وطن بلا كنائس، أفضل من كنائس بلا وطن».. من أجمل الكلمات التي قرأتها مؤخرا بكل فخر، علي لسان البابا تواضروس الثاني، مؤكدا بها وقوف المسيحيين مع إخوتهم المسلمين، صفا واحدا ضد إرهاب الإخوان، مهما كانت التضحيات، فكلنا شعب واحد في المسرات، وسد منيع صامد في المحن، والبابا الفاضل هو من أعلن أيضا بشجاعة، عقب حرق الإخوان ومأجوريهم للعديد من الكنائس خلال حكمهم الأسود »لو دمروا الكنائس، سنصلي في المساجد والشوارع».. تحية لمصري عظيم الإنتماء، يذوب عشقا في الوطن وترابه، مؤكدا علي الدوام، إيمانه بالاخوة الصادقة، العامرة.. بحب لا يغيب، في ظل عناق أبدي مشرف، بين.. الهلال والصليب. وطن بلا كنائس، أفضل من كنائس بلا وطن».. من أجمل الكلمات التي قرأتها مؤخرا بكل فخر، علي لسان البابا تواضروس الثاني، مؤكدا بها وقوف المسيحيين مع إخوتهم المسلمين، صفا واحدا ضد إرهاب الإخوان، مهما كانت التضحيات، فكلنا شعب واحد في المسرات، وسد منيع صامد في المحن، والبابا الفاضل هو من أعلن أيضا بشجاعة، عقب حرق الإخوان ومأجوريهم للعديد من الكنائس خلال حكمهم الأسود »لو دمروا الكنائس، سنصلي في المساجد والشوارع».. تحية لمصري عظيم الإنتماء، يذوب عشقا في الوطن وترابه، مؤكدا علي الدوام، إيمانه بالاخوة الصادقة، العامرة.. بحب لا يغيب، في ظل عناق أبدي مشرف، بين.. الهلال والصليب.