عرض الإعلامي أحمد موسى ، فيلماً وثائقياً عن حياة جماعة الإخوان الإرهابية منذ نشأتها عام 1928 حتى اليوم ، وظهر من خلال الفيلم العديد من اللقطات والصور التي تعرض لأول مرة . واستعرض "الفيلم " الذي عُرض في برنامج" على مسئوليتي " بقناة "صدي البلد " الثلاثاء 4 نوفمبر النشأة الأولى للجماعة وطريقة استقطاب الشباب عن طريق الوازع الديني واللعب على عواطفهم الدينية تمهيدا لتجنيدهم للقيام بعمليات إرهابية تستهدف الدولة المصرية ، والتي كان من أبرزها نسف شركات الإعلان ومؤسسات الدولة واغتيال النقراشي باشا وسليم باشا حكمدار القاهرة في ذلك العهد . كما كشف " الفيلم " حجم المؤامرات التي قامت بها الإرهابية بالتعاون مع القوى الأجنبية إبان ثورة 23 يوليو 1952 عندما تحالفوا مع الجانب البريطاني للانقلاب على الثورة المصرية ، وما أن تم فضحهم حتى خططوا لاغتيال الزعيم عبدالناصر بميدان المنشية بمحافظة الإسكندرية . وتناول الفيلم العلاقة التي جمعت بين تنظيم الجماعة الإسلامية وجماعة الإخوان الإرهابية في حُقبة السبعينيات والتي ظهرت في صورة دعم مالي ومعنوي للأعضاء وعلي رأسهم عبود الزمر والعناصر التي قامت باغتيال الرئيس الراحل انور السادات، المعروفة بحادث المنصة. وعرض الفيلم شهادة اللواء فؤاد علام الذي أكد انه وفقا لوثائق ويكليس أن الخارجية الأمريكية كانت علي تواصل بين عناصر الجماعة الإسلامية وجماعة الإخوان المعروفة باسم مجموعة الكلية الفنية التي تزعمها عبود الزمر لأغتيال الرئيس الراحل . وفي نهاية الفيلم كشف ممارسات جماعة الإخوان الإرهابية أبان أحداث 25 يناير 2011 والتي تعاونت مع عناصر من حركة حماس الفلسطينية لاقتحام السجون وتهريب الرئيس المعزول مرسي وقيادات الجماعة. عرض الإعلامي أحمد موسى ، فيلماً وثائقياً عن حياة جماعة الإخوان الإرهابية منذ نشأتها عام 1928 حتى اليوم ، وظهر من خلال الفيلم العديد من اللقطات والصور التي تعرض لأول مرة . واستعرض "الفيلم " الذي عُرض في برنامج" على مسئوليتي " بقناة "صدي البلد " الثلاثاء 4 نوفمبر النشأة الأولى للجماعة وطريقة استقطاب الشباب عن طريق الوازع الديني واللعب على عواطفهم الدينية تمهيدا لتجنيدهم للقيام بعمليات إرهابية تستهدف الدولة المصرية ، والتي كان من أبرزها نسف شركات الإعلان ومؤسسات الدولة واغتيال النقراشي باشا وسليم باشا حكمدار القاهرة في ذلك العهد . كما كشف " الفيلم " حجم المؤامرات التي قامت بها الإرهابية بالتعاون مع القوى الأجنبية إبان ثورة 23 يوليو 1952 عندما تحالفوا مع الجانب البريطاني للانقلاب على الثورة المصرية ، وما أن تم فضحهم حتى خططوا لاغتيال الزعيم عبدالناصر بميدان المنشية بمحافظة الإسكندرية . وتناول الفيلم العلاقة التي جمعت بين تنظيم الجماعة الإسلامية وجماعة الإخوان الإرهابية في حُقبة السبعينيات والتي ظهرت في صورة دعم مالي ومعنوي للأعضاء وعلي رأسهم عبود الزمر والعناصر التي قامت باغتيال الرئيس الراحل انور السادات، المعروفة بحادث المنصة. وعرض الفيلم شهادة اللواء فؤاد علام الذي أكد انه وفقا لوثائق ويكليس أن الخارجية الأمريكية كانت علي تواصل بين عناصر الجماعة الإسلامية وجماعة الإخوان المعروفة باسم مجموعة الكلية الفنية التي تزعمها عبود الزمر لأغتيال الرئيس الراحل . وفي نهاية الفيلم كشف ممارسات جماعة الإخوان الإرهابية أبان أحداث 25 يناير 2011 والتي تعاونت مع عناصر من حركة حماس الفلسطينية لاقتحام السجون وتهريب الرئيس المعزول مرسي وقيادات الجماعة.