تمكن ضباط إدارة البحث الجنائي الثلاثاء 4 نوفمبر من كشف غموض الجثة المجهولة مكبلة الأيدي والأرجل والتي عثر عليها بنهر النيل بدائرة مركز شرطة ادفو . أسفرت تحريات إدارة البحث الجنائي برئاسة مدير إدارة البحث الجنائي العميد أسعد الذكير وضباط وحدة مباحث مركز ادفو عن تحديد هوية المجني عليه ويدعى ناجح عبدالباري محمد حسين 37 سنة عاطل ومقيم المهاجرين والسابق اتهامه في 11 قضية "سرقة -مخدرات - سلاح ناري - سلاح أبيض ." وبتكثيف الجهود تبين أن وراء الواقعة "أشقاء المجني عليه وهم كلا من المتهم عيد عبدالباري محمد حسين 34 سنة سائق ، المتهم فهد عبدالباري محمد حسين 23 سنة عامل ومقيمان بذات العنوان وذلك لسلوكه المنحرف تجاه زوجة المتهم الأول. واتفق المتهمان فيما بينهم على ضرورة التخلص منه ، وأثناء وجود المجني عليه بالمنزل باغتوه بضربة بعصا "شوم" على رأسه وقاما بخنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وتوثيق يديه ورجليه بالأحبال وسلسلة حديدية وغلقها بقفل ووضعوه داخل جوال وألقوا به في نهر النيل ؛ بمواجهة المتهمان اقرا بارتكابهم الواقعة على النحو المشار إليه. تمكن ضباط إدارة البحث الجنائي الثلاثاء 4 نوفمبر من كشف غموض الجثة المجهولة مكبلة الأيدي والأرجل والتي عثر عليها بنهر النيل بدائرة مركز شرطة ادفو . أسفرت تحريات إدارة البحث الجنائي برئاسة مدير إدارة البحث الجنائي العميد أسعد الذكير وضباط وحدة مباحث مركز ادفو عن تحديد هوية المجني عليه ويدعى ناجح عبدالباري محمد حسين 37 سنة عاطل ومقيم المهاجرين والسابق اتهامه في 11 قضية "سرقة -مخدرات - سلاح ناري - سلاح أبيض ." وبتكثيف الجهود تبين أن وراء الواقعة "أشقاء المجني عليه وهم كلا من المتهم عيد عبدالباري محمد حسين 34 سنة سائق ، المتهم فهد عبدالباري محمد حسين 23 سنة عامل ومقيمان بذات العنوان وذلك لسلوكه المنحرف تجاه زوجة المتهم الأول. واتفق المتهمان فيما بينهم على ضرورة التخلص منه ، وأثناء وجود المجني عليه بالمنزل باغتوه بضربة بعصا "شوم" على رأسه وقاما بخنقه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وتوثيق يديه ورجليه بالأحبال وسلسلة حديدية وغلقها بقفل ووضعوه داخل جوال وألقوا به في نهر النيل ؛ بمواجهة المتهمان اقرا بارتكابهم الواقعة على النحو المشار إليه.