يقدم الفنان التشكيلي جمال مليكه معرضًا تحت عنوان "المُراقِب" بجاليري مصر يفتتحه السبت 1 نوفمبر، بحضور كوكبة من الفنانين والنقاد والشخصيات العامة، ويستمر حتى نهاية الشهر. وذكر مدير الجاليري الفنان محمد طلعت أن المعرض يضم 19 عملاً في مجال التصوير استخدم خلالها الفنان خامات مختلفة وعجائن لونية ذات دلالات بصرية ووجدانية، راصداً ومسجلاً من خلالها في صورة " أبوالهول.. المُراقِب" العديد من المواقف والأحداث على الساحة المصرية بأسلوب ورؤية فنية رفيعة المستوى، وتجربة فنية ستكون علامة مهمة في مشوار الفنان. وقال الناقد الفني أسامة عفيفي إن ا"مليكة" ستطاع في معرضه هذا، الذي يعزف فيه على إيقاع تجليات أبى الهول، أن يستخدم مفرداته وأبجديته وخبرته فى تقديم عالم الوجود الجميل فى مواجهة قبح العدم .. فأبو الهول نفسه، هو حارس بوابة الخلود الواقف عند هذا الخط الوهمي، بين عالم الأحياء وعالم الراحلين ... ولقد حاول أن يجيب على العديد من الأسئلة، والإشكاليات الإنسانية والفنية معًا. وأضاف أن أبو الهول كائن "ملغم" بالإيحاءات التي توارثتها الأجيال؛ فهو هذا الكائن الغامض، الصامت، الشاهد على الماضي والحاضر، ولكنه قبل ذلك كله "عمل فني" ضخم، وهى إشكالية ضخمة لأي فنان، وأعتقد أن هذه التجربة ستفتح لجمال مليكة أبواب مرحلة فنية ملحمية جديدة، تتجلى فيها قدراته وموهبته وواقعيته. يقدم الفنان التشكيلي جمال مليكه معرضًا تحت عنوان "المُراقِب" بجاليري مصر يفتتحه السبت 1 نوفمبر، بحضور كوكبة من الفنانين والنقاد والشخصيات العامة، ويستمر حتى نهاية الشهر. وذكر مدير الجاليري الفنان محمد طلعت أن المعرض يضم 19 عملاً في مجال التصوير استخدم خلالها الفنان خامات مختلفة وعجائن لونية ذات دلالات بصرية ووجدانية، راصداً ومسجلاً من خلالها في صورة " أبوالهول.. المُراقِب" العديد من المواقف والأحداث على الساحة المصرية بأسلوب ورؤية فنية رفيعة المستوى، وتجربة فنية ستكون علامة مهمة في مشوار الفنان. وقال الناقد الفني أسامة عفيفي إن ا"مليكة" ستطاع في معرضه هذا، الذي يعزف فيه على إيقاع تجليات أبى الهول، أن يستخدم مفرداته وأبجديته وخبرته فى تقديم عالم الوجود الجميل فى مواجهة قبح العدم .. فأبو الهول نفسه، هو حارس بوابة الخلود الواقف عند هذا الخط الوهمي، بين عالم الأحياء وعالم الراحلين ... ولقد حاول أن يجيب على العديد من الأسئلة، والإشكاليات الإنسانية والفنية معًا. وأضاف أن أبو الهول كائن "ملغم" بالإيحاءات التي توارثتها الأجيال؛ فهو هذا الكائن الغامض، الصامت، الشاهد على الماضي والحاضر، ولكنه قبل ذلك كله "عمل فني" ضخم، وهى إشكالية ضخمة لأي فنان، وأعتقد أن هذه التجربة ستفتح لجمال مليكة أبواب مرحلة فنية ملحمية جديدة، تتجلى فيها قدراته وموهبته وواقعيته.