قضت محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار حسونة توفيق، نائب رئيس مجلس الدولة بقبول الدعوي التي أقامها د.سمير صبري المحامي، والتي طالب فيها إلزام النايل سات ووزير الإعلام بوقف ومنع بث قناة رابعة والجزيرة . وقال سمير صبرى فى دعواه "بدأ بث قناة تحت مسمى قناة "رابعة "، والتى يتم بثها من تركيا وافتتحت هذه القناة بكلمة بثها المدعو يوسف القرضاوى، والذى أحاله أخيراً النائب العام إلى محكمة الجنايات، لتورطه فى أحداث وادى النطرون، وكذلك حضر الافتتاح عاصم عبد الماجد المطلوب لدى الأمن المصرى، حيث من الثابت أن قناة "رابعة" بدأت منذ التاريخ المذكور ببث أخبار كاذبة غير حقيقية مضللة ضد مصر، الغرض منها تأجيج التظاهرات وتحميس الطلاب للتظاهر والقيام بأعمال العنف لإعاقة العملية التعليمة، كذلك للتحريض على تهديد أمن واستقرار الوطن. كما قضت المحكمة بوقف بث قناة الجزيرة مباشر من مصر لخروجها عن الحياد المفترض. وذكرت الدعوي المقامة من ممدوح تمام المحامي، والتي طالب فيها أن "القناة قامت تحت سمع وبصر الجميع، بالخروج عن الحياد المفترض في الإعلام، وخانت الأمانة وميثاق الشرف الإعلامى، وأخذت على عاتقها بث الأكاذيب بعد ثورة الشعب على حكم جماعة الإخوان المسلمين في 30 يونيو 2013، وتصوير الثورة على أنها أكاذيب وتمثيليات أخرجها مخرجون سينمائيون، وأن الجموع التي خرجت في هذا اليوم قلة لا تمثل الشعب المصري، وأن ما حدث ليس ثورة شعبية". قضت محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار حسونة توفيق، نائب رئيس مجلس الدولة بقبول الدعوي التي أقامها د.سمير صبري المحامي، والتي طالب فيها إلزام النايل سات ووزير الإعلام بوقف ومنع بث قناة رابعة والجزيرة . وقال سمير صبرى فى دعواه "بدأ بث قناة تحت مسمى قناة "رابعة "، والتى يتم بثها من تركيا وافتتحت هذه القناة بكلمة بثها المدعو يوسف القرضاوى، والذى أحاله أخيراً النائب العام إلى محكمة الجنايات، لتورطه فى أحداث وادى النطرون، وكذلك حضر الافتتاح عاصم عبد الماجد المطلوب لدى الأمن المصرى، حيث من الثابت أن قناة "رابعة" بدأت منذ التاريخ المذكور ببث أخبار كاذبة غير حقيقية مضللة ضد مصر، الغرض منها تأجيج التظاهرات وتحميس الطلاب للتظاهر والقيام بأعمال العنف لإعاقة العملية التعليمة، كذلك للتحريض على تهديد أمن واستقرار الوطن. كما قضت المحكمة بوقف بث قناة الجزيرة مباشر من مصر لخروجها عن الحياد المفترض. وذكرت الدعوي المقامة من ممدوح تمام المحامي، والتي طالب فيها أن "القناة قامت تحت سمع وبصر الجميع، بالخروج عن الحياد المفترض في الإعلام، وخانت الأمانة وميثاق الشرف الإعلامى، وأخذت على عاتقها بث الأكاذيب بعد ثورة الشعب على حكم جماعة الإخوان المسلمين في 30 يونيو 2013، وتصوير الثورة على أنها أكاذيب وتمثيليات أخرجها مخرجون سينمائيون، وأن الجموع التي خرجت في هذا اليوم قلة لا تمثل الشعب المصري، وأن ما حدث ليس ثورة شعبية".