صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ضمن مشروع مكتبة الأسرة سلسلة "إنسانيات" كتاب بعنوان "سيد قطب والأصولية الإسلامية" للكاتب شريف يونس. ينقسم الكتاب إلي خمسة فصول،يتناول الفصل الأول أحلام العظمة الرومانتيكية وتحولات الشاعر والناقد الأدبي من الحنين الرومانسي إلي الأصولية الإسلامية. و يتناول الفصل الثاني الإصلاح الاجتماعي والطوبوية السياسية. ويتحدث الفصل الثالث عن الثورة بين الروح القومية والروح الأصولية الإسلامية،أما الفصل الرابع فيتناول أيديولوجيا الصفوة الإلهية وأزمة الإخوان السياسية،وأخيرا الفصل الخامس بعنوان "بوتقة التفكير" ويتحدث عن نظرية العصبة المؤمنة في التطبيق،ومسار الفكر القطبي في السجون وتنظيمات التفكير وأنماطه. و يفتح الكتاب الباب على مصراعيه لإعادة قراءة المنجز الفكري لسيد قطب وإعادة تأويله وفق منظور محايد قدمه المؤلف بحرفية. ويشير الكتاب إلي أنه إذا كانت الأصولية ظاهرة اجتماعية فكرية سياسية، فإن إعمال العقل في تناولها يجب أن ينطلق أولا من رفض اعتبارها انحرافا، أو خطأ في التفكير ينبغي تصحيحه. ويحاول الكتاب أن يدرس الأصولية الإسلامية من خلال حياة وأفكار واحد من اكبر أعلامها في مجال الفكر الأصولي، وحياة سيد قطب تثير تساؤلات مهمة حول دوافع وبنية الفكر العقلاني، وعلاقته بأنماط الأيديولوجية السائدة ومدى اقترابه مما يسمى الفكر العقلاني أو العقل المجرد. صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ضمن مشروع مكتبة الأسرة سلسلة "إنسانيات" كتاب بعنوان "سيد قطب والأصولية الإسلامية" للكاتب شريف يونس. ينقسم الكتاب إلي خمسة فصول،يتناول الفصل الأول أحلام العظمة الرومانتيكية وتحولات الشاعر والناقد الأدبي من الحنين الرومانسي إلي الأصولية الإسلامية. و يتناول الفصل الثاني الإصلاح الاجتماعي والطوبوية السياسية. ويتحدث الفصل الثالث عن الثورة بين الروح القومية والروح الأصولية الإسلامية،أما الفصل الرابع فيتناول أيديولوجيا الصفوة الإلهية وأزمة الإخوان السياسية،وأخيرا الفصل الخامس بعنوان "بوتقة التفكير" ويتحدث عن نظرية العصبة المؤمنة في التطبيق،ومسار الفكر القطبي في السجون وتنظيمات التفكير وأنماطه. و يفتح الكتاب الباب على مصراعيه لإعادة قراءة المنجز الفكري لسيد قطب وإعادة تأويله وفق منظور محايد قدمه المؤلف بحرفية. ويشير الكتاب إلي أنه إذا كانت الأصولية ظاهرة اجتماعية فكرية سياسية، فإن إعمال العقل في تناولها يجب أن ينطلق أولا من رفض اعتبارها انحرافا، أو خطأ في التفكير ينبغي تصحيحه. ويحاول الكتاب أن يدرس الأصولية الإسلامية من خلال حياة وأفكار واحد من اكبر أعلامها في مجال الفكر الأصولي، وحياة سيد قطب تثير تساؤلات مهمة حول دوافع وبنية الفكر العقلاني، وعلاقته بأنماط الأيديولوجية السائدة ومدى اقترابه مما يسمى الفكر العقلاني أو العقل المجرد.