نفذت محميات البحر الأحمر تحت رعاية وزير البيئة د.خالد فهمي، واللواء أحمد عبد الله محافظ البحر الأحمر، ورشة عمل عن الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر، ومدى قدرتها على التكيف مع تأثيرات التغيرات المناخية. حضر الورشة العديد من مديري مراكز الغوص و"الأكوا سنتر" وعدد من ممثلي الجمعيات الأهلية بالمحافظة والمعاهد البحثية المختلفة والمتخصصة في علوم البحار. تأتي هذه الورشة التي استمرت ليومين ضمن سلسلة من ورش العمل لإشراك المجتمع المحلي في إدارة الموارد الطبيعية ومنها الشعاب المرجانية، نظرا لأهميتها الشديدة لقطاع الغوص والسياحة. وتضمن اليوم الأول للورشة محاضرات حول العوامل التي تهدد بيئة الشعاب المرجانية وخاصة التغيرات المناخية وارتفاع درجات حرارة البحر والتي تعد من أهم العوامل التي تؤثر على الشعاب باعتبارها من أكثر الكائنات الحية تأثرا بارتفاع الحرارة والضوء، كما ناقشت الورشة مدى قدرة الشعاب على التكيف مع التغيرات المناخية والتهديدات المنتشرة في البيئة المحيطة بها. وشمل اليوم الثاني للورشة تطبيق عملي حول طرق المسح الميداني لظاهرة ابيضاض الشعاب المرجانية والتي يمكن من خلالها التعرف على مناطق الغوص المتضررة ومدى تكيف الشعاب بها مع المؤثرات الخارجية. ويهدف هذا التطبيق إلى إشراك الغواصين في إدارة الموارد الطبيعية بالمنطقة ومنها الشعاب المرجانية والتي يؤثر أي ضرر بها على عملهم بشكل مباشر. نفذت محميات البحر الأحمر تحت رعاية وزير البيئة د.خالد فهمي، واللواء أحمد عبد الله محافظ البحر الأحمر، ورشة عمل عن الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر، ومدى قدرتها على التكيف مع تأثيرات التغيرات المناخية. حضر الورشة العديد من مديري مراكز الغوص و"الأكوا سنتر" وعدد من ممثلي الجمعيات الأهلية بالمحافظة والمعاهد البحثية المختلفة والمتخصصة في علوم البحار. تأتي هذه الورشة التي استمرت ليومين ضمن سلسلة من ورش العمل لإشراك المجتمع المحلي في إدارة الموارد الطبيعية ومنها الشعاب المرجانية، نظرا لأهميتها الشديدة لقطاع الغوص والسياحة. وتضمن اليوم الأول للورشة محاضرات حول العوامل التي تهدد بيئة الشعاب المرجانية وخاصة التغيرات المناخية وارتفاع درجات حرارة البحر والتي تعد من أهم العوامل التي تؤثر على الشعاب باعتبارها من أكثر الكائنات الحية تأثرا بارتفاع الحرارة والضوء، كما ناقشت الورشة مدى قدرة الشعاب على التكيف مع التغيرات المناخية والتهديدات المنتشرة في البيئة المحيطة بها. وشمل اليوم الثاني للورشة تطبيق عملي حول طرق المسح الميداني لظاهرة ابيضاض الشعاب المرجانية والتي يمكن من خلالها التعرف على مناطق الغوص المتضررة ومدى تكيف الشعاب بها مع المؤثرات الخارجية. ويهدف هذا التطبيق إلى إشراك الغواصين في إدارة الموارد الطبيعية بالمنطقة ومنها الشعاب المرجانية والتي يؤثر أي ضرر بها على عملهم بشكل مباشر.