وصف رئيس الرقابة على المصنفات الفنية د.عبد الستار فتحي، أفلام موسم عيد الأضحى بأنها مثل "الماء الفاتر.. لا طعم لها" عدا فيلم " الجزيرة 2" . قال د.عبد الستار، في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم"، إن أفلام موسم العيد جميعها أفلام خفيفة ومعقوله لموسم الأضحى الذي يهدف فيه المنتجين لتحقيق الأرباح والإيرادات العالية دون الاهتمام بالمضمون وقيمة الفيلم، مشيرا إلى أن الأفلام ليس بها ما يجعل الرقابة تحذف منها شئ أو تمنعها فكلها مرت دون أي ملاحظات تتعلق بالرقابة، وعلى الرغم من أنها ليست ذات قيمة عالية إلا أنها "تعدي" وليس بها إذاء لمشاعر الجمهور أو إسفاف بالشكل الذي كنا نراه . وأضاف، أنه يستثنى من أفلام العيد انها مثل " الماء الفاتر " فيلم " الجزيرة 2 " تم تنفيذه بمستوى عال جدا في كل شئ بداية من الموضوع والسيناريو مرورا بالتصوير والموسيقى الإضاءة والاخراج فكامة عناصرة متكاملة ، وهو أكثر نضجا من الجزء الأول ، وعلى الرغم من أن مدته " 3 ساعات إلا عشر دقائق" إلا أن إيقاعه سريع ولم يشعر المتفرج أنه طويل. وأوضح، أن هناك بعض الأفلام التي كان يتوقع أنها سيئة جدا قبل أن يشاهدها ولكنه اكتشف أنها جيدة مثل فيلم " المواطن برص" فهو فيلم معقول ، أما فيلم " النبطشي " لا ملاحظات عليه فهو فيلم مقدم في الإطار العادي ، وكذلك " واحد صعيدي " و" وش سجون " و "حماتي بتحبني". وأشار رئيس الرقابة، إلى أنه على الرغم من مستوى الأفلام العادي إلا أنه متفاءل بما هو قادم ، حيث وجود 10 أفلام في موسم واحد هذا شئ جيد ، يؤكد أن القادم أفضل وسيرتفع مستوى الأفلام وقيمتها فيما بعد . وصف رئيس الرقابة على المصنفات الفنية د.عبد الستار فتحي، أفلام موسم عيد الأضحى بأنها مثل "الماء الفاتر.. لا طعم لها" عدا فيلم " الجزيرة 2" . قال د.عبد الستار، في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم"، إن أفلام موسم العيد جميعها أفلام خفيفة ومعقوله لموسم الأضحى الذي يهدف فيه المنتجين لتحقيق الأرباح والإيرادات العالية دون الاهتمام بالمضمون وقيمة الفيلم، مشيرا إلى أن الأفلام ليس بها ما يجعل الرقابة تحذف منها شئ أو تمنعها فكلها مرت دون أي ملاحظات تتعلق بالرقابة، وعلى الرغم من أنها ليست ذات قيمة عالية إلا أنها "تعدي" وليس بها إذاء لمشاعر الجمهور أو إسفاف بالشكل الذي كنا نراه . وأضاف، أنه يستثنى من أفلام العيد انها مثل " الماء الفاتر " فيلم " الجزيرة 2 " تم تنفيذه بمستوى عال جدا في كل شئ بداية من الموضوع والسيناريو مرورا بالتصوير والموسيقى الإضاءة والاخراج فكامة عناصرة متكاملة ، وهو أكثر نضجا من الجزء الأول ، وعلى الرغم من أن مدته " 3 ساعات إلا عشر دقائق" إلا أن إيقاعه سريع ولم يشعر المتفرج أنه طويل. وأوضح، أن هناك بعض الأفلام التي كان يتوقع أنها سيئة جدا قبل أن يشاهدها ولكنه اكتشف أنها جيدة مثل فيلم " المواطن برص" فهو فيلم معقول ، أما فيلم " النبطشي " لا ملاحظات عليه فهو فيلم مقدم في الإطار العادي ، وكذلك " واحد صعيدي " و" وش سجون " و "حماتي بتحبني". وأشار رئيس الرقابة، إلى أنه على الرغم من مستوى الأفلام العادي إلا أنه متفاءل بما هو قادم ، حيث وجود 10 أفلام في موسم واحد هذا شئ جيد ، يؤكد أن القادم أفضل وسيرتفع مستوى الأفلام وقيمتها فيما بعد .