيينا انه من المقرر أن يلتقى البابا تواضروس الثانى، الرئيس النمساوى هاينز فيشر، غدًا الجمعة، فى قصر هوفبورج بالعاصمة النمساوية فيينا، للمشاركة فى احتفال مرور 50 عامًا على تأسيس هيئة "برو أورينتا" الخاصة بالتعاون والحوار بين الكنيسة الكاثوليكية النمساوية وبين الكنائس الأرثوذوكسية الشرقية الثلاث القبطية والسريانية والأرمنية.
وكان البابا تواضروس قد عاد الثلاثاء الماضى من دولة روسيا، بعد زيارة رعوية استمرت 7 أيام، حيث اتفق مع البطريرك كيرل بطريرك الكنيسة الروسية الأرثوذكسية على تشكيل لجنة للحوار بين الكنيستين، بالإضافة إلى زيارته عدد من الكنائس والأديرة والكاتدرائيات بروسيا، ولقائه بالعديد من المسئولين الروس على رأسهم سيرجى لافروف، وزير الخارجية الروسى، ومحمد البدرى سفير مصر فى موسكو.
غادر القاهرة أمس الخميس، البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، متجها الى النمسا، فى زيارة تستغرق عده ايام بناء على دعوة رسمية من الرئيس النمساوى هاينز فيشر للاحتفال بمرور 50 عامًا من حوار الكاثوليك الأرثوذكس
وأوضحت مصادر كانت فى وداع البابا بالمطار والذي غادر على متن طائرة الخطوط المصريه المتجهه الى فيينا انه من المقرر أن يلتقى البابا تواضروس الثانى، الرئيس النمساوى هاينز فيشر، غدًا الجمعة، فى قصر هوفبورج بالعاصمة النمساوية فيينا، للمشاركة فى احتفال مرور 50 عامًا على تأسيس هيئة "برو أورينتا" الخاصة بالتعاون والحوار بين الكنيسة الكاثوليكية النمساوية وبين الكنائس الأرثوذوكسية الشرقية الثلاث القبطية والسريانية والأرمنية.
وكان البابا تواضروس قد عاد الثلاثاء الماضى من دولة روسيا، بعد زيارة رعوية استمرت 7 أيام، حيث اتفق مع البطريرك كيرل بطريرك الكنيسة الروسية الأرثوذكسية على تشكيل لجنة للحوار بين الكنيستين، بالإضافة إلى زيارته عدد من الكنائس والأديرة والكاتدرائيات بروسيا، ولقائه بالعديد من المسئولين الروس على رأسهم سيرجى لافروف، وزير الخارجية الروسى، ومحمد البدرى سفير مصر فى موسكو.