دعا عبد الجواد عبد العال وكيل وزاره التربيه والتعليم بالأقصر إلى عقد إجتماع عاجل مع مديرى الإدارات الفرعيه بالمحافظه التى إتسع نطاقها الجغرافى والذى إمتد ليشمل مدينه مرسى علم من محافظه البحر الأحمر وجزء من محافظه الوادى الجديد يبدامن مدينه بغداد التى تبعد مايزيد عن 300 كم من الأقصر بالإضافه إلى مدينه خزام التى تقع جنوب المحافظه وقد تم إستقطاعها من مساحه محافظه قنا ومن المقرر أن ينعقد الإجتماع فى نهايه هذا الأسبوع حيث أن وكيل الوزاره تسلم أول امس الأحد أول يوم عمل بالنسبه له بعد توليه منصبه ودعا مديرى المدارس إلى إجتماع للوقوف على مدى جاهزيه المدارس للموسم الدراسى الجديد من جيث صيانه الأفنيه والمساحات الخضراء والإهتمام بالنظافه ودورات المياه والتنسيق مع مديرية الأمن والصحة والتموين وأجهزة المحافظة لتعيين حراسة على جميع المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية، ومنع الباعة الجائلين من الإقتراب من محيط المدارس. إستطلعت الأخبار أراء بعض أولياء الأمور والمهتمين بالعمليه التعليميه حيث طالب عبد الرحيم إسماهيل رئيس مجلس الأمناء بمدرسه الأقصر الإعداديه بنات بالعمل على إلغاء نظام الفترتين بببعض مدارس محافظه القصر والذى يعد مضيعه لوقت الطالب وعدم إتاحه الفرص بين الطلاب وسرعه الإنتهاء من مبانى الإداره التعليميه بالمحافظه وامديريه الأقصر التعليميه اللتان تحتلان مدرستان مما يعد إهدار للمال العام وعدم إستغلال المدارس فى الغرض الذى أنشئت من أجله وطالب بتفعيل دور مجالس أمناء المدارس فى الرقابه الحقيقيه على إدارات المدارس وخاصه المصروفات والإيرادات التى تم غل يدها بقرار خاطئ من الوزير السابق وسرعه الإنتهاء من التسويات الماليه فى حينها والتى عادة ما تتأخر فى السنوات السابق إلى منتصف العام الدراس كما طالب بضروره تفعيل دور الزائره الصحيه فى مدارس البنات وفى حاله شكوى أولياء أمور الطلاب يتم عمل لجان تأديبيه بالإشتراك مع السلطه المختصه والإداره التعليميه على أن يكون من بينها عضو ممثل لمجلس الامناء أما ثروت العينى أحد أولياء الأمور فقد طالب بضروره إنتظام الدراسه منذ بدء الموسم الدراسى وتسليم الكتب للطلاب كامله من أول يوم دراسى والعمل على الحد من ظاهره الدروس الخصوصيه التى تعد عذابا حقيقيا لأولياء الأمور وذلك بعد أن زادت عن الحد وبالنسبه للمدارس فقد طالب بسرعه الإنتهاء من إجراء عمليات الصيانه بالمدارس والتى تشمل صيانه دورات المياه وتغيير الصنابير التالفة، واللمبات المحترقة، وتركيب زجاج النوافذ، وصيانة المقاعد، ودهان الأبواب والشبابيك مع الإهتمام بوجود مراوح بكل فصل خاصه وان درجه الحراره فى الأقصر تصل إلى اعلى المعدلات على مستوى الجمهوريه ولاتطاق حتى منتصف شهر نوفمبر تقريبا وشدد على الإلتزام بالحد الدنى للطلاب داخل الفصول والتى وصلت على 70 تلميذا فى الفصل الواحد العام الماضى أما حنان مصطفى وهى ام لأربعه أبناء فى مراحل التعليم المختلفه فقد فجرت قضيه أخرى عندما طالبت بعدم إضافه ماده الرسم إلى المجموع الكلى للدرجات وقالت أن ذلك يمثل ظلما كبيرا للطلاب فهى إن كانت تؤكد أن تعليم الرسم يرتفع بالذوق العام للطالب إلا انه يعد موهبه حبا الله بها تلميذا عن آخر وربما يكون الآخر له موهبه أخرى كأن يكون بطل فى إحددى اللعبات أو عضوا فى فرق الفنون ولكن ضعيف فى ناحيه الرسم فلماذا نحاي المتفوق فى الرسم عن غيره من المتفوقين فى مجالات الفنون الأخرى دعا عبد الجواد عبد العال وكيل وزاره التربيه والتعليم بالأقصر إلى عقد إجتماع عاجل مع مديرى الإدارات الفرعيه بالمحافظه التى إتسع نطاقها الجغرافى والذى إمتد ليشمل مدينه مرسى علم من محافظه البحر الأحمر وجزء من محافظه الوادى الجديد يبدامن مدينه بغداد التى تبعد مايزيد عن 300 كم من الأقصر بالإضافه إلى مدينه خزام التى تقع جنوب المحافظه وقد تم إستقطاعها من مساحه محافظه قنا ومن المقرر أن ينعقد الإجتماع فى نهايه هذا الأسبوع حيث أن وكيل الوزاره تسلم أول امس الأحد أول يوم عمل بالنسبه له بعد توليه منصبه ودعا مديرى المدارس إلى إجتماع للوقوف على مدى جاهزيه المدارس للموسم الدراسى الجديد من جيث صيانه الأفنيه والمساحات الخضراء والإهتمام بالنظافه ودورات المياه والتنسيق مع مديرية الأمن والصحة والتموين وأجهزة المحافظة لتعيين حراسة على جميع المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية، ومنع الباعة الجائلين من الإقتراب من محيط المدارس. إستطلعت الأخبار أراء بعض أولياء الأمور والمهتمين بالعمليه التعليميه حيث طالب عبد الرحيم إسماهيل رئيس مجلس الأمناء بمدرسه الأقصر الإعداديه بنات بالعمل على إلغاء نظام الفترتين بببعض مدارس محافظه القصر والذى يعد مضيعه لوقت الطالب وعدم إتاحه الفرص بين الطلاب وسرعه الإنتهاء من مبانى الإداره التعليميه بالمحافظه وامديريه الأقصر التعليميه اللتان تحتلان مدرستان مما يعد إهدار للمال العام وعدم إستغلال المدارس فى الغرض الذى أنشئت من أجله وطالب بتفعيل دور مجالس أمناء المدارس فى الرقابه الحقيقيه على إدارات المدارس وخاصه المصروفات والإيرادات التى تم غل يدها بقرار خاطئ من الوزير السابق وسرعه الإنتهاء من التسويات الماليه فى حينها والتى عادة ما تتأخر فى السنوات السابق إلى منتصف العام الدراس كما طالب بضروره تفعيل دور الزائره الصحيه فى مدارس البنات وفى حاله شكوى أولياء أمور الطلاب يتم عمل لجان تأديبيه بالإشتراك مع السلطه المختصه والإداره التعليميه على أن يكون من بينها عضو ممثل لمجلس الامناء أما ثروت العينى أحد أولياء الأمور فقد طالب بضروره إنتظام الدراسه منذ بدء الموسم الدراسى وتسليم الكتب للطلاب كامله من أول يوم دراسى والعمل على الحد من ظاهره الدروس الخصوصيه التى تعد عذابا حقيقيا لأولياء الأمور وذلك بعد أن زادت عن الحد وبالنسبه للمدارس فقد طالب بسرعه الإنتهاء من إجراء عمليات الصيانه بالمدارس والتى تشمل صيانه دورات المياه وتغيير الصنابير التالفة، واللمبات المحترقة، وتركيب زجاج النوافذ، وصيانة المقاعد، ودهان الأبواب والشبابيك مع الإهتمام بوجود مراوح بكل فصل خاصه وان درجه الحراره فى الأقصر تصل إلى اعلى المعدلات على مستوى الجمهوريه ولاتطاق حتى منتصف شهر نوفمبر تقريبا وشدد على الإلتزام بالحد الدنى للطلاب داخل الفصول والتى وصلت على 70 تلميذا فى الفصل الواحد العام الماضى أما حنان مصطفى وهى ام لأربعه أبناء فى مراحل التعليم المختلفه فقد فجرت قضيه أخرى عندما طالبت بعدم إضافه ماده الرسم إلى المجموع الكلى للدرجات وقالت أن ذلك يمثل ظلما كبيرا للطلاب فهى إن كانت تؤكد أن تعليم الرسم يرتفع بالذوق العام للطالب إلا انه يعد موهبه حبا الله بها تلميذا عن آخر وربما يكون الآخر له موهبه أخرى كأن يكون بطل فى إحددى اللعبات أو عضوا فى فرق الفنون ولكن ضعيف فى ناحيه الرسم فلماذا نحاي المتفوق فى الرسم عن غيره من المتفوقين فى مجالات الفنون الأخرى