صدر حديثًا عن دار "يسطرون للنشر والتوزيع" ديوان شعر بعنوان "موطئي" للشاعر الفلسطيني "هشام عبد العال" . يضم الديوان 72 قصيدة نثرية تتخللها قصائد طويلة مقسمة إلى مقاطع شعرية، منها "الحانة" وهي قصيدة تضم عشرة كؤوس حِوارية تبدأ من أول الخمر إلى قمة السكر، ينتقل منها إلى "خماسيات" تضم مقاطع خماسية متفردة الصور البديعة، يأخذنا منا إلى "اجتثاثات" بعزف غير معتاد على أوتار العشق الجميل، يطير بنا منها إلى ثلاث زهرات تنثر النسيم على ظهر الصمت، منها إلى رحلة حياتية في قصيدة ضمت بين البهاء والتعجيز و قمة التمكن من اختزال حياة بأكملها في سبعة أيام سمّاها "في أسبوع". كما يضم الديوان مجموعة من الومضات الشعرية المكثفة تحت مسمى "شذرات" التي أراد الشاعر ضمّها للديوان لتكون مسك الختام، فقد ختم بديوانه هذا جهد عامٍ كاملٍ من الكتابة، فكانت هذه الومضات بمثابة أرشيفٍ لأعمال السنة الأخيرة فقط، على الرغم من صعوبتها ، إلا أنها جاءت توثيقًا لما مرّ به الشاعر خلال هذه السنة من أحداث. يذكر أن هشام محمود عبد العال، فنان تشكيلي فلسطيني، من أب فلسطيني وأم مصرية، من مواليد ليبيا، عاش في ليبيا والسعودية وسوريا وبفي الأخير استقر بالوطن "فلسطين"،كثرة المواطن حولت كتاباته إلى "مواطئ" ومن هنا جاء اسم الديوان "موطئي" . صدر حديثًا عن دار "يسطرون للنشر والتوزيع" ديوان شعر بعنوان "موطئي" للشاعر الفلسطيني "هشام عبد العال" . يضم الديوان 72 قصيدة نثرية تتخللها قصائد طويلة مقسمة إلى مقاطع شعرية، منها "الحانة" وهي قصيدة تضم عشرة كؤوس حِوارية تبدأ من أول الخمر إلى قمة السكر، ينتقل منها إلى "خماسيات" تضم مقاطع خماسية متفردة الصور البديعة، يأخذنا منا إلى "اجتثاثات" بعزف غير معتاد على أوتار العشق الجميل، يطير بنا منها إلى ثلاث زهرات تنثر النسيم على ظهر الصمت، منها إلى رحلة حياتية في قصيدة ضمت بين البهاء والتعجيز و قمة التمكن من اختزال حياة بأكملها في سبعة أيام سمّاها "في أسبوع". كما يضم الديوان مجموعة من الومضات الشعرية المكثفة تحت مسمى "شذرات" التي أراد الشاعر ضمّها للديوان لتكون مسك الختام، فقد ختم بديوانه هذا جهد عامٍ كاملٍ من الكتابة، فكانت هذه الومضات بمثابة أرشيفٍ لأعمال السنة الأخيرة فقط، على الرغم من صعوبتها ، إلا أنها جاءت توثيقًا لما مرّ به الشاعر خلال هذه السنة من أحداث. يذكر أن هشام محمود عبد العال، فنان تشكيلي فلسطيني، من أب فلسطيني وأم مصرية، من مواليد ليبيا، عاش في ليبيا والسعودية وسوريا وبفي الأخير استقر بالوطن "فلسطين"،كثرة المواطن حولت كتاباته إلى "مواطئ" ومن هنا جاء اسم الديوان "موطئي" .