اعلن 500 مسجد فى باريس واوروبا استنكارهم الشديد لما يقوم به تنظيم داعش الارهابى من تصفية الاقليات فى كل من العراق وسوريا واعتبروا التنظيم وكل من يعاونة يمثل خطرا شديدا ليس على المنطقة العربية فقط وانما على اوروبا والعالم كما قرروا تخصيص خطبة الجمعة القادم لفضح فكر داعش الارهابى من خلال جميع مساجد اوروبا . صرح بذلك الدكتور نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان وقال تم تدشين اضخم تعاون اسلامى مسيحى فى اكبر مساجد العاصمة الفرنسية باريس للتصدى لتنظيم داعش بحضور اللجنة الدولية للدفاع عن مسيحيى الشرق وعدد من العلماء ورجال الدين ومنظمات حقوق الانسان منهم جون ماهر رئيس منظمة الاوفيد الفرنسية وممثل الاتحاد المصرى لحقوق الانسان فى باريس وتم خلاله الاعلان عن عقد مؤتمر دولي عالمي فى اليونسكو بباريس فى الاسبوع الاول من ديسمبر القادم ودعوة كل من فضيلة الامم الاكبراحمد الطيب شيخ الجامع الازهر وقداسة البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ومجلس الكنائس العالمى ومنظمة التعاون الاسلامى ولفيف من علماء المسلمين ورجال الدين المسيحى ورؤوساء الكنائس المختلفة وعدد من رؤوساء المنظمات الحقوقية بهدف وضع أليات محددة لتنظيم داعش الارهابى الذى يشوه صورة الاسلام وكيفية ايجاد حوار اسلامى مسيحى دائم للوصول الى اهداف مشتركة تنبذ العنف والتطرف . اعلن 500 مسجد فى باريس واوروبا استنكارهم الشديد لما يقوم به تنظيم داعش الارهابى من تصفية الاقليات فى كل من العراق وسوريا واعتبروا التنظيم وكل من يعاونة يمثل خطرا شديدا ليس على المنطقة العربية فقط وانما على اوروبا والعالم كما قرروا تخصيص خطبة الجمعة القادم لفضح فكر داعش الارهابى من خلال جميع مساجد اوروبا . صرح بذلك الدكتور نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان وقال تم تدشين اضخم تعاون اسلامى مسيحى فى اكبر مساجد العاصمة الفرنسية باريس للتصدى لتنظيم داعش بحضور اللجنة الدولية للدفاع عن مسيحيى الشرق وعدد من العلماء ورجال الدين ومنظمات حقوق الانسان منهم جون ماهر رئيس منظمة الاوفيد الفرنسية وممثل الاتحاد المصرى لحقوق الانسان فى باريس وتم خلاله الاعلان عن عقد مؤتمر دولي عالمي فى اليونسكو بباريس فى الاسبوع الاول من ديسمبر القادم ودعوة كل من فضيلة الامم الاكبراحمد الطيب شيخ الجامع الازهر وقداسة البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ومجلس الكنائس العالمى ومنظمة التعاون الاسلامى ولفيف من علماء المسلمين ورجال الدين المسيحى ورؤوساء الكنائس المختلفة وعدد من رؤوساء المنظمات الحقوقية بهدف وضع أليات محددة لتنظيم داعش الارهابى الذى يشوه صورة الاسلام وكيفية ايجاد حوار اسلامى مسيحى دائم للوصول الى اهداف مشتركة تنبذ العنف والتطرف .