اعتمدت الكاتبة حرية سليمان، على التحولات النفسية وعالمها المزدحم وكل ما بينهما من تقاطعات بالذاكرة، في كتابة روايتها الجديدة "أسود دانتيل". تستخدم الرواية الجرأة للكشف عن مناطق صادمة في حياة البطلة، ليلعب الماضي دور الشريك الأساسي بحياة صحفية متطلعة تبحث عن مستقبل بينما يلاحقها الأمس بكل خباياه وأزماته. وقالت حرية سليمان، إن الثورة لم تكن هدفا وقت كتابة الرواية بينما تمت الإشارة لها بشكل عابر لصلتها بالتطور الحاصل بالرواية عموما وبشخصية البطلة بشكل بالغ الخصوصية . صدرت الرواية عن دار "نون" للنشر والتوزيع، والتي جاءت في 317 صفحة وتعد العمل الخامس للكاتبة . وجدير بالذكر أن الكاتبة حرية سليمان سبق وأن نشرت "بطعم التوت" عن "إبداع"، ورواية " سهر" عن دار "أكتب"، ومجموعة قصصية بعنوان " ربما يكون مغلقا"، ونصوص نثرية " عناقيد ملونة" عن نفس الدار. اعتمدت الكاتبة حرية سليمان، على التحولات النفسية وعالمها المزدحم وكل ما بينهما من تقاطعات بالذاكرة، في كتابة روايتها الجديدة "أسود دانتيل". تستخدم الرواية الجرأة للكشف عن مناطق صادمة في حياة البطلة، ليلعب الماضي دور الشريك الأساسي بحياة صحفية متطلعة تبحث عن مستقبل بينما يلاحقها الأمس بكل خباياه وأزماته. وقالت حرية سليمان، إن الثورة لم تكن هدفا وقت كتابة الرواية بينما تمت الإشارة لها بشكل عابر لصلتها بالتطور الحاصل بالرواية عموما وبشخصية البطلة بشكل بالغ الخصوصية . صدرت الرواية عن دار "نون" للنشر والتوزيع، والتي جاءت في 317 صفحة وتعد العمل الخامس للكاتبة . وجدير بالذكر أن الكاتبة حرية سليمان سبق وأن نشرت "بطعم التوت" عن "إبداع"، ورواية " سهر" عن دار "أكتب"، ومجموعة قصصية بعنوان " ربما يكون مغلقا"، ونصوص نثرية " عناقيد ملونة" عن نفس الدار.